السلوك الأنساني

[سلطان الحزن]

بليززززززززززززززز من لدية اسئلة من الاعوام السابقة يدلني عليها
والله الموفق

[أبوفهد1]

لا تحتاج للأسئله القديمه .. كل ما تحتاجه قراءت الكتاب عدّة مرات بتركيز وبإذن الله تعالى تجتاز الماده

[أبو الطيب المتنبي]

ضعي صح أو خطأ أمام العبارات التالية :
- السلوك سلوك مترابط وليس عشوائي ( )
- سلوك ا لأفرادممكن قياسه ولكن الصعوبة ليست في القياس نفسة لكن أدوات القياس صعبة ( )
- من الدراسات التي تخص جماعات العمل الإهتمام بالروح المعنوية ()
- من الدراسات الدافعية والإتجاهات النفسية الإهتمام بالروح المعنوية ( )
- تتكون أداء المنظمة بتأثير من خصائص الأفراد ( ) ( خصائص الأفراد +خصائص المنظمة)
- سلوك الفرد ينعكس على أداء الفرد في ا لمنظمة وأداء المنظمة هو المحصلة لأداء الأفراد()
- السلوك الإنساني هو المحرك الأساسي لجميع عناصر المنظمة ()
- المسلمات هي حقائق واضحة بذاتها أو بديهيات تحتاج إلى أن يقوم دليلا عليها () لاتحتاج
- إن ادراك الفرد للمثيرات يتم من خلال قنوانه الحسية( البصر والسمع .........) ()
- الإحساس ليس وحده هو النافذة للإدراك ()
- عملية الإدراك ليست بسيطة بل معقدة لأنه تتداخل فيها الذاكرة والتعلم والتصور والعلاقات الرمزية ()
- ليس كل ماتستقبلة الحواس يتم ادراكة ()
- لانستطيع تغيير الإنتقاء الإدراكي(الإختيار) ولكن بمكن زيادة فعاليتة ()
- الأنساق الإدراكية تبقى في حالة ثبات مطلق () لاتبقى في ثبات انما تتغير بتغير خبرات الفرد( ثبات نسبي)
- ليس شرطا ان تتولد عن الدوافع سلوكيات وتصرفات ( صح(
- يعتبر سلوك الفرد في المنظمة سمات في الجهد المتداول ( صح(
- ان قيام الفرد في المنظمة في الانشطة والمهام هوا سلوك عن اداء العمل (صح(
- كلما كانت خصائص عدد من المبرارات متشابهة كلما تم ادراكها باعتبارها مجموعة او فئية واحده
- لسمات الشخصية للفرد تحدد بقابلية مدركات الفرد للتعلم والاستيعاب للمعلومة
- الدافعية تمثل عامل هام يتفاعل مع قدرات الفرد ليؤثر على سلوك الاداء ) صح(
- متى يكون الرضاء عن العمل محك رئيسي للدافعية
- عملية قبول الوظائف تتم وفقا لعملية أبعاد القرار () تتم بناء على القدرات العقلية لأن ابعاد القرار مكلفة
- أهم شي في التعلم الممارسة وهي جوهر التعلم ()
- جوهر التعلم تغيير السلوك ()
- أول شي في التعلم تشكيل السلوك ()
- الدراسات الحديثة تركز على القائد () شبه الحديثة
- من مزايا الدراسات الحديثة الموقفية() شبه الحديثة
- ليست جميع القيادات تستخدم الإدارة بالأهداف ()
- المثير والاستجابة والتدعيم هي عناصر متغيرة تؤثر على نماذج التعليم س14 سلوك الرضا وسلوك الأداء يحدد اتجاه العاملين من حيث 1) الأداء 2) الإنتاجية

العلم منهج الدراسة أدوات جمع المعلومات محدات سلوك الأفراد
علم النفس تجريبي الملاحظة علم السلوك
علم الإجتماع ميداني الإستبيان ( علاقات + سلوك +تنظيم)الجماعة
علم الإقتصاد نظري تجميع رالمعلومات والأرقام الإحصائية -المعادلات الإحصائية
- معدلات الإنتماء والتشتت
علم النفس الصناعي ميداني وصفي
تجريبي ملاحظة
الإستبيان والمقابلات الشخصية (الحضري- القبلي-البدوي)
ملاحظات جميعها صحيحة ممكن تجيء صح وخطا:
الفصل الثاني
- كل الأعمال تحتوي على مزيج من السلوك ( الظاهرة ، والمستترة )()
- الرضاء وأن كان كلياً أو جزئياً يمثل حالة نفسية تعبر عن درجة إحساس الفرد بالسعادة . ()
- فأن العلاقة بين الرضا والإنتاجية أو الأداء لا يمكن أن توجد ألا في حالة واحدة وهـي :عندما يكون أداء الفرد محققاً لحصول على حوافز ذات قيمة بالنسبة له (أن العلاقة بين الأداء والرضا أن وجدت فهي مشروطة بناءاً على الأداء الفعلي للفرد ) في هذه الحالة لا يكون الرضا سبباً في الأداء إنما بالعكس .... ( يعني الرضا هو نتيجة الأداء ) .
- أن الخبرة تلعب دوراً مهم في تحديد قيمة العوائد والمنفعة التي يتوقع الحصول عليها ، وتتناسب طردياً مع عدد سنوات الخبرة
- علاقة الأداء بالرضا علاقة غير مباشرة ومشروطة ولكن في المجتمعات الفقيرة تكون العلاقة بين مستويات الرضا الدنيا والوظائف الدنيا مباشرة ( توجدعلاقة بين الأداء والرضا)
- أن الإدراك يلعب دوراً هاماً في التأثير على كل من المتغيرينسواء في سلوكه تجاه عمله وتجاه الآخرين ( محددات الأداء ومحددات الرضا)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الفصل الثالث
- تتوقف فعالية لتوجيه سلوك الأفراد في أدائهم للعمل وفي علاقاتهم بالمنظمة ، وببعضهم البعض على إدراك الأفراد لهذه المثيرات بالكيفية التي قصدتها المنظمة .
- ا لإدراك : يتضمن عمليات ذهنية تحتوى على الانتقاء من بين المعلومات وتنظمها وتفسرها ، وإعطائها معنى وتكون انطباعات ومدركات عنها . (الإدراك أعقد وأشمل من العمليات الحسية)
- ليس كل ما تستقبله الحواس يتم ادراكه و إنما يقوم الفرد بالانتقاء من المعلومات الخاصة بالمثيرات
- الانتقاء يعني أن : ليس كل ما يحسه الفرد يثير انتباهه
- قوة أو شدة المثير: كلما كان المثير قوياً ، كلما كان احتمال ادراكه أكبر .
- الحجم : كلما كان الشي محل الإدراك أكبر حجماً كلما كانت قردته على جذب الانتباه أكبر .
- التباين : كلما كان المثير متميزاً في المجال أو الإطار الذي يوجد فيه كلما كانت فرصته أكبر في أن يجذب الانتباه .
- التكرار : كلما زاد حدوث المثير كلما زادت فرصته في أن يجذ الانتباه .
- الحركة : يعبر المثير المتحرك أكثر جذباً لانتباه الفرد من المثير الساكن .
- الجدة و الآلفة : إذا كان المثير جديداً أو غريباً لكن يوجد في إطار أو مجال مألوف فان فرصته تكون أكبر من المثيرات المألوفة التي توجد في نفس المجال ، وبالعكس .
- أن الحاجات غير المشبعة تجعل الفرد أكثر حساسية لإدراك المثيرات المتعلقة بهذه الحاجات أو التي تمثل وسائل إشباعها .
- النسق الإداركي:أي الفرد لا يدرك الأشياء ( المثيرات ) في تفردها أو تشتتها إنما في نظام أو نسق مترابط الأجزاء
فما يستقبله الفرد وينتقيه ويدركه من معلومات يتم تنظيمه في نسق إدراكي مترابط الأجزاء .
- التشابه : كلما كانت خصائص عدد من المثيرات متشابهة .. كلما تم إدراكها باعتبارها مجموعة أو فئة واحدة .
- التقارب الزمني أو المكاني : عندما تظهر المثيرات متقاربة زمنياً أي تحدث في نفس الوقت ، فأنها ترتبط في ذهن المدرك ببعضها .
- سد الثغرات في المعلومات : عندما تحتوي المعلومات التي يستقبلها الفرد على نقص في بعض عناصرها أو عندما لا تمثل كياناً متكاملاً فالفرد يستكمل هذا النقص ذهنياً ليدركها في النهايه كنسق مكتمل .
- الإطار الادراكي الذي تقدم فيه المعلومات : يتأثر إدراك خصائص المثيرات بالإطار أو الخلفية التي تظهر فيها .
- تتغير الأنساق الادراكيه بتغير خبرات الفرد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الفصل الرابع
- هناك ثلاث مداخل لدراسة الدافعية:
• مدخل الرضا عن العمل كمحرك للدافعية <مدخل العلاقات الإنسانية>
• مدخل الخبرات السابقة للثواب والعقاب الخارجيين <مدخل لمدرسة السلوكية>الحوافز الخاجية هي العنصر الأساسي للدافعية
• مدخل النظريات المعرفية ( الإدراكية ) في الدافعية )ونظرية التوقع
قوة الحاجات
1. درجة حرمان أو مستوى الإشباع : [ فكلما زادت درجة الحرمان التي يشعر بها الفرد بالنسبة لحاجات معينه
( أي كلما نقص مستوى إشباع الحاجات ) ... كلما زادت قوة هذه الحاجات كموجه للسلوك ودافعية الفرد ] .
2. قوة المثير : [ فكلما زادت درجة إثارة حاجات الفرد بفعل مثيرات ومنبهات خارجية ... كلما زادت درجة إلحاح الحاجات ]
- قد تكون الحاجة كامنة لدى الفرد حتى تجئ المنبه الخارجي لينشطها ويحرك قوتها الكامنة .
- لا تقوم الحاجة المشبعة بدفع السلوك أو تحريكه .... فالسلوك تنشطه الحاجة غير المشبعة
- عندما يتجه سعي الفرد لإشباع حاجة في مستوى أعلى فهذا يدل على أن الحاجات الدنيا مشبعة نسبياً لديه .
- ترتبط الصحة النفسية للأفراد بإشباع الجموعات الخمس من الحاجات
- يؤدي النقص في إشباع حاجة تقع في مجموعة أدنى ( أكثر أساسية ) بعد أن كانت مشبعة نسبياً إلى تحول اهتمام وسلوك الفرد من اشباع الحاجات التي تعلوها إلى مجابه هذا النقص
فعالية ونوعية الحوافز
1. مدى اتفاق الحافز مع الحاجة الملحة لدى الفرد [ فكلما كانت الحوافز المعطاة تتفق مع نوعية الحاجات التي يحاول الفرد إشباعها ... كلما زادت فعالية هذا الحافز بالنسبة للفرد ] .
2. مقدار الحافز [ كلما زادت مقادير الحوافز المعطاة ... كلما زاد أثرها وفعاليتها في تحريك دافعية الفرد للحصول على هذه الحافز]وهذا يعود على تقدير الفرد للمنفعة التي سوف تعود عليه من خلال حصوله على هذه الحافز ومدى تأثره بمقدار العوائد .

- تعتبر الحوافز الكامنة في أداء العمل أكثر فعالية في التأثير على الدافعية عن الحوافز الخارجية ..... وذلك لأن الحوافز الكامنة تتولد مباشرة من أداء العمل مثل الإنجاز والمسئولية التي تتضمنها مهام العمل .ولأن الحوافز الخارجية يقتصر أثرها [ إذا أعطيت بمقادير كامنة ] وذلك لمنع المشاعر من الاستياء .ولكنها ليس لديها ( الحوافز الخارجية ) إمكانية تحقيق مشاعر الرضا والسعادة للفرد ولا دفعه وتحميسه لأداء العمل .
- قوة الجذب ( المنفعة ) التي تحتويها الحوافز الداخلية ( الكامنة في الأداء ) والحوافز الخارجية تتفاوت باختلاف الأفراد .
- يميل فرق الهدف إلى أن يكون قيمة موجبة وأن كانت ضئيلة نسبياً .
- عندما يكون فرق الإنجاز صفراً أو قيمة موجبة فإن رد الفعل للإنجاز الجديد يكون شعوراً بالنجاح .
- عندما يكون فرق الإنجاز قيمة سالبة فإن رد الفعل للإنجاز الجديد يكون شعوراً بالفشل .
- عندما يكون فرق الإنجاز صفراً أو قيمة موجبة فإن مستوى الطموح الجديد الذي يكونه الفرد يميل إلى أن يكون أعلى من مستوى الطموح السابق .
- فرق الإنجاز هو المحدد لمشاعر النجاح أو الفشل الذي تترتب على الإنجاز الجديد

فرق الهدف = مستوى الطموح - مستوى الإنجاز السابق
فرق الإنجاز = مستوى الإنجاز الجديد - مستوى الطموح
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الفصل الخامس
- لقد استطاع العالم (تروستون ) ... أن يقدم فكرة تعدد واستقلال القدرات العقلية
- قام جيلفورد سلسلة من البحوث كانت ثمرتها نظرية متكاملة حول تركيب القدرات العقلية ... وتعتبر هذه النظرية نقله علمية كبيرة في تحديد مكونات القدرات يمكن وصفها أو تصنيفها باستخدام ( ثلاثة أسس أو أبعاد : العمليات العقلية –المحتوى –المخرجات)
التعاريف:
(1) عامل الفهم اللغوي : وهو يمثل القدرة على فن الكلمات والمعنى الذي يحتويه .
(2) عامل الطلاقة اللغوية : وهو يمثل القدرة على تكوين الكلمات .
(3) عامل القدرة الحسابية : وهو يمثل السرعة في إجراء العمليات الحسابية على اختلاف أنواعها .... مثل : الجمع والطرح والضرب والقسمة
(4) عامل القدرة المكانية : وهو يمثل القدرة على تصور الأشكال الهندسية في أوضاع مكانيه مختلفة .
(5) عامل السرعة الإدراكية : وهو يمثل السرعة في إدراك والتعرف على التفصيلات الدقيقة للأشياء وأوجه الشبه والاختلاف بينها .
(6) عامل التذكير الأصم : وهو يمثل القدرة على حفظ الكلمات والأرقام والحروف والرموز أو أي أشياء أخرى .
(7) عامل التفكير الاستنباطي : وهو يمثل القدرة على الاكتشاف .
(8) القدرة العقلية: تعني مقدرة الفرد على انجاز عمل ما أو التكييف في العمل بنجاح وهي تحقق بأفعال ذهنية أو حسية وقد تكون فطرية أو مكتسبة.