"المظالم" يُلزم جامعة "المؤسِّس" بإلغاء تعيين معيدتيْن صدر قبل عاميْن

[عبدالله بن سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطنx الغاء قرار = فصل والله كبيرة ياجامعة عزوز لكن مااعتقد ولو صحيح كارثة انا شخصيا اشكك بمصداقية الخبر من وجهة نظري الصيلانية البسيطة والا معقول موضوع كبير زي هدا يمر على واحد اثنين لكن توصل للعميد والروس الكبيرة في التوظيف مااعتقد مستحيل الجامعة تغلط غلط كبير زي هدا والخبر ناشرته البنت المتضررة ومن حقها تشتكي لكن مو من حقها تشكك في نزاهه الجامعه وايش حكاية السرهدي لو صحيح سر كيف هيا عرفت او كيف عرفت المحكمه انو سر مو يمكن في لبس بالموضوع وايش يعني لما يكونو جيدجدا خالي جيدجدا ومبتعث الان للدكتوراه بعد ماخلص الماستر مو مقياس لانو الجامعة من شروطها لا يقل على جيدجدا غلطتك اختي المشتكية بالكلام للصحافة لانها ممكن تكون ضدك وترفع الجامعة عليك قضية تشويه سمعه لانك اتهمتيهم بالفساد وشهرتي فيهم اذا ثبت لهم ان تعينهم صحيح ومكتمل الاجراءات بغض نظر الجامعة عن الاعلان اما لو كان اجراءاتهم من تحت الطاولة هنا راح يكون في كلام ثاني لا تسبقو الاحداث وتحكمو عليهم بشي مانعرفه لكن في الخبر المعلقة المشتكية وشي طبيعي تقول كل كلام سي عن الجامعة وتشكك بنزاهتهم لكن دور القاضي وممثل الجامعة اللي قالت عنه بالخبر دورهم مهمش وهم اركان اساسية في الدعوة الحقيقة بتظهر مع الايام لكن اتوقع انه اما شهرة للصحيفة وحتى تبرز الخبر فبركته لتجذب الناس وينشهر الصحفي فزاد البهار في المقال او شهرة للمشتكية نفسها وتبرز نفسها وماتعرف انها اقدمت على جريمة قد تحاسبها الجامعه عليها لان فيها سمعه تطول حتى عميد الجامعه او يكون خبر صحيح الظاهر مفبرك الداخل يعني فيه اشياء نجهلها ومستحيل يكون في تعين من الباب للشباك كذا والدنيا مو سايبة اكيد الجامعة لها موقفها ولو ثبت منجد ان فيه تلاعب راح تاخذي حقك ووظيفة بعد لانك متضررة لكن لايمكن ينقطع رزق موظف لان الجامعة ماعلنت اعلان وظيفة مو داخله راسي ولا قادر ادخلها او امشي قرار الغاء التعيين لانهم ماعلنو عن وظيفة طيب كيف قبلوهم كيف قدمو وكيف صارت المفاضلة السرية وكيف وكيف وكيف في غموض كبير في الموضوع لكن قولي اختي حسبي الله ونعم الوكيل وبيظهر حقك وبيعرف من الظالم ومن المظلوم ماقدر اكون معك او ضدك هدا استنتاجي من الخبر لانو شخصي وسطحي حتى وان كان المقال كبير مافي عاقل بيقراءه الا بهدي الطريقة

شكراا

على المرور