"نادي القراءة" ..هل يتحول الحُلم لحقيقة؟

حروف مبعثرة · 27-12-2009, 03:31 PM

فكرة رائعة يارب تتحقق والله نتمناها .. بس الموقع لهذا النادي سيكون بأي أرض ؟ من الجهة المنظمه والراعية لهذا النادي؟ من هم الداعمين لهذا المشروع ؟ اين تصويت الطلاب والطالبات ؟ أو بمعنى آخر هل هناك تأييد من الطلاب والطالبات لهذا المشروع ؟ لاأدري ماسبب إهمال البعض لمثل هذه المواضيع ؟ حتى في عدد الزيارات ! لإن هذه المواضيع يجب أن يكون لها تخطيط وإصرار ودعم ومؤيدين ومؤيدين ومؤيدين ومؤيدين لكي يحصل النفع والتطوير وجذب القُراء من الطلاب او الطالبات وغيرها من الأمور المادية والتخطيطيه لأنشاء هذا المنتدى .. هي أكيد في قمة الصعوبة وسنواجه تحديات كبيرة في سبيل تحقيق هذا الحلم لإنه وببساطة ليس مول او سوق تجاري ولإنه مشروع ثقافي توعوي و لإفتقارنا لمثل هذه المهارات وقلة خبرتنا نظراً لقلة تجاربنا في المجال الثقافي لنساعد أنفسنا في تحقيقه نحاول توضيح أفكارنا وأهدافنا على أرض الواقع بمعنى الهدف الأول إيجاد ’’راعي رسمي ‘‘ هل سيكون هذا النادي من ملحقات الجامعه < سوف نحتاج قرن لتحقيقه .. لكن لو وجدنا جمعية تدعم مشروعنا ليتم تحقيقه في إطار الجامعة سيكون ذلك أفضل ومن المهتمين بهذا المجال أو ممكن يساعدنا بهالموضوع د. سليمان العودة أتوقع يستطيع توفير أو يستطيع إرشادنا في مثل هذه الأمور حيث له السبق في دعم مشاري داخل جامعتنا وسنستمد منه الخبرة في مثل هذه المشاريع ..نحاول تأسيس جماعات أساسية لدعم أنفسنا بعد الله تعالى مثلاً جماعة تهتم بالأمور الإعلامية مطالبات , دعايات وإلى ماهنالك من منشورات وغيرها . جماعة تهتم برفع الطلب أو الفكرة لمسؤلين داخل الجامعة او مسؤلين ثقافيين أو إعلاميين بدلاً من إصدار قرارات بترجمة روايات المراهقين لعشرات اللغات للأسف وبذلك يعكسون واقعنا الإجتماعي المريروهو ماحدث مؤخراً قبل يومين تقريباً لو إكتفى جزاه الله خيراً بإنشاء مكتبة حكومية لكان خيراً لنا من تلك القرارات العقيمة( المقصود هنا الوزير المعني)..نطالب بإنشاء مكتبة تجارية داخل الجامعة لانريد حكومية او تابعة لجامعة الملك عبدالعزيز نريد ان تكون المكتبة مشابهة لجرير أوالعبيكان أوتهامة لانريدها ان تكون في مبنى متهالك أو نريد تطويراً لهذا المكان (شبيه المكتبة)الكئيب نريد كتب نريد كتب نريد كتب نريد كتب لانريد منهم أن يوفروا نادي ..لإنهم لو أوجدوا المكتبه بمفهومها العصري وبتجهيزاتها سنتمكن من إنشاء اُمه بأكملها وليس نادي .. أخي إن كنت قاصد بكلمة نادي .. ماهو أشبه بمحاضره او تجمع يطرح فيه ماوضعت من أفكار صدقني لن يكون هناك إقبالا من وجهة نظري المتواضعة ستكون كغيرها من المحاضرات العقيمه المُملة بعكس لو كانت أفكارك مطروحة في قاعة كبيرة تتواجد في مكتبة جامعية أتأسف على الإطالة

حسين العبدلي · 04-01-2010, 08:56 PM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حروف مبعثرة

فكرة رائعة يارب تتحقق والله نتمناها .. بس الموقع لهذا النادي سيكون بأي أرض ؟ من الجهة المنظمه والراعية لهذا النادي؟ من هم الداعمين لهذا المشروع ؟ اين تصويت الطلاب والطالبات ؟ أو بمعنى آخر هل هناك تأييد من الطلاب والطالبات لهذا المشروع ؟ لاأدري ماسبب إهمال البعض لمثل هذه المواضيع ؟ حتى في عدد الزيارات ! لإن هذه المواضيع يجب أن يكون لها تخطيط وإصرار ودعم ومؤيدين ومؤيدين ومؤيدين ومؤيدين لكي يحصل النفع والتطوير وجذب القُراء من الطلاب او الطالبات وغيرها من الأمور المادية والتخطيطيه لأنشاء هذا المنتدى .. هي أكيد في قمة الصعوبة وسنواجه تحديات كبيرة في سبيل تحقيق هذا الحلم لإنه وببساطة ليس مول او سوق تجاري ولإنه مشروع ثقافي توعوي و لإفتقارنا لمثل هذه المهارات وقلة خبرتنا نظراً لقلة تجاربنا في المجال الثقافي لنساعد أنفسنا في تحقيقه نحاول توضيح أفكارنا وأهدافنا على أرض الواقع بمعنى الهدف الأول إيجاد ’’راعي رسمي ‘‘ هل سيكون هذا النادي من ملحقات الجامعه < سوف نحتاج قرن لتحقيقه .. لكن لو وجدنا جمعية تدعم مشروعنا ليتم تحقيقه في إطار الجامعة سيكون ذلك أفضل ومن المهتمين بهذا المجال أو ممكن يساعدنا بهالموضوع د. سليمان العودة أتوقع يستطيع توفير أو يستطيع إرشادنا في مثل هذه الأمور حيث له السبق في دعم مشاري داخل جامعتنا وسنستمد منه الخبرة في مثل هذه المشاريع ..نحاول تأسيس جماعات أساسية لدعم أنفسنا بعد الله تعالى مثلاً جماعة تهتم بالأمور الإعلامية مطالبات , دعايات وإلى ماهنالك من منشورات وغيرها . جماعة تهتم برفع الطلب أو الفكرة لمسؤلين داخل الجامعة او مسؤلين ثقافيين أو إعلاميين بدلاً من إصدار قرارات بترجمة روايات المراهقين لعشرات اللغات للأسف وبذلك يعكسون واقعنا الإجتماعي المريروهو ماحدث مؤخراً قبل يومين تقريباً لو إكتفى جزاه الله خيراً بإنشاء مكتبة حكومية لكان خيراً لنا من تلك القرارات العقيمة( المقصود هنا الوزير المعني)..نطالب بإنشاء مكتبة تجارية داخل الجامعة لانريد حكومية او تابعة لجامعة الملك عبدالعزيز نريد ان تكون المكتبة مشابهة لجرير أوالعبيكان أوتهامة لانريدها ان تكون في مبنى متهالك أو نريد تطويراً لهذا المكان (شبيه المكتبة)الكئيب نريد كتب نريد كتب نريد كتب نريد كتب لانريد منهم أن يوفروا نادي ..لإنهم لو أوجدوا المكتبه بمفهومها العصري وبتجهيزاتها سنتمكن من إنشاء اُمه بأكملها وليس نادي .. أخي إن كنت قاصد بكلمة نادي .. ماهو أشبه بمحاضره او تجمع يطرح فيه ماوضعت من أفكار صدقني لن يكون هناك إقبالا من وجهة نظري المتواضعة ستكون كغيرها من المحاضرات العقيمه المُملة بعكس لو كانت أفكارك مطروحة في قاعة كبيرة تتواجد في مكتبة جامعية أتأسف على الإطالة

أولا/الموقع سيكون كلية الآداب لدينا في شطر الطلاب..هذا ما أعلمه وما اقترحتُه..لكن لا يمنع أن يتوسع نشاطه ليشمل مشاركة وحضور الأخوات من شطر الطالبات ..وبالتنسيق بين المسؤولين في الشطرين لتهيئة مكان مناسب للراغبات في الحضور والمشاركة..و الذي أعلمه أن لديكن في شطر الطالبات ناديا للقراءة كهذا الذي اقترحتُه..وإذا لم يكن دوره كما ينبغي فبأمثالك يصحح ويعدل ..بشرط أن يكون لديك مساندات من أعضاء هيئة التدريس ، وإذا لم تجدي من تساندك فلا تحلمي كثيرا!
عني وجدت حتى الآن أستاذين فاضلين يسانداني- في أن يولد هذا النادي للوجود ..وإن كان ولادة متعسرة وربما قيصرية..لكن شيء أحسن من لاشيء!..وهما وكيل كلية الآداب الدكتور فيصل بالعمش، والدكتور الفاضل/ محمد كابلي من كلية الهندسة..وبداية الغيث قطرة كما قيل.

ثانيا/الجهة التي ستقوم بالدعم والتنظيم والإدارة هي-على حد علمي- عمادة الشؤون الطلاب بالاشتراك مع كلية الآداب..وكأني فهمت من كلامك أن يكون الراعي مكتبة مثلا أو حاجة زي كذا..مش من داخل الجامعة..لكن أشوف أن نبدأ بالشكل هذا لين يوقف النادي على رجوله أقصد لين ينولد وبعدين نفكر! في تحسين وضعه..

ثالثا/صدقيني حتى لو طرحت استفتاء بخصوص الموضوع في الجامعة وشارك فيها كل طالب..ما أظن انو واحد منهم ما راح يوافق..لكن الفعل يختلف عن القول...وإذا كنتِ مستعدة إنك تتطوعي في نادي زي كذا فغيرك مش فاضي..مع أنو المفترض انو الجامعة توفر ميزانية ومسؤولين ليس مهمتهم إلا الإشراف على النادي...لكني من فترة طويلة ابتعدت عن الأحلام وأحاول بقدر استطاعتي أكون واقعي وأقدر البيئة الي أنا عايش فيها!

رابعا/ نزلي موضوع عن كودو أو مادكونالدز ..وآخر عن قضية تهم أمة وشوفي الفرق!! والجواب تعلمينه مسبقا!

أنا حقا ممتن لكِ على هذا الحضور..لأنه الوحيد من نوعه.

لي عودة...