قناة سكاو في الواتساب
 


حسابنا في السناب شاتحسابنا في منصة Xقناتنا في اليوتيوبحسابنا في التيك توكقناتنا في التيليجرامقناة سكاو في الواتساب
 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > الساحة العامة
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


الساحة العامة قسم مخصص لـ الفعاليات والنقاش و المواضيع التي لا تندرج تحت الأقسام الآخرى .

الهيئة تقبض على لاعب سعودي شهير يلعب لـ " نادي عاصمي " وبرفقته 6فتيات سعوديات

الساحة العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 24-03-2009, 09:23 PM
الصورة الرمزية Da_JokEr

Da_JokEr Da_JokEr غير متواجد حالياً

S.YouLdaSh

 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
التخصص: بشررررررري
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,138
افتراضي رد: الهيئة تقبض على لاعب سعودي شهير يلعب لـ " نادي عاصمي " وبرفقته 6فتيات سعوديات


* المفهوم الشرعي للستر :
هل الستر على الإطلاق يقي من الجريمة ؟
لا شك أن تعميم ذلك من الخطأ البين ، لأننا لو قلنا بذلك لكان لهذا القول لوازم باطلة من أهمها : إغفال الحكمة التشريعية لإقامة الحدود على البشر ...
والستر في حقيقته : هو تغطية لهنات وعيوب المخطئ وإخفائها ، وهذا لا يعني بالتحديد تخصيصه بذوي الهيئات كما نقل ذلك عن الإمام النووي – رحمه الله – بل الضابط في هذا هو المجاهرة بالمعصية من عدمها ، لأنه بمجاهرته استخف بحق الله سبحانه وتعالى ، وقد تورثه هذه المجاهرة إلى إقامة الحد عليه أو التعزير .
يقول الإمام أحمد – رحمه الله – " الناس يحتاجون إلى مداراة ، ورفق في الأمر بالمعروف ، بلا غلظة ، إلا رجلاً مبايناً ، معلناً بالفسق والردى ، فيجب عليك نهيه وإعلامه ، وقد بنا كلامه - رحمه الله - فيما يظهر بما ثبت عند البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم – أنه قال : " كل أمتي معافى إلا المجاهرين ، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملاً ، ثم يصبح وقد ستره الله ، فيقول : يا فلان عملت البارحة كذا وكذا ، وقد بات يستره ربه ، ويكشف ستر الله عنه " .
وبالتالي يجدر التنبه إلى أنه لا يلزم من عدم الستر التشهير المنهي عنه ، إلا من جاهر بالمعصية فإنه يجوز التشهير بفسقه وقد نبه إلى ذلك أيضاً الإمام أحمد – رحمه الله – حينما قال : إذا كان الرجل معلناً بفسقه فليست له غيبة "
مع مراعاة ضوابط التشهير ، فليس التشهير في المكان الذي جاهر صاحبه فيه كالتشهير مثلاً على صفحات شبكة الإنترنت . فلا بد من مراعاة المصالح والمفاسد في ذلك ، وفي المقابل لا يفهم من الستر في عدم إظهار الذنب أمام الناس .. نسيان الإنكار على المخطئ بل يجب على المحتسب بيان قبيح عمله وتوجيهه للصواب والأخذ على يده .
فإن كان ذا حقاً فإن حياتنا * كما قيل سترٌ والردى كاشف الستر

* العوامل المساعدة على الستر :
لا شك أن المتتبع لهذه العوامل سيجد أنها كثيرة ، لكن يمكن تقسيمها من باب التقريب للفهم إلى عاملين :
أولاً : عوامل راجعة لذات المخطئ :
ولعل من أبرز هذه العوامل : التأثير القلبي واستشعار المخطئ لعظم الذنب الذي وقع منه ، وظهور شرارة شروط التوبة – التي نص عليها أهل العلم – عليه ، وتنزيلها على واقعه .
ويدل على ذلك ما جاء في قصة التي زنت في عهد النبي – عليه الصلاة والسلام – فإن النبي – عليه الصلاة والسلام – أعرض عنها ولم يفرح بخبرها ، ولما أصرت وألحت على النبي – صلى الله عليه وسلم – تريد تطهير نفسها ، فلم يسألها عليه الصلاة والسلام كم مرة فعلت الزنا، بل لم يسألها من هو الذي زنى بك ، وتمنى أنها لو استترت بستر الله .

ثانياً : عوامل راجعة لنوع الخطأ :
وأما لعوامل الداعية للستر والتي ترجع لنوع الخطأ فإنها ينبغي أن تراعى وأن تكون في الحسبان ، بل إن مجريات القضية قد تتغير بتغير تلك الأخطاء واختلافها ، فلا يعقل أن ينظر في الستر على مرتكب الكبيرة كما يجب أن ينظر في الستر على مرتكب الصغيرة ، ولا يمكن كذلك أن ينظر لمن خطأه موجب للحد كمن خطأه لا يوجب الحد ، ولا أن نتعامل مع المرأة في الستر كما نتعامل مع الرجل ... وهكذا .
وأن كنا نشنع في الحقيقة على من لا يرى عدم الستر مطلقاً لمن ارتكب معصية توجب حداً ، وقد غاب عن ذهنه ما روي عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه أنه قال : " لو أخذت سارقاً لأحببت أن يستره الله ، ولو أخذت شارباً لأحببت أن يستره الله " .
وأصرح من ذلك وأقوى في الاستدلال ما ورد من فعل المصطفى – عليه الصلاة والسلام – فقد جاء في حديث أبي أمامة المخرَّج في الصحيحين قال " : بينما رسول الله في المسجد ونحن قعود معه إذ جاء رجل فقال : يا رسول الله : إني أصبت حداً فأقمه علي ، فسكت عنه ، ثم أعاد فقال : يا رسول الله : إني أصبت حداً فأقمه علي ، فسكت عنه ، وأقيمت الصلاة ، فلما انصرف نبي الله قال أبو أمامة : فاتبع الرجل رسول الله حين انصرف ، واتبعت رسول الله أنظر ما يرد على الرجل ، فلحق الرجل رسول الله فقال : يا رسول الله ، إني أصبت حداً فأقمه علي، قال أبو أمامة : فقال له رسول الله : "أرأيت حين خرجت من بيتك ، أليس قد توضأت فأحسنت الوضوء ؟ قال بلى يا رسول الله . قال : فقال له رسول الله : فإن الله قد غفر لك حدك ، أو قال : ذنبك ".
والمتأمل في الحديث يتجلى له بوضوح عدم رغبة النبي – صلى الله عليه وسلم – مفاتحة الرجل في ذنبه الذي ارتكبه بل إنه أعرض عنه ، ولما انقضت الصلاة لم يبحث عنه وإنما انصرف ولحق به الرجل ، وكل ذلك يدل على التأكيد على أهمية الستر وفضله ، فأين من يتأمل هذا الهدي النبوي .
بل حتى الشهادة في مثل هذه القضايا ينبغي علينا أن نلاحظ أن ثلاثة أرباع الشهادة التامة فيها ، تنقلب ردعاً للشاهد وزجراً له عن التفوه بالشهادة ، كي يظل المخطئ في حماية من الستر ونجوة من العقاب .
وحسبك أن تعلم أن عدد الشهود ما لم يتكاملوا أربعة يعدون آثمين متلبسين بجريمة القذف .

* الآثار الإيجابية :
وأما عن الآثار الإيجابية المترتبة على الستر سواء على الفرد أو المجتمع فهي كثيرة يمكن أن نوجزها في النقاط التالية :
أولاً : استشعار فضل الستر ، وأن الله يستر من ستر عبداً مذنباً ، فقد أخرج مسلم عن أبي هريرة مرفوعاً : " لا يستر عبدٌ عبداً في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة " .
وأن الله من صفاته الستير ، ففي الحديث : " إن الله حيي ستير يحب الحياء والستر " – صححه الألباني .
ثانياً : رجوع المستور عليه وتوبته ، وليعلم من أنعم الله عليه بالستر بين عباده أن الله يمهل ولا يهمل ، وأن الله قادر على أن يكشف ستره إذا هو كشف الستر الذي بينه وبين الله ، وأن الله مطلع عليه وأن من قام بالستر عليه لم يستره عن عين الله ، قال تعالى : " وما كنتم تستترون أن يشهد عليكم سمعكم ولا أبصاركم ولا جلودكم ولكن ظننتم أن الله لا يعلم كثيراً مما تعملون " .
وفي حديث أنس بن مالك أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لما ضحك وأخبر الصحابة أن ما أضحكه هو أن العبد حينما تعرض أعماله عليه يوم القيامة ويجحدها ويطلب عليه شهيد فيشهد عليه أقرب شيء منه -أعضاؤه- ...
ثالثاً : أنه علاج اجتماعي كبير ، حيث تختفي فيه كثير من أمراض المجتمع .
رابعاً : انتشار المحبة والألفة بين الناس ، وفشو حسن الظن بين المؤمنين ، قال تعالى : " يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم .." الآية .
هذه بعض الآثار والتي جاءت على وجه التنبيه ، لما تتطلبه المقالة من سمات الاختصار .
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .

http://www.saaid.net/alsafinh/26.htm

لله درررك يا رسول الله,,,لله درررك,,,صلوات الله عليه وسلامه

ونشوووفكم تاني
رد مع اقتباس

 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 24-03-2009, 09:41 PM   #2

كريستيانو

جهني وافتخر

الصورة الرمزية كريستيانو

 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
نوع الدراسة: ماجستير
المستوى: الأول
الجنس: ذكر
المشاركات: 2,622
افتراضي رد: الهيئة تقبض على لاعب سعودي شهير يلعب لـ " نادي عاصمي " وبرفقته 6فتيات سعوديات

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة da_joker مشاهدة المشاركة
* المفهوم الشرعي للستر :
هل الستر على الإطلاق يقي من الجريمة ؟
لا شك أن تعميم ذلك من الخطأ البين ، لأننا لو قلنا بذلك لكان لهذا القول لوازم باطلة من أهمها : إغفال الحكمة التشريعية لإقامة الحدود على البشر ...
والستر في حقيقته : هو تغطية لهنات وعيوب المخطئ وإخفائها ، وهذا لا يعني بالتحديد تخصيصه بذوي الهيئات كما نقل ذلك عن الإمام النووي – رحمه الله – بل الضابط في هذا هو المجاهرة بالمعصية من عدمها ، لأنه بمجاهرته استخف بحق الله سبحانه وتعالى ، وقد تورثه هذه المجاهرة إلى إقامة الحد عليه أو التعزير .
يقول الإمام أحمد – رحمه الله – " الناس يحتاجون إلى مداراة ، ورفق في الأمر بالمعروف ، بلا غلظة ، إلا رجلاً مبايناً ، معلناً بالفسق والردى ، فيجب عليك نهيه وإعلامه ، وقد بنا كلامه - رحمه الله - فيما يظهر بما ثبت عند البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم – أنه قال : " كل أمتي معافى إلا المجاهرين ، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملاً ، ثم يصبح وقد ستره الله ، فيقول : يا فلان عملت البارحة كذا وكذا ، وقد بات يستره ربه ، ويكشف ستر الله عنه " .
وبالتالي يجدر التنبه إلى أنه لا يلزم من عدم الستر التشهير المنهي عنه ، إلا من جاهر بالمعصية فإنه يجوز التشهير بفسقه وقد نبه إلى ذلك أيضاً الإمام أحمد – رحمه الله – حينما قال : إذا كان الرجل معلناً بفسقه فليست له غيبة "
مع مراعاة ضوابط التشهير ، فليس التشهير في المكان الذي جاهر صاحبه فيه كالتشهير مثلاً على صفحات شبكة الإنترنت . فلا بد من مراعاة المصالح والمفاسد في ذلك ، وفي المقابل لا يفهم من الستر في عدم إظهار الذنب أمام الناس .. نسيان الإنكار على المخطئ بل يجب على المحتسب بيان قبيح عمله وتوجيهه للصواب والأخذ على يده .
فإن كان ذا حقاً فإن حياتنا * كما قيل سترٌ والردى كاشف الستر

* العوامل المساعدة على الستر :
لا شك أن المتتبع لهذه العوامل سيجد أنها كثيرة ، لكن يمكن تقسيمها من باب التقريب للفهم إلى عاملين :
أولاً : عوامل راجعة لذات المخطئ :
ولعل من أبرز هذه العوامل : التأثير القلبي واستشعار المخطئ لعظم الذنب الذي وقع منه ، وظهور شرارة شروط التوبة – التي نص عليها أهل العلم – عليه ، وتنزيلها على واقعه .
ويدل على ذلك ما جاء في قصة التي زنت في عهد النبي – عليه الصلاة والسلام – فإن النبي – عليه الصلاة والسلام – أعرض عنها ولم يفرح بخبرها ، ولما أصرت وألحت على النبي – صلى الله عليه وسلم – تريد تطهير نفسها ، فلم يسألها عليه الصلاة والسلام كم مرة فعلت الزنا، بل لم يسألها من هو الذي زنى بك ، وتمنى أنها لو استترت بستر الله .

ثانياً : عوامل راجعة لنوع الخطأ :
وأما لعوامل الداعية للستر والتي ترجع لنوع الخطأ فإنها ينبغي أن تراعى وأن تكون في الحسبان ، بل إن مجريات القضية قد تتغير بتغير تلك الأخطاء واختلافها ، فلا يعقل أن ينظر في الستر على مرتكب الكبيرة كما يجب أن ينظر في الستر على مرتكب الصغيرة ، ولا يمكن كذلك أن ينظر لمن خطأه موجب للحد كمن خطأه لا يوجب الحد ، ولا أن نتعامل مع المرأة في الستر كما نتعامل مع الرجل ... وهكذا .
وأن كنا نشنع في الحقيقة على من لا يرى عدم الستر مطلقاً لمن ارتكب معصية توجب حداً ، وقد غاب عن ذهنه ما روي عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه أنه قال : " لو أخذت سارقاً لأحببت أن يستره الله ، ولو أخذت شارباً لأحببت أن يستره الله " .
وأصرح من ذلك وأقوى في الاستدلال ما ورد من فعل المصطفى – عليه الصلاة والسلام – فقد جاء في حديث أبي أمامة المخرَّج في الصحيحين قال " : بينما رسول الله في المسجد ونحن قعود معه إذ جاء رجل فقال : يا رسول الله : إني أصبت حداً فأقمه علي ، فسكت عنه ، ثم أعاد فقال : يا رسول الله : إني أصبت حداً فأقمه علي ، فسكت عنه ، وأقيمت الصلاة ، فلما انصرف نبي الله قال أبو أمامة : فاتبع الرجل رسول الله حين انصرف ، واتبعت رسول الله أنظر ما يرد على الرجل ، فلحق الرجل رسول الله فقال : يا رسول الله ، إني أصبت حداً فأقمه علي، قال أبو أمامة : فقال له رسول الله : "أرأيت حين خرجت من بيتك ، أليس قد توضأت فأحسنت الوضوء ؟ قال بلى يا رسول الله . قال : فقال له رسول الله : فإن الله قد غفر لك حدك ، أو قال : ذنبك ".
والمتأمل في الحديث يتجلى له بوضوح عدم رغبة النبي – صلى الله عليه وسلم – مفاتحة الرجل في ذنبه الذي ارتكبه بل إنه أعرض عنه ، ولما انقضت الصلاة لم يبحث عنه وإنما انصرف ولحق به الرجل ، وكل ذلك يدل على التأكيد على أهمية الستر وفضله ، فأين من يتأمل هذا الهدي النبوي .
بل حتى الشهادة في مثل هذه القضايا ينبغي علينا أن نلاحظ أن ثلاثة أرباع الشهادة التامة فيها ، تنقلب ردعاً للشاهد وزجراً له عن التفوه بالشهادة ، كي يظل المخطئ في حماية من الستر ونجوة من العقاب .
وحسبك أن تعلم أن عدد الشهود ما لم يتكاملوا أربعة يعدون آثمين متلبسين بجريمة القذف .

* الآثار الإيجابية :
وأما عن الآثار الإيجابية المترتبة على الستر سواء على الفرد أو المجتمع فهي كثيرة يمكن أن نوجزها في النقاط التالية :
أولاً : استشعار فضل الستر ، وأن الله يستر من ستر عبداً مذنباً ، فقد أخرج مسلم عن أبي هريرة مرفوعاً : " لا يستر عبدٌ عبداً في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة " .
وأن الله من صفاته الستير ، ففي الحديث : " إن الله حيي ستير يحب الحياء والستر " – صححه الألباني .
ثانياً : رجوع المستور عليه وتوبته ، وليعلم من أنعم الله عليه بالستر بين عباده أن الله يمهل ولا يهمل ، وأن الله قادر على أن يكشف ستره إذا هو كشف الستر الذي بينه وبين الله ، وأن الله مطلع عليه وأن من قام بالستر عليه لم يستره عن عين الله ، قال تعالى : " وما كنتم تستترون أن يشهد عليكم سمعكم ولا أبصاركم ولا جلودكم ولكن ظننتم أن الله لا يعلم كثيراً مما تعملون " .
وفي حديث أنس بن مالك أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لما ضحك وأخبر الصحابة أن ما أضحكه هو أن العبد حينما تعرض أعماله عليه يوم القيامة ويجحدها ويطلب عليه شهيد فيشهد عليه أقرب شيء منه -أعضاؤه- ...
ثالثاً : أنه علاج اجتماعي كبير ، حيث تختفي فيه كثير من أمراض المجتمع .
رابعاً : انتشار المحبة والألفة بين الناس ، وفشو حسن الظن بين المؤمنين ، قال تعالى : " يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم .." الآية .
هذه بعض الآثار والتي جاءت على وجه التنبيه ، لما تتطلبه المقالة من سمات الاختصار .
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .

http://www.saaid.net/alsafinh/26.htm

لله درررك يا رسول الله,,,لله درررك,,,صلوات الله عليه وسلامه

ونشوووفكم تاني
مشكووووووووووووور على النسخ

 

توقيع كريستيانو  

 

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

كريستيانو غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 24-03-2009, 10:24 PM   #3

Da_JokEr

S.YouLdaSh

الصورة الرمزية Da_JokEr

 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
التخصص: بشررررررري
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
الجنس: ذكر
المشاركات: 1,138
افتراضي رد: الهيئة تقبض على لاعب سعودي شهير يلعب لـ " نادي عاصمي " وبرفقته 6فتيات سعوديات

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كريستيانو مشاهدة المشاركة
مشكووووووووووووور على النسخ
كلام الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم وسيرته النبوية العطرة اولى واشرف

من كلام الفضائح وعرض الاعراض من الجرائد الاعزاء

لك كل المودة والتقدير دائما وابدا نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ونشووووفك تااني

 

Da_JokEr غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 25-03-2009, 12:39 AM   #4

ROoOFaNA

اللهم اسكن سيدي الجنة

الصورة الرمزية ROoOFaNA

 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
التخصص: طب اسنان
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: الثالث
الجنس: أنثى
المشاركات: 2,545
افتراضي رد: الهيئة تقبض على لاعب سعودي شهير يلعب لـ " نادي عاصمي " وبرفقته 6فتيات سعوديات

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Da_JokEr مشاهدة المشاركة
* المفهوم الشرعي للستر :
هل الستر على الإطلاق يقي من الجريمة ؟
لا شك أن تعميم ذلك من الخطأ البين ، لأننا لو قلنا بذلك لكان لهذا القول لوازم باطلة من أهمها : إغفال الحكمة التشريعية لإقامة الحدود على البشر ...
والستر في حقيقته : هو تغطية لهنات وعيوب المخطئ وإخفائها ، وهذا لا يعني بالتحديد تخصيصه بذوي الهيئات كما نقل ذلك عن الإمام النووي – رحمه الله – بل الضابط في هذا هو المجاهرة بالمعصية من عدمها ، لأنه بمجاهرته استخف بحق الله سبحانه وتعالى ، وقد تورثه هذه المجاهرة إلى إقامة الحد عليه أو التعزير .
يقول الإمام أحمد – رحمه الله – " الناس يحتاجون إلى مداراة ، ورفق في الأمر بالمعروف ، بلا غلظة ، إلا رجلاً مبايناً ، معلناً بالفسق والردى ، فيجب عليك نهيه وإعلامه ، وقد بنا كلامه - رحمه الله - فيما يظهر بما ثبت عند البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم – أنه قال : " كل أمتي معافى إلا المجاهرين ، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملاً ، ثم يصبح وقد ستره الله ، فيقول : يا فلان عملت البارحة كذا وكذا ، وقد بات يستره ربه ، ويكشف ستر الله عنه " .
وبالتالي يجدر التنبه إلى أنه لا يلزم من عدم الستر التشهير المنهي عنه ، إلا من جاهر بالمعصية فإنه يجوز التشهير بفسقه وقد نبه إلى ذلك أيضاً الإمام أحمد – رحمه الله – حينما قال : إذا كان الرجل معلناً بفسقه فليست له غيبة "
مع مراعاة ضوابط التشهير ، فليس التشهير في المكان الذي جاهر صاحبه فيه كالتشهير مثلاً على صفحات شبكة الإنترنت . فلا بد من مراعاة المصالح والمفاسد في ذلك ، وفي المقابل لا يفهم من الستر في عدم إظهار الذنب أمام الناس .. نسيان الإنكار على المخطئ بل يجب على المحتسب بيان قبيح عمله وتوجيهه للصواب والأخذ على يده .
فإن كان ذا حقاً فإن حياتنا * كما قيل سترٌ والردى كاشف الستر

* العوامل المساعدة على الستر :
لا شك أن المتتبع لهذه العوامل سيجد أنها كثيرة ، لكن يمكن تقسيمها من باب التقريب للفهم إلى عاملين :
أولاً : عوامل راجعة لذات المخطئ :
ولعل من أبرز هذه العوامل : التأثير القلبي واستشعار المخطئ لعظم الذنب الذي وقع منه ، وظهور شرارة شروط التوبة – التي نص عليها أهل العلم – عليه ، وتنزيلها على واقعه .
ويدل على ذلك ما جاء في قصة التي زنت في عهد النبي – عليه الصلاة والسلام – فإن النبي – عليه الصلاة والسلام – أعرض عنها ولم يفرح بخبرها ، ولما أصرت وألحت على النبي – صلى الله عليه وسلم – تريد تطهير نفسها ، فلم يسألها عليه الصلاة والسلام كم مرة فعلت الزنا، بل لم يسألها من هو الذي زنى بك ، وتمنى أنها لو استترت بستر الله .

ثانياً : عوامل راجعة لنوع الخطأ :
وأما لعوامل الداعية للستر والتي ترجع لنوع الخطأ فإنها ينبغي أن تراعى وأن تكون في الحسبان ، بل إن مجريات القضية قد تتغير بتغير تلك الأخطاء واختلافها ، فلا يعقل أن ينظر في الستر على مرتكب الكبيرة كما يجب أن ينظر في الستر على مرتكب الصغيرة ، ولا يمكن كذلك أن ينظر لمن خطأه موجب للحد كمن خطأه لا يوجب الحد ، ولا أن نتعامل مع المرأة في الستر كما نتعامل مع الرجل ... وهكذا .
وأن كنا نشنع في الحقيقة على من لا يرى عدم الستر مطلقاً لمن ارتكب معصية توجب حداً ، وقد غاب عن ذهنه ما روي عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه أنه قال : " لو أخذت سارقاً لأحببت أن يستره الله ، ولو أخذت شارباً لأحببت أن يستره الله " .
وأصرح من ذلك وأقوى في الاستدلال ما ورد من فعل المصطفى – عليه الصلاة والسلام – فقد جاء في حديث أبي أمامة المخرَّج في الصحيحين قال " : بينما رسول الله في المسجد ونحن قعود معه إذ جاء رجل فقال : يا رسول الله : إني أصبت حداً فأقمه علي ، فسكت عنه ، ثم أعاد فقال : يا رسول الله : إني أصبت حداً فأقمه علي ، فسكت عنه ، وأقيمت الصلاة ، فلما انصرف نبي الله قال أبو أمامة : فاتبع الرجل رسول الله حين انصرف ، واتبعت رسول الله أنظر ما يرد على الرجل ، فلحق الرجل رسول الله فقال : يا رسول الله ، إني أصبت حداً فأقمه علي، قال أبو أمامة : فقال له رسول الله : "أرأيت حين خرجت من بيتك ، أليس قد توضأت فأحسنت الوضوء ؟ قال بلى يا رسول الله . قال : فقال له رسول الله : فإن الله قد غفر لك حدك ، أو قال : ذنبك ".
والمتأمل في الحديث يتجلى له بوضوح عدم رغبة النبي – صلى الله عليه وسلم – مفاتحة الرجل في ذنبه الذي ارتكبه بل إنه أعرض عنه ، ولما انقضت الصلاة لم يبحث عنه وإنما انصرف ولحق به الرجل ، وكل ذلك يدل على التأكيد على أهمية الستر وفضله ، فأين من يتأمل هذا الهدي النبوي .
بل حتى الشهادة في مثل هذه القضايا ينبغي علينا أن نلاحظ أن ثلاثة أرباع الشهادة التامة فيها ، تنقلب ردعاً للشاهد وزجراً له عن التفوه بالشهادة ، كي يظل المخطئ في حماية من الستر ونجوة من العقاب .
وحسبك أن تعلم أن عدد الشهود ما لم يتكاملوا أربعة يعدون آثمين متلبسين بجريمة القذف .

* الآثار الإيجابية :
وأما عن الآثار الإيجابية المترتبة على الستر سواء على الفرد أو المجتمع فهي كثيرة يمكن أن نوجزها في النقاط التالية :
أولاً : استشعار فضل الستر ، وأن الله يستر من ستر عبداً مذنباً ، فقد أخرج مسلم عن أبي هريرة مرفوعاً : " لا يستر عبدٌ عبداً في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة " .
وأن الله من صفاته الستير ، ففي الحديث : " إن الله حيي ستير يحب الحياء والستر " – صححه الألباني .
ثانياً : رجوع المستور عليه وتوبته ، وليعلم من أنعم الله عليه بالستر بين عباده أن الله يمهل ولا يهمل ، وأن الله قادر على أن يكشف ستره إذا هو كشف الستر الذي بينه وبين الله ، وأن الله مطلع عليه وأن من قام بالستر عليه لم يستره عن عين الله ، قال تعالى : " وما كنتم تستترون أن يشهد عليكم سمعكم ولا أبصاركم ولا جلودكم ولكن ظننتم أن الله لا يعلم كثيراً مما تعملون " .
وفي حديث أنس بن مالك أن النبي - صلى الله عليه وسلم - لما ضحك وأخبر الصحابة أن ما أضحكه هو أن العبد حينما تعرض أعماله عليه يوم القيامة ويجحدها ويطلب عليه شهيد فيشهد عليه أقرب شيء منه -أعضاؤه- ...
ثالثاً : أنه علاج اجتماعي كبير ، حيث تختفي فيه كثير من أمراض المجتمع .
رابعاً : انتشار المحبة والألفة بين الناس ، وفشو حسن الظن بين المؤمنين ، قال تعالى : " يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم .." الآية .
هذه بعض الآثار والتي جاءت على وجه التنبيه ، لما تتطلبه المقالة من سمات الاختصار .
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .

http://www.saaid.net/alsafinh/26.htm

لله درررك يا رسول الله,,,لله درررك,,,صلوات الله عليه وسلامه

ونشوووفكم تاني

 

توقيع ROoOFaNA  

 



 

ROoOFaNA غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 25-03-2009, 02:11 AM   #5

me 4 islam

--

 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: الأول
الجنس: أنثى
المشاركات: 1,356
افتراضي رد: الهيئة تقبض على لاعب سعودي شهير يلعب لـ " نادي عاصمي " وبرفقته 6فتيات سعوديات

مدري ليش حاسه انو كمين للاعب من ناس ما تحبه وناويا لو الشر



مسلسل الساكنات وقلنا ممكن تعدل المجتمع" بتفتيح الناس ع عيبونا بطريقه سيئة جدا" وعادي
نفضح نفسنا وسكتنا ودحين نجي نقول لا تنشروا ولا تفضحوا الأوادم ..سبحان الله


وهذا الخبر مني شايفه فيه غير زيادة تشويه سمعة آوادم وربي
آمرنا بسترهم في الدنيا عشان يسترنا في الآخرة



وربي يسترنا بيسترو الجميل

 

me 4 islam غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 04:20 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2025