|| مَلامِحُ حَرفْ ~

[رنيم سليمان]

يُقال : لو علم الإنسان الحكمه من وقوعه في مكروه لفضل المكروه على أي شئ آخر

[رنيم سليمان]

ربي أغدقها بتباريكك من بعد الفرح وسهل لها درب الحياة إليكْ ~ مُبارك عُرْسُكِ يا مَها (f)

[رنيم سليمان]

دوما ما أدعو " حينما أستطيع النوم : يارب أريد الصفاء فيه تماما " كُنت أقصد بالصفاء " خلوه من الأحلام الجميلة والمُحدثات الخارجيه " إن كان جميلًا : أصحى بألم مُرددة " ياليته في الواقع " وإن كان عن شخص " ألومه بلا ذنب " أما في حالِ الحلم الحزين : أستيقظ بِفرح " فهو ليس واقِعا فأحمد الله على ذلك " " غريبُ أمري " : أعلمْ = ) واليوم وهبني الله هذه النعمه لِساعتين تقريبًا لم تكن صافية بَل أصفى من الصفاءِ ذاتِه ( رُغم وجود الحلم الجميل ) ! مُ خ ت ل ف ة فاختلف الحُكم عليها ~ أ . .... كُنت في مَرأى منامي المشكلة أنني كنت أنتظر منكِ شيئًا وتلقيتُ شيئًا آخر غير أنك مازحتني في موضعِ غير مُناسب مُتناقضةَ مع واقعك الذي يجيد اختيار الوقت والحالة مع ذلك حتى في حُلمي أحببت المزحه أقول ياللبراءة أم الاستحقاق ؟ . وبيقينِ مُدرَك من صاحبتِه أخبرُكِ بأنه : حديثُ نفس . :: بيني وبينك : ليست أول مره ولكنني أحببت الكتابة هذَا الصباح = ) صباح جميل لكوب قهوة بين كفيكِ أو لفصلِ تُلقين فيه دروسَكِ (f) *كان تعليق الأستاذة : حلم عذب سأردّ عليك بصفحة مستقلة إختلاف . انتظريني . لاأخفـــــــــــــــــــــــــيك ، أثرت كلّ شجوني . حلم . أنت . مزحة . قهوة . صفّ دراسيّ . لقد أثرت كلّ فضولي . * فكان رَدي : ^ وإنِي مَع صباحِ آخر .. أنتظرُِك ~

[رنيم سليمان]

على مسافةِ اشتياق أهلَكها الفَقد أرفقتْها بِقولها : هل لقلبٍ اشتاق لصوتِك ، إجابة ! فأجابتَها رياحُ ذرَت من بعدِ البقاء هَلْ مِن حاجة ؟ ذابت دمعتها قائلة : هزَت دوحة القلب باحتيَاجها لنبرات صوتك تَكتفي بحرفِ واحد لتنعش أطلال الغُربة بِكِ ! لَم يكن للبيان تأثيرًا على سَنابِل الصدق فلستُ مِمَن يَبحث مَلجأً أبدًا مادام موطني كان قبل نُطفةِ خُلقتُ منها ويكون ! حققت لها رغبتها لكن / ماكان لها أن تُصغي لرِحيم الألفاظ غير السلام والسؤالِ عنِ الحالْ أو أن أسقيهَا مِن فراغِ كَذوب ! فجمراتي المتلظيه لَمْ تُطفأ أبدًا مادام المُتلاعبون كُثرْ }

[رنيم سليمان]

البعض جعلوا لأنفسهم وشمًا في الحياة خالدْ باسمِ الدين وعند كُل منطقه لَهُم بُقع وغالبًا ما نطلق البقعة على الاتساخ فهذا ماتراهُ عيني ، أحد الأسباب والمُشكلة العويصة : إن عاشرناهم في الواقع نجد في كُتبهم " السلام اختياري " ! كيف نتعامل بتصرُف مع هؤلاء ؟!

[رنيم سليمان]

{ مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا } لو آمنتُم بها لما كان للفظ السحر والعين مدخلًا لأقوالكم }

[رنيم سليمان]

وما حاقت بي بالصورة المُفترضه أو حتى الطبيعية ! إي وربي :: سُبحان من أوصَل رسالتَه " ألَمًا " من هُنا إلى تغييرِ يُمحص الاستحقاقية مِن غيرِها أيْ أنني سأكون "أخرى" وإن كُنتُ سأقطع عرقًا أصيلًا !}

[رنيم سليمان]

حقَا بعض العقول تحتاج إلى كبسولات علاج خاصة أصحاب القناعة بالنفس دون التقبل لتعايش الواقع أو حتى الطواعية للشرع الصحيح ! بُعدها راحة واسترخاء ، وقربها مسؤولية مكافحه مع شراء الكثير مِنَ المُبيدات القوية وياليت الأفواه تغلق ، مُنزعجة ! * الأستاذة ، تعليقًا : لم ؟ *) كبسولات علاج . *) بُعدها راحة واسترخاء . *) مسؤوليّة مكافحة . *) المبيدات القويّة . *) الأفواه تُغلق . ــــــــــــــــــــ مابك ياإختلاف ؟ من الّذي أغضبك ؟ من الّذي أزعجك ؟ فانتزع منك هذه ال... الساخنة . ــــــــــــــــــــــ أين رضاك ؟ دمت بأمن ورضا . * أنا ، من جديد : لأنها الحياة ^ *هُم العادون بأقوالهم وأعمالهم * إنه تفريغ ذات تتلقى وإن كان لا يُنتِج راحَة بهذا التصرف إلا صورة لِمَن يقرأ بوعي فيفيد نُريدهم عقلاء وإن لم يكونوا فبسطاء على الحد الأدنى ! إنَا نمدهم بالصواب وإنهم لَناكصون ! :: رجائي أن لا تُشاهديها بغير الرِضَا فإني " أستحي من نفسي " = ( الرضَا في كامِن القلب وبسلامة الأحرف ~ ألا يُمكنها أن تَجد مُنزلًا لوصف بعض الأحداث في زوايا مخفية من هذا العالم ! * لاعليك هذه هي طبيعةُ الدنيا فمن الجانب الأول : نتحمل ومن الجانب الثاني : لن نستكين = ) ..... أينَكِ !؟

[رنيم سليمان]

كُلما تذكرتُ أنهمْ كآلات يُصرفها الله حيثُ يشاء إن أراد أصلحها لهم فسارت سيامية تلتصق بِهَم أو أعكس اتجاهها فكانت في نظر البعض تُجهض كُل حين أو لاتملك الشئْ لاشئ يجعل مِنْهُم أهل الثقة مادامت الأنفس على يديه سُبحانه ! لذا كُل يوم أتمرس خيالية دَفْن كُل صاحبة وما أنا بفاعلة ؟!

[رنيم سليمان]

من كان معكْ أصاب الملاذ وعاش بهناءِ الدنيا ومدَ حبلًا للآخرة سُبحانكْ ~