غَدًا فِي مِثْلِ هََذآ الوَقْتْ قَدْ أكُونُ فِي بَلَدٍ آخَرْ ..
إَذَا أَرَآدَ الله ..
كٌنْتُ مُتَرَدِّدًا جِدًّا ..
أأذْهَبْ أمْ أشْهَدُ العِيدَ هَاهُنَآ كَسَنَوَآتِي السَّابِقَة ..
رُبَّمَآ التَّفْكِيرُ فِي شأْنِ أهْلِي كَآن أوَّل مَنِ ابْتَدَعَ التَّرَدُّدَ فِي ذَآتِي ..
وَلَكِنَّ بَعْدَ أنْ لَقَيْتُ مِنْهُمُ الاطْمِئنَآنْ عَلَى حَالِهِمْ ..
كَآنَ الذّهَآبَ قَرَآرِي النِّهآئِي ..
فَقَدْ طَمِعْتُ فِي اقْتِنَآءِ آلَةٍ مُوسِيقِيَّةٍ جَدِيدَة ..
وَبِإذْنِ الله سَأَنْتَقِيهَآ بِعِنَآيَةٍ ، وَحِرْصٍ ، وتَفَحُّصٍ تَآمْ ..
وَسَأُخْبِرُكُمْ لآحِقًآ بِأَوَّلِ حَرْفٍ اسْتَنَدَتْ عَلَيْهِ أنَآمِلي .. بَعْدَ الحُصُولِ عَلَى المُرَادْ ..
قَبْلَ الذّهَابْ ..}