InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الكليات الجامعية > منتدى كلية الآداب والعلوم الإنسانية > قسم التاريخ
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


نتائج الامتحانات

قسم التاريخ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 28-05-2013, 10:53 AM

السوبان السوبان غير متواجد حالياً

متخرج باذن الله

 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
التخصص: تاريخ
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: التاسع
الجنس: ذكر
المشاركات: 351
افتراضي نتائج الامتحانات


يسعدلي سباحكم

نتائج اوروبا الحديث والمعاصر نزلت

الف مبروووووك للي معدين عند الغانمي

وحظ اوفر للي اخذ f
رد مع اقتباس

 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 28-05-2013, 04:56 PM   #2

waled

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
التخصص: تاريخ
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: الثامن
الجنس: ذكر
المشاركات: 8
افتراضي رد: نتائج الامتحانات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندي نزلت أوربا الحديث والمعاصر وأمريكا واسيا الحديث والمعاصر بس ثلاث مواد وتحياتي للجميع

 

waled غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 28-05-2013, 07:29 PM   #3

المأمون

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 83
افتراضي رد: نتائج الامتحانات

.




بعد وفاة السلطان مراد الرابع عام 1640م لم يتبقى من نسل آل عثمان الذكور سوى اخيه السلطان ابراهيم الذي كان مسجوناً خلال سلطنة مراد الرابع وكان عمره 24 عاما.

سارع كبار الدولة الى مكان الحبس الذي كان يتواجد فيه السلطان ابراهيم ليخبروه بوفاة أخيه وأنه الوحيد من آل عثمان سيتولى العرش، فعندما قدموا ظن أنهم قادمون لقتلة، فخاف وذعر ولم يصدق ماقالوه له، ولم يفتح لهم باب السجن، فكسروه ودخلوا عليه يهنئونه، فظن أنهم يحتالون عليه ليختبرو ولائه للسلطان، فرفض قبول الملك وقال: "إنه يفضل الوحدة التي هو بها على ملك الدنيا" ، ولما عجزوا عن إقناعه، حضرت إليه والدته وأحضرت له جثة أخيه دليلاً على وفاته.

وبعد ذلك جلس على سرير السلطنة، ثم أمر بدفن جثة أخيه بمراسم ساق أمامها ثلاثة أفراس من جياد الخيل التي كان يركبها في حرب بغداد ثم مضى الى جامع أيوب الانصاري، وهناك قلدوه بالسيف، ونادوا له بالخلافة.

وكان يقول عند ارتقائه العرش: "اللهم لك الحمد، يارب لقد رأيت شخصاً ضعيفاً مثلى أهلا للسلطنة، فأجعل أيام سلطنتى و حكمى أياماً سعيدة لأمتى، وأدم المحبة والود بينى وبين أمتى"

 

المأمون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 29-05-2013, 06:36 PM   #4

سحمي الدوسري

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Dec 2011
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: الأول
الجنس: ذكر
المشاركات: 198
افتراضي رد: نتائج الامتحانات

شكرا ع الاضافه

وانا نزلت نتائج الحروب الصليبيه

 

سحمي الدوسري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 30-05-2013, 12:43 AM   #5

السوبان

متخرج باذن الله

 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
التخصص: تاريخ
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: التاسع
الجنس: ذكر
المشاركات: 351
افتراضي رد: نتائج الامتحانات

الشباب وقيم المواطنه نزلت

الف مبروك للي عدو

 

السوبان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 30-05-2013, 11:57 AM   #6

المأمون

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 83
افتراضي رد: نتائج الامتحانات

السلطان حاول تسليم القسطنطينية صلحا والمدفع السلطاني انفجر من كثرة الإستخدام





عندما أيقن الفاتح أن القسطنطينية على وشك السقوط حاول ان تحدث مفاوضات مع قسطنطين كي يكون دخولها بسلام، فكتب إلى الإمبراطور رسالة دعاه فيه إلى تسليم المدينة دون إراقة دماء، وعرض عليه تأمين خروجه وعائلته وأعوانه وكل من يرغب من سكان المدينة إلى حيث يشاؤون بأمان، وأن تحقن دماء الناس في المدينة ولا يتعرضوا لأي أذى ويكونوا بالخيار في البقاء في المدينة أو الرحيل عنها.

ولما وصلت الرسالة إلى الإمبراطور جمع المستشارين وعرض عليهم الأمر، فمال بعضهم إلى التسليم وأصر آخرون على استمرار الدفاع عن المدينة حتى الموت، فمال الإمبراطور إلى رأي القائلين بالقتال حتى آخر لحظة، فرد الإمبراطور رسول الفاتح برسالة قال فيها : "إنه يشكر الله إذ جنح السلطان إلى السلم وأنه يرضى أن يدفع له الجزية أما القسطنطينية فإنه أقسم أن يدافع عنها إلى آخر نفس في حياته فإما أن يحفظ عرشه أو يدفن تحت أسوارها".

فلما وصلت الرسالة إلى الفاتح قال : "حسنًا عن قريب سيكون لي في القسطنطينية عرش أو يكون لي فيها قبر"

عجز السلطان عن تسليم المدينة صلحا وعمد إلى تكثيف الهجوم وخصوصًا القصف المدفعي على المدينة، حتى أن المدفع السلطاني الضخم انفجر من كثرة الاستخدام، وقتل المشتغلين له وعلى رأسهم المهندس المجري "أوربان" الذي تولى الإشراف على تصميم المدفع، ومع ذلك فقد وجه السلطان بإجراء عمليات التبريد للمدافع بزيت الزيتون، وقد نجح الفنيون في ذلك، وواصلت المدافع قصفها للمدينة مرة أخرى، بل تمكنت من توجيه القذائف بحيث تسقط وسط المدينة بالإضافة إلى ضربها للأسوار والقلاع.

 

المأمون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 10:42 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2023