InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > منـــتـــدى لــــــــــــهُ
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


منـــتـــدى لــــــــــــهُ رياضة وسيارات وقضايا و إهتمامات شبابية متنوعة .

يجب ألا تتردد في بدء مشروعك الخاص

منـــتـــدى لــــــــــــهُ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 09-10-2008, 05:35 PM

alnour alnour غير متواجد حالياً

ممارس للعمل التطوعي

 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
التخصص: علم اجتماع
نوع الدراسة: عضو هيئة تدريس
المستوى: التاسع
الجنس: ذكر
المشاركات: 4
Red face يجب ألا تتردد في بدء مشروعك الخاص


لماذا يجب ألا تتردد في بدء مشروعك الخاص
بول جراهام مبرمج، ومصمم لغات برمجة، ومتحدث، ومدرب، ومصدر إلهام وتحفيز للكثيرين، وتتميز كتاباته بالهدوء في الأسلوب، والرزانة في التفكير. ليضع ما يدعو إليه محل التطبيق، عرض بول في صيف 2005 على قراء موقعه تمويل مشاريعهم الناشئة، عبر ما سماه Y_Combinator والتي نجحت خلال عام في استقطاب ثمانية مشاريع جديدة (كلها ذات علاقة بانترنت) وحقق نصفهم أرباحًا مريحة ونجاحات عظيمة، وفشل منها ثلاثة، لكن أصحابها لم يندموا على ثانية واحدة، فما تعلموه كان ليقتضي منهم حياة بأكملها!
(أفشل مشروع من الثمانية كان كيكو والذي قضى أصحابه عاماً من العمل الدءوب، ثم جاء إعلان جوجل عن تطبيق الروزنامة (كالندر) ليهدم آمالهم، لكنهم باعوا تطبيقهم على موقع EBay وحصلوا على ربع مليون دولار، ساعدهم على سداد جميع ديونهم، وبقي لهم مرتب عام بأكمله، وهم عادوا في مشروع جديد، يبدو مبشراً).
مؤخرًا نشر بول مقالة طويلة، لخص فيها ندوات أقيمت في مدرسة المشاريع الناشئة، تحدث فيها ناجحون كثر، ومنهم بول نفسه، وهو عاد ليلخص لنا أفضل ما قيل خلال هذا التجمع وهذا الحفل من الناجحين. وجد بول 16 سببًا تدفع الشباب تحديدًا وعموم الناس، للخوف والفرار من بداية حلمهم ومشروعهم الخاص.
يرى بول من واقع خبرته أن التردد بشرى خير، فالناجحون أظهروا علامات تردد كثيرة، ومن الناجحين من قرر الاشتراك في آخر فرصة قبل إغلاق باب المشاركة في مشروع Y_Combinator والغريب – كما يروي بول – أن نقص الثقة بالنفس كان عاملا مشتركا في العديد (وليس كل) من أصحاب الأفكار والمشاريع الناجحة!
نحى بول منحى جديدًا في عرض أسباب تردد أصحاب الأفكار ذات الاحتمالات الكبيرة للنجاح، إذ ساق الأسباب والمبررات الوجيهة والكفيلة بصد كل من يفكر في المضي في قصة نجاحه، وهذه الأسباب هي:
1- أنت صغير جدًا
يفكر قطاع كبير من الناس بهذه الطريقة، ومنهم من هم على صواب، لكن عامل السن لا علاقة له بالأمر، فما يهم هو النضوج العقلي والفكري، والذي يتحقق بالخبرة والتجربة. يقول بول أن السن الأمثل لبدء المشاريع التجارية هو 27 سنة، لكنه رأى هذا المتوسط يتحقق فيمن هم أصغر، ويراه لم يتحقق بعد فيمن هم أكبر منه، ولهذا حين قابل سام ألتمان وعمره 19 ربيعًا – وجد أمامه حكيما في سن الأربعين يتحدث، فلم يتردد بول في قبوله وتمويل مشروعه. كان سام سابقا لسنه.
2- أنت قليل الخبرة – غض غرير
كان رأي بول المعلن يومًا أن السن الأنسب لبدء المشروع الخاص هو 23 ربيعًا، وأن على الناشئة قضاء عام أو اثنين في الوظائف من أجل اكتساب الخبرة، لكن بول عاد وعدِل عن رأيه هذا، بعدما شاهد ما جعله يغير من رأيه هذا.
تغير رأي بول مرده أنه وجد أفضل سبيل لاكتساب الخبرة هو عبر بدء مشروع خاص، ولذا إذا كنت قليل الخبرة اللازمة لبدء مشروع، فأفضل حل للتغلب على هذا الجهل هو أن تبدأ المشروع بالفعل. يرى بول أن الخبرة المكتسبة من هذه الخطوة تفضل وتبز تلك التي نحصل عليها من العمل لدى الآخرين. بل ويحذر بول من أن العمل لدى الغير يقتل فينا – بالتدريج – حماسة ورغبة تأسيس قصة نجاحنا. الوظيفة تقتل روح المغامرة وتحولنا إلى كائنات مستأنسة، مثل أسد حديقة الحيوان الذي نسي كيف يصطاد.
ينصحنا بول بأن أفضل وقت للمغامرة هو فور الانتهاء من العملية التعليمية، ويرى – بكل واقعية - أن احتمالات نجاح تلك المشاريع ضئيلة، لكن الخبرة المكتسبة ستجعل احتمالات الفشل في المشروع الثاني والثالث أقل بكثير منها في البداية.
3- لست عاقد العزم بدرجة كافية
يحتاج النجاح عزيمة لا تلين، ورغبة لن تفتر، وهمة لا تنال منها الصعاب والمصائب. يفكر البعض في مشروعهم، لكنهم لا يقرنون هذا التفكير بالرغبة الجامحة في تحقيقه، وهذا ما لمسناه من قراءة قصص الناجحين، الذين يتخيلون أنفسهم ناجحين، يحققون أحلامهم ومشاريعهم، ويتصرفون كما لو كانوا في موقع التنفيذ.
4- لست على درجة الذكاء المطلوبة
النجاح يحتاج درجة مقبولة/متوسطة من الذكاء، وإن كنت تظنه يحتاج ما هو أكثر، فلعلك بحاجة لإعادة التفكير. إن القلق والخوف من عدم توفر نسبة الذكاء اللازمة لديك، لهو في حد ذاته مؤشر على ذكاء من يفكر كذلك، لكن الذكاء الفعلي هو في تأثير هذا القلق على قراراتك.
إدارة المشاريع إلى بر النجاح تحتاج العديد من النشاطات التقليدية والتي لا تحتاج ذكاء عاليا، ما لم تكن تفكر في اختراع نظرية حسابية جديدة، فلا حاجة بك إلى أعلى درجات اختبارات الذكاء. إذا لم تكن ذكيا، حاول التصرف كما لو كنت، دون إفراط أو تفريط، لكن لتطمئن أكثر، حاول فتح نقاش مع بعض الأغنياء، وستندهش من تناقض ما ستجده مع ما كنت تتخيله!
5- لا تعرف أي شيء عن الأعمال والمشاريع
هذا متغير آخر ليس له أي ثقل أو دور مؤثر على نتائج المشاريع الناجحة، فأنت لست بحاجة لدرجة الدكتوراه في إدارة الأعمال، لتدير مشروعا قوامه فرد أو اثنين، بل ما تحتاج معرفته بوفرة هو ماذا يحتاجه الناس، وماذا عليك فعله لتلبية هذه الحاجات والرغبات. اهتمامك الأول هو المنتج الذي ستنتجه/تحصل عليه، وكيف يمكنك أن تبيعه بنسبة ربح
رد مع اقتباس

 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 09-10-2008, 05:36 PM   #2

alnour

ممارس للعمل التطوعي

 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
التخصص: علم اجتماع
نوع الدراسة: عضو هيئة تدريس
المستوى: التاسع
الجنس: ذكر
المشاركات: 4
افتراضي مشاركة: يجب ألا تتردد في بدء مشروعك الخاص

كيف تبداء مشروعك الخاص (المقدمة)


إذا كنت قد وصلت لهذا الموضوع عن طريق محركات البحث كنتائج لبحثك عن أسرع طريقة لبداية مشروعك أو تحمست عند قراءة الموضوع لأنك تفكر في بناء مشروعك الأول فدعني أولا أن أهنئك ثم سوف أقوم بطلب بسيط منك

أهنئك لأنك بدئت في سلوك الطريق الصحيح في بدء المشاريع ولا اقصد أن تقرا موضوعاتي ولكني قصدت الطريق الصحيح في البحث عن المعلومة والطرق العلمية لبناء مشروعك

أما عن طلبي منك أن تقلل من حماستك واندفاعك قليلا ولا تكن مثلي في قديم الزمان ما إن تأتيني فكرة إلا وبدئت في تنفذيها قبل أن أقوم بترتيبها فالحماسة وحدها تكون المحرك الرئيسي الذي يدفعني لذلك

لا اطلب منك أن تترك الحماسة و لكني اطلب منك أن تترك الحماسة المفرطة أو أن تحتجزها في احد رفوف عقلك الباطن حتى ننتهي مع بعضنا البعض من وضع الخطوط الرئيسية الابتدائية لبدء المشاريع الصغيرة ولتكون هذه السلسلة كورشة عمل لنا جميع

قد تكون أفكارك هي الشرارة الأولى للمشروع وقد تكون بسبب كلمة أو موضوع سمعته من شخص ما أو بسبب اكتشافك لحاجة الناس في شيء ما , و مهما كان مصدر تلك الفكرة أريد أن أخبرك أمرين ولنبدأ بالسيئ أولا

الأول: (الخبر السيئ) هو أن هناك أكثر من 7 مليار من البشر وهناك نسبة كبيرة جدا قد تكون فكرت في الماضي البعيد أو القريب أو حتى قد يفكر في نفس فكرتك فدع عنك الغرور – حتى وان كانت فعلا فريدة على مستوى الخليفة - في إنها الأولى من نوعها أو أن الفكرة هي كل شيء

الثاني: (الخبر الجيد) الفكرة مهما كانت عادية أو مقلدة فان هناك طريقة للنجاح قد تكون بالمنافسة أو بتحسين المنتج أو في وضعه بصورة أخرى فلا تيأس عندما تخبر احد بفكرتك – مع إني أفضل أن لا تخبر احد أبدا في البداية – ويخبرك بأنها موجودة ومكررة وغيرها من الكلمات التي من الممكن أن تحبطك وأنت في أول الطريق

وسبب ابتدائي في موضوع الأفكار لأنها دائما ما يفكر أصحابها المبتدئين بأنها الأساس للمشروع ولكني اكتشفت وبعد تجارب عديدة اكتشفت ان الفكرة أو المنتج هو أخر شيء يجب أن تفكر به وعليك التفكير في أمور كثيرة قبل بل وان هناك أمور عديدة أهم من الفكرة أو المنتج

الخطوة الأولى إذا:
دعني أقول أن الفكرة الأولى هي أن تفكر في فكرة مفادها (بدء مشروع حر) أو كما يسمى مشروع صغير أو مشروع خاص وبهذا تكون بدئت الخطوة الصحيحة ومن ثم تبداء في البحث عن فكرة هذا المشروع لا أن يكون العكس

في حال بدئت الطريق الصحيح في اقتناعك بان العمل الحر / الخاص هو الحل لجميع مشاكلك ولديك المقدرة والوقت على تحمل الجهد والعمل الكثير الذي سوف تقوم به ومستعد للتضحيات في سبيل إنجاحه فبأذن مهما كان الفكرة فان مشروعك سوف ينجح ولكن كما قال سيد الخلق رسول الله صلى عليه وسلم (أعقلها و توكل) أي علينا التفكير والتخطيط السليم لإنجاح المشروع على الأقل في أسرع وقت وبأقل تكلفة وتضحيات فكما ذكرت لك إذا كانت لك المقومات الأساسية فان مشروعك ناجح حتى بدون تخطيط ولكن مع التخطيط فانك توفر الوقت والمال والجهد

منقول حتى تعرف كيف بدء مشورعك الخاص

 

alnour غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 09-10-2008, 05:37 PM   #3

alnour

ممارس للعمل التطوعي

 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
التخصص: علم اجتماع
نوع الدراسة: عضو هيئة تدريس
المستوى: التاسع
الجنس: ذكر
المشاركات: 4
افتراضي مشاركة: يجب ألا تتردد في بدء مشروعك الخاص

صندوق المئوية


بدأت فكرة إنشاء صندوق المئوية في عام 1419 ه وذلك خلال فترة احتفال المملكة بمرور مئة عام على تأسيسها على يد المؤسس الملك عبد العزيز طيب الله ثراه ،إذ برز في تلك الفترة احتياج إلى برامج تدعم الشباب والشابات لتقليل نسبة البطالة وتنمية الاقتصاد المحلي ، ومن ذلك الوقت بدئت لجنة متخصصة بدراسة الفكرة من خلال الاطلاع على برامج منفذة على مستوى العالم وقد وقع الاختيار على فكرة انبثقت في بداياتها من بريطانيا وعممت في حوالي ربعين دولة على مستوى العالم وأثبتت نجاحها في جميع تلك الدول وهي برنامج دعم مشاريع الشباب

وقد YBI أو مايعرف اختصار ب Youth Business International
صدرت الموافقة على إنشاء مؤسسة خيرية تحمل ذات الهدف وذلك بمسمى صندوق المئوية بمرسوم ملكي رقم أ/190 في تاريخ 20 جمادى الأولى من العام 1425ه ، وقد تم الاستعانة في البرنامج التجريبي لصندوق المئوية بالنماذج المستخدمة في البرنامج البريطاني وأساليب العمل وترجمتها بعد تكييفها لتناسب احتياجات المجتمع السعودي
رؤيتنا
أن نكون الرواد في تمكين جيل الشباب لكي يصبحوا من أصحاب الأعمال

رسالتنا
تمكين الجيل الجديد من السعوديين والسعوديات بدء أعمالهم الخاصة من خلال الإرشاد والتسهيل والإقراض و تحويلهم من طالبي وظائف إلى موفري وظائف ومساعدتهم لتحقيق الاستقلال المادي

http://.tcf.org.sa/new/

 

alnour غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 01:20 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2023