مادة علم اجتماع اسري ... ؟؟؟...

[ام"عبدالرحمن"]

بنات الله يوفقكم انا عندي الاسري مع الدكتور عبد العزيز وما حضرت ياليت تساعدوني بتاشير والمحذوف
ودعواتي لكم بتوفيق والنجاح

[ام سوسو]

الله يوفقك يابرورا ويسعدك ويسهل عليك كل امورك دنيا واخره ويجعله في موازين حسناتك

[ضايعه بلجامعه]

بنات عبدالعزيز وينكم وش قلة التعاون هاذي

[ام"عبدالرحمن"]

بنات تكفون وينكم تاشير الدكتور عبدالعزيز طلبتكم ساعدوني

[برورا]

كيف انزل ملف وورد عشان باقي المقرر عندي في وورد

[برورا]

تعريفات في الكتاب الأول :
ص76
 أقارب الخطيين أو المباشرين أأقارب من الدرجة الأولى :
عبارة عن أقارب دمويين مباشر للفرد كالوالدين والأبناء والأحفاد والأجداد

 أقارب غير المباشرين أو أقارب من الدرجة الثانية أو أقارب المجانبين :
هم خلف لنفس القريب المباشر كابن الخال وابن العم

 القرابة :
تطلق على الذين يرتبط بهم الفرد بعلاقة دموية سواء المباشرين أو غير المباشرين
 نسب القرابة :

والذين يتكون من الأقارب المباشرين وغير المباشرين

 المصاهرة أو الأرحام :
العملية التي تأتي من خلال عملية الزواج


الفصل الثالث
الاختيار للزواج في الأسرة الخليجية
مقدمة :
الزواج من النظم الاجتماعية العامة فهو وسيلة شرعية لإقامة بناء الأسرة ، والسمو بالعلاقات بين الرجل والمرأة إلى المستوى المشروع التي يتفق مع القيم الإنسانية التي يقرها المجتمع
فالزواج والأسرة أنماط السلوك الاجتماعي التي لا يعرف مجتمع إنساني بدونها على أنها تختلف في تفاصيل ممارستها من مجتمع لأخر بسبب اختلاف الثقافة والعادات من مجتمع لأخر
الزواج وتكوين الأسرة لا يبدأ من فراغ وإنما يتم عبر التقاء رجل بأمراة من خلال مراسيم معينة يقرها المجتمع ويرضاها أي وجود عملية تتم من خلالها عملية الاختيار بين الرجل والمرأة لبعضهما البعض بغرض الزواج

 تعريف الاختيار للزواج :
صفة اجتماعية وثقافة وهي الطريقة التي يتغير بها الفرد من أغزب إلى متزوج وذلك من خلال انتقائه الزوجة في إطار معايير متفق عليها داخل المجتمع
 أو تعريف أخر :
بداية الطريق لتكوين الأسرة ضمن دائرة من الإجراءات والاعتبارات يحددها المجتمع والركائز التي يعتمد عليها
 الكفء والكفاءة للزواج :

1/ الدين 2/ النسب
3/ الحرية 4/ الحرفة
5/ السلامة من العيوب
6/ اليسار سهولة في المهر


 ماهي نتائج الدراسات التالية :
في الاختبار تجيب النتائج وانت تختاري اسم الكاتب

زهير حطب :
1/ اعتبار الزواج أمرا شخصيا ولم يعد التعدد أمر مقبول إن لم يكن بسبب اجتماعي مقبول
2/ تأخر السن عند الزواج
3/ نسبة كبيرة من الطلاق تتم قبل الدخول الشرعي
4/ أكثر الحالات تتم من قبل الخالعات وأصبح حل وإنهاء الزواج ظاهرة نسائية

إدريس عزام :
1/ عملية الزواج أصبحت تميل إلى الفردية
2/ الزواج من خارج الأسرة (الزواج الخارجي )
3/ العلاقة بين الآباء والأبناء أصبحت ديمقراطية

إحسان حسن :
1/ خروج المرأة للعمل غير مكانتها الاجتماعية
2/ ظهور الأسرة النووية
3/ الزواج الخارجي
4/ ظهور السكن المنفصل
5/ تعديل عملية اختيار الشريك ولكن لم تؤثر على كل الطبقات

إبراهيم عثمان :
1/ التحول إلى الأسرة النووية
2/ الزواج الخارجي
3/ ظهور أهمية العامل المكاني وبالذات في المجتمع العلمي
4/ وجود تغيرات في فترة الخطوبة كانت قصيرة وأصبحت طويلة

 النظريات الاجتماعية المفسرة للاختيار للزواج :

 نظرية التجانس :

تركز على أن الشبيه يتزوج شبيهه وأن التشابه في ) الدين / العنصر / المستوى الاجتماعي والاقتصادي / السن / التعليم / الطول / اللون / البشرة / لون العينين
هناك دراسات تؤكد أن التجانس فعلا عامل أساسي في اختيار للزواج فالتجانس في السن والعرق والدين و الحالة والخصائص والمكانة الاجتماعية و التعليم والاتجاهات والميول والمهنة والخصائص الجسدية

 نظرية التجاور المكاني :

[لحن الوفا]

الله يجزاك ألف خير برورا ويسهل لك أمرك يااارب

[سحري ابتسامتي]

انا شعبتي 2 وماني عارفه اسم استاذتي
ياليت اللي معاي تفيدني

[برورا]

 نظرية التجاور المكاني :
تهتم بالأفراد الذين يجاورون بعضهم في السكن وتطورت إلى الذين في المدرسة والجامعة والعمل وتفترض أن الناس يميلون إلى الزواج ممن يعيشون بالقرب منهم لفرصة مقابلتهم بعضهم والتعرف عن كثب أكبر
بسبب: 1/ زيادة السكان
2/ زيادة ذوي التعلم المنخفض
3/ المهن الدنيا وأصحاب الدخل الضعيف
4/ يقوي بين كبار السن والشباب
وكلما سهلت وسائل المواصلات قلت أهمية التقارب المكاني


 نظرية القيمة :
تركز على القيم الشخصية لكن لما كانت القيم الشخصية تكتسب بواسطة الجيرة الاجتماعية كان من الأرجح أن الـأشخاص المتشابهين أيضا في حكمهم على ماله قيمة بل في النظم القيمة نفسه
والإستقراطية غالبا ما تكون قيمتهم متفقة مما يجعلهم أكثر ميلا للزواج من بعضهم


النظريات الثلاثة السابقة لا تتعارض بل ربما تكمل بعضها أي أن التجانس يقتضي الجوار المكاني إضافة إلى أن ذلك عادة يعني أن الأشخاص لهم القيم الشخصية نفسها


 نظرية الحاجة المكملة أو الحاجات التكميلية ( النظريات النفسية )
تأخذ في اعتبارها البعد النفسي في عملية اختيار للزواج وأن اانسجام والتناغم ضروري للإنجذاب لا يتطلب بالضرورة تطابقا توأميا أو متماثلا في الميول والأذواق

• فروض النظرية :
1/ السلوك الإنساني عبارة عن نشاط موجه نحو إشباع الحاجات
2/ تهتم النظرية بالحاجات المكتسبة فهي التي تظهر في العلاقات بين الأشخاص والتي ينظم تكوينها الأنا المثالية
3/ الناحية الثقافية فتعتمد على تأكيد مبدأ الزواج التفضيلي في كل الثقافات
4/ تقوم عملية الزواج باعتبارها مؤسسة اجتماعية ثقافية بإشباع هذه الحاجات للأفراد من خلالها


 المراحل التاريخية التي مرت بها عملية الاختيار للزواج في دول مجلس التعاون الخليجي :

• المرحلة الاولى :
قبل اكتشاف البترول وكان الزواج يتم داخل الأسرة قائم على الدم وهي أقدم وأطول المراحل والسلطة التي هي الأم كان لها الرأي في موضوع الزواج دون أن يكون طرفي الزواج بعلم به إلا ليلة الدخلة

• المرحلة الثانية :
بعد اكتشاف البترول وكانت له نتائج سلبية وأخرى ايجابية كان الذكور تكمل الدراسة خارج البلاد وخاصة تذهب لمصر وهناك كانت عملية اختلاط فاصبح الشباب يتعرفون على الفتيات ويختارون منهم للزواج
الايجابية :
1/ وضع قوانين للحد من الزواج الخارجي
2/ بدأت الدولة تهتم بتعليم الفتيات خاصة دول مجلس التعاون الخليجي
السلبية :
1/ عدم الاهتمام بالزواج من داخل الأسرة
2/ زيادة العنوسة
• المرحلة الثالثة :
هي مرحلة راهنة وهي متزامنة مع الطفرة النفطية وعاد الوسيط في شخصية أخرى بعد أن كان الأم والكبيرات في السن هن الوسيطات أصبح الوسيط الأخت

• المرحلة الرابعة :
التحولات الاقتصادية والثقافية والانترنت ووسائل الاتصالات ألغت سلطة الوسيط وأن الزواج يتم باختيار من الشريكان ودور الأسرة هو إتمام عملية الزواج





 نظرية التجاور المكاني :
تهتم بالأفراد الذين يجاورون بعضهم في السكن وتطورت إلى الذين في المدرسة والجامعة والعمل وتفترض أن الناس يميلون إلى الزواج ممن يعيشون بالقرب منهم لفرصة مقابلتهم بعضهم والتعرف عن كثب أكبر
بسبب: 1/ زيادة السكان
2/ زيادة ذوي التعلم المنخفض
3/ المهن الدنيا وأصحاب الدخل الضعيف
4/ يقوي بين كبار السن والشباب
وكلما سهلت وسائل المواصلات قلت أهمية التقارب المكاني


 نظرية القيمة :
تركز على القيم الشخصية لكن لما كانت القيم الشخصية تكتسب بواسطة الجيرة الاجتماعية كان من الأرجح أن الـأشخاص المتشابهين أيضا في حكمهم على ماله قيمة بل في النظم القيمة نفسه
والإستقراطية غالبا ما تكون قيمتهم متفقة مما يجعلهم أكثر ميلا للزواج من بعضهم


النظريات الثلاثة السابقة لا تتعارض بل ربما تكمل بعضها أي أن التجانس يقتضي الجوار المكاني إضافة إلى أن ذلك عادة يعني أن الأشخاص لهم القيم الشخصية نفسها


 نظرية الحاجة المكملة أو الحاجات التكميلية ( النظريات النفسية )
تأخذ في اعتبارها البعد النفسي في عملية اختيار للزواج وأن اانسجام والتناغم ضروري للإنجذاب لا يتطلب بالضرورة تطابقا توأميا أو متماثلا في الميول والأذواق

• فروض النظرية :
1/ السلوك الإنساني عبارة عن نشاط موجه نحو إشباع الحاجات
2/ تهتم النظرية بالحاجات المكتسبة فهي التي تظهر في العلاقات بين الأشخاص والتي ينظم تكوينها الأنا المثالية
3/ الناحية الثقافية فتعتمد على تأكيد مبدأ الزواج التفضيلي في كل الثقافات
4/ تقوم عملية الزواج باعتبارها مؤسسة اجتماعية ثقافية بإشباع هذه الحاجات للأفراد من خلالها


 المراحل التاريخية التي مرت بها عملية الاختيار للزواج في دول مجلس التعاون الخليجي :

• المرحلة الاولى :
قبل اكتشاف البترول وكان الزواج يتم داخل الأسرة قائم على الدم وهي أقدم وأطول المراحل والسلطة التي هي الأم كان لها الرأي في موضوع الزواج دون أن يكون طرفي الزواج بعلم به إلا ليلة الدخلة

• المرحلة الثانية :
بعد اكتشاف البترول وكانت له نتائج سلبية وأخرى ايجابية كان الذكور تكمل الدراسة خارج البلاد وخاصة تذهب لمصر وهناك كانت عملية اختلاط فاصبح الشباب يتعرفون على الفتيات ويختارون منهم للزواج
الايجابية :
1/ وضع قوانين للحد من الزواج الخارجي
2/ بدأت الدولة تهتم بتعليم الفتيات خاصة دول مجلس التعاون الخليجي
السلبية :
1/ عدم الاهتمام بالزواج من داخل الأسرة
2/ زيادة العنوسة
• المرحلة الثالثة :
هي مرحلة راهنة وهي متزامنة مع الطفرة النفطية وعاد الوسيط في شخصية أخرى بعد أن كان الأم والكبيرات في السن هن الوسيطات أصبح الوسيط الأخت

• المرحلة الرابعة :
التحولات الاقتصادية والثقافية والانترنت ووسائل الاتصالات ألغت سلطة الوسيط وأن الزواج يتم باختيار من الشريكان ودور الأسرة هو إتمام عملية الزواج

[برورا]

باقي الفصل الاخير