على العظام والجماجم يستهزؤون ويسخرون...
لأنها ترسخت في مفاهيمهم رعبا منها يخافووون ويٌرعبووون...!
وماعلموا بأني أرى الإنسانية من خلالها...!
ابتسم لمرآها...
وأتوق شوقا للقياها...
وياللغباء أيضا...
نسوا وتناسوا بأنها في أصولهم...!
و كانت لحفظهم...!
فلمـــاذا يضحكووون
ويُرعبووون...؟!