InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > الساحة العامة
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


الساحة العامة قسم مخصص لـ الفعاليات والنقاش و المواضيع التي لا تندرج تحت الأقسام الآخرى .

~وما زالوا في سماء الذاكرة~ ولن ينساهم التاريخ أبدا

الساحة العامة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 02-07-2012, 02:53 PM
الصورة الرمزية بنت ناس وقلبي ألماس

بنت ناس وقلبي ألماس بنت ناس وقلبي ألماس غير متواجد حالياً

 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
الكلية: كلية الاقتصاد والادارة
التخصص: "~M.I.S~"
نوع الدراسة: عضو هيئة تدريس
المستوى: متخرج
البلد: جــــدة
الجنس: أنثى
المشاركات: 12,483
افتراضي ~وما زالوا في سماء الذاكرة~ ولن ينساهم التاريخ أبدا


بسم الله الرحمن الرحيم



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,
أسعد الله صباحكم بكل خير ...

من منا لديه القدرة لجعل اسمه يلوح في سماء الذاكره؟
من منا يستطيع أن ينحت اسمه في الكون إلى الأبد؟
من منا قادرا على أن يكون أنموذج يضرب به المثل الحسن طوال الزمن؟


الجواب بكل بساطه الكل!!.


نعم ما بالكم تتعجبون إنه الكل بلا مبالغة.


فلا يوجد في قاموس الكلمات ما يدعى " مستحيل" ولا يوجد أيضا ما يدعى بالـ" الصعب"..



هؤلاء الأشخاص رغم ارتحالهم عنا منذ مئات بل وآلاف السنينإلا إنهممازالوا في سماء الذاكرةولن ينساهم التاريخ أبداً..


هؤلاء الأشخاص ليس بالضرورة أن يكونواخارقين..


هؤلاء الأشخاص ربما كانوالايمتلكون ما نمتلكه الآن من مقومات الحياة...


هؤلاء الأشخاص عقولهم كعقولنا وحواسهم كحواسنا ولا يختلف اثنان في الغاية من وجودهم ووجودنا..



وبالرغم من كل ذلك إلا أنهم مازالوا في سماء الذاكره!!!!



إذاً من هؤلاء ؟؟
كيف استطاعوا البقاء في سماء الذاكره رغم ارتحالهم عنا أهو سحر لعقول الناس أم ماذا؟؟
هل بإمكاننا الالتحاق بركب هؤلاء أم أن القطار قد ذهب بلا عوده؟؟


كل هذه التساؤلات ستجدون لها إجابات في ثنايا هذا الطرح...


فتابعوا رعاكم الله..


أتمنى لكم قراءة ممتعة..



هؤلاء الأشخاص هم أشخاص مبدعون, مكافحون , مميزون, أفادوا البشرية جمعاء..

هؤلاء الأشخاص قد أوجدهم الطموح رغم الظروف التي كانوا يعيشونها..

هؤلاء الأشخاص قد جعلوا الإصرار بمثابة الدم الذي يجري في عروقهم ليروي عطشهم ويمنحهم الطاقة للوصول إلى الهدف..

هؤلاء الأشخاص كانوا يتجرعون الفشل بالرغم عنهم فيحقنونه بالأمل فيتكون لديهم ما يعرف بـ"الإصرار" فيختزنون هذا الإصرار بداخلهم في مخزن يعروف باسم مخزن الإصرار ويرتشفون القليل من الإصرار الموجود بداخل المخزن لخلق الطاقة التي تدفعهم نحو هدفهم , وعندما يحن الوقت ويمتلىء مخزن الإصرار لأقصى سعة ممكنة ينفجر البركان معلنا تحول الحلم إلى واقع والمستحيل إلى حقيقه...


عندها ستخر لله ساجدا باكيا ..



عندها ستشعر براحة غريبه..



عندها ستعرف المعنى الحقيقي للإصرار وتتذوق حلاوته بيداك..



عندها ستذوب كل الشحنات السالبة(ككلمات الفشل) التي أُرغمت على تجرعها...



عندها سيُرغم أعدائك(الذين لقونك كلمات الفشل وحاولوا الحط من عزيمتك ووصفوك بالجنون والغباء ...الخ) على دس أنوفهم في التراب ولكن هيهات..



عندها ستشعر بأنك شخص لا مثيل له ولن تبالغ إن شعرت بأنك ولدت من جديد...



يا الله ما أعظمها من لحظة ومهما قلت عنها وأجزلت في وصفها فلن يشعر بها إلا من عاشها..



يا رب لا تحرمني وأحبابي ومن قال آمين من هذه اللحظة..


ها هو القطار في محطتناوالفرص تتراقص أمامنا ولكننا نحتاج لزاد كبير...



نعم إننا نحتاج لطموح نصنع منه طريقنا نحو الهدف...



إننا نحتاج للشحنات السالبة(ككلمات الفشل من الأعداء ) فهي تعمل كمحفزات لتساعدنا في الوصول للمخزون الكافي من الإصرار في أسرع وقت ممكن..



إننا نحتاج لإصرار هائل يجعلنا قادرين على مواصلة الطريق ويشعرنا بالأمان ويضمن عدم عودتنا لبداية الطريق(نقطة البداية)...



إننا نحتاج لهدف واضح ينير لنا الطريق كلما ازداد ظلمةً ويحمينا من التعثر والضياع في متاهات الطريق...



كل تلك المقدمة للنهوض بهممكم نحو النجاح وحقنكم بالأمل والتفاؤل فأنتم جيل الغد الواعد وصَناع المستقبل الزاهر وبدونكم لن تحلو الحياة ...

فليكن شعارنا " لن ترقى الأمم إلا بعلو الهمم ".



المطلوب من الموضوع :
أريد من الأعضاء والعضوات 1- كتابة اسم إحدى الشخصيات التي ترفرف في سماء التاريخ 2- ذكر المجال الذي برعت فيه هذه الشخصية وأفادت به البشرية 3- قصتها في الوصول لذلك الشيء بما فيها العقبات التي واجهتها...

الرجاء من الجميع عدم تكرار اسم الشخصية التي تم التحدث عنها إلا لو دعت الحاجة لذلك كوجود معلومات مهمة لم يتطرق لها العضو السابق...

ملاحظه: بغض النظر عن بعض الجوانب السيئة كالمعتقدات وغيرها التي كانت تحكم بعض تلك الشخصيات نحن سنسلط الضوء فقط على الجانب الذي سيفيدنا وسيزيد من خبرتنا في الوصول لهدفنا ويعزز ثقافتنا..

ولكي يخرج الموضوع برونق جميل وتسلسل للأفكار وأهم نقطة عدم تشتت القارئ وضياعه بين الردود فقد قررت فتح موضوع فرعي تقديراً لأعضاء وعضوات منتدى سكاو ليعبروا فيه بقلمهم عما يجول في خاطرهم ( من كلمات شكر أو اعتراض أو دعوة من قلب صادق ...الخ) من الأشياء التي ليس لها علاقة بالهدف الأساسي للموضوع<<< أعرفكم ما ترتاحون إلا لما تردون الجميل لذلك حنيت عليكم وفتحت لكم موضوع جانبي عشان ما أكون سبب في قتل إبداعكم هههههه

وهذا رابط الموضوع الفرعي:
http://www.skaau.com/vb/showthread.p...35#post5864735


أتمنى منكم التقيد بتلك التعليمات وسأطلب من المشرفين حذف كل رد ليس في المكان المناسب ...

والآن قد حان الوقت لأضع قلمي وأُفسح لكم المجال لتُعّبرون وتُبدعون ...

إن شاء الله لو كان في تفاعل سأضع فهرس بأسماء كل الشخصيات التي تحدثتم عنها ليسهل على القارئ عناء البحث..




نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةدمتم في حفظ المولىنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة...


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


~ نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةبقلمينقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة~


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 


.......
"سبحان الله و بحمده, سبحان الله العظيم"

"اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك"
...
عندما نعيش لنسعد الآخرين،

يرزقنا الله بآخرين ليُسعدونا،

فابحث عن العطاء لا الأخذ !!!

فكلما أعطيت كلما أخذت دون أن تطلب




...
~ّ مواضيع قد تهمك ّ~











.......

 


التعديل الأخير تم بواسطة بنت ناس وقلبي ألماس ; 02-07-2012 الساعة 04:17 PM.
رد مع اقتباس

 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 02-07-2012, 02:54 PM   #2

بنت ناس وقلبي ألماس

الصورة الرمزية بنت ناس وقلبي ألماس

 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
كلية: كلية الاقتصاد والادارة
التخصص: "~M.I.S~"
نوع الدراسة: عضو هيئة تدريس
المستوى: متخرج
البلد: جــــدة
الجنس: أنثى
المشاركات: 12,483
افتراضي رد: ~وما زالوا في سماء الذاكرة~ ولن ينساهم التاريخ أبدا

توماس أديسون !! Thomas Edison(مخترع المصباح الكهربائي)




ولد توماس أديسون عام 1847م في مدينة ميلانو بولاية أوهايو الأمريكية ,, عاش الـ 7 سنين الأولى من حياته , دون أخ يلعب معه أو رفيق يشاركه اللعب.

كان أديسون كثير السؤال ؟ دائما ما يسأل عن أي شيء يراه , ما اسمه ؟ ما فائدته ؟ ممَ يتكون ؟
وإن لم تكفه الإجابة يسأل مرة ثانية !!
وكان يراقب كل شيء, حتى قويت عنده قوة الذاكرة..

ألتحق بأحد المدارس ولكنه لم يلبث بها إلا ثلاث شهور فقط ,, كان ينسى كل ما يتعلمه , ولذلك كان دائما يأتي في مؤخرة زملائه من حيث الدرجة
لذا مدرسيه يأسوا منه وقالوا عنه إنه خفيف العقل ,, ابله ,, لا فائدة من تعليمه ,, وكان دائما ما يعود لأمه والدموع تنهمر من عينيه ,, قائلا /إن المدرس قال لي : إنك صبي غبي لا فائدة منك..

كلمات ,, قاتلــــــــــــــة ,, لطفل سنه 7 سنوات !!
كلمات تقتل الموهبة, تقتل المهارة, تقتل الطموح !!لكنها لم تقتل مخترع المصباح الكهربائي


طفل عمره سبع سنين يقال له أنت طالب فاشل !!
لا قيمة من تعليمك !
مِن الأحرى به أن يقول هم معلمي, وأدرى بحالي مني, هم من يقرر من أنا..

لكن تأتى دور الأم المربية !! التي يجب عليها أن تفعل ما فعلت حتى يصبح عالما كبيرا..
بدأت بتعليمه كل شيء وتجيب عن كل أسئلته, وحببته في القراءة.
فقامت الأم بجعل القراءة حاجة أساسية لهذا الطفل ..
فبدأ يقرأ كل شيء و أي شيء,,


حتى انه في يوما أخذته ليشترى ملابس جديدة ,, فأصر أن يشترى بثمنها كتابا هاما ..

صدق القائل حين قال // المرء يدرك بالعلم ما لا يدركه بسواه ..

وكان لا يصدق شيء حتى يجربه بنفسه إن أتيحت له الفرصة لذلك,وظلت أمه تعلمه ثلاث سنوات

وفى يوم ميلاده العاشر أهداه أبوه كتابا متخصص في الاختراعات في القرن الـ 19 الخاص بالعلوم , فأنكب على قراءة الكتاب باهتمام بالغ شديد ..

حتى أخيــــــــــــــــــــرا وجد أديسون غايته, إن المطالعة وحدها لا تكفي فقرر أن يجري التجارب التي قرأها في الكتاب بيده تجربة تجربة.

فقرر أن ينشىء معملا صغيرا في بيته ولكن أمه رفضت ولكن مع الإصرار وافقت لكن بقيود , واشترى كل ما يلزمه وأعد المعمل وبدأ يكبر معمله شيء فشيء.

شعر أديسون انه يحتاج للمال, فقرر أن يعمل!
فعمل بائعا للصحف في القطار حتى يكسب المال , وفي نفس الوقت يقرأ الصحف التى يبيعها فيتعلم أكثر ..
وفي هذا الوقت كان عمره 12 عام.


صادق أديسون حارس القطارفسمح له بإنشاء معمل صغير لوضع أدواته الخاصة بالمعمل فيه لإنشاء تجارب بسيطة جدا بالقطار, حتى كسب المال واشترى أدوات للطباعة
وقام بإنشاء صحيفة صغيرة هو يحررأخبارها وهى علمية خاصة بالأخبار العلمية الطريفة حتى لاقت الصحيفة نجاحا باهر وجنى من خلالها المال الكثير.


وفي مرة من المرات اصطدم القطار الذي يضع به أدواته بقطار آخر وتحطمت كل أدواته بالكامل وانفجرت المواد الملتهبة وسببت الكثير من الضرر.
فطُرد أديسون من القطار شر طرده !!
وقيل انه ضرب على أذنه حتى أصبح أصم لا يسمع إلا بأذن واحدة بنسبه 80%

بعد ما حدث من هذه التجربة الفاشلة من المتوقع أن ييأس أديسون ويجلس في بيته يعيش طفولته مثل أي طفل في مثل سنه ؟!
إنــــــــــــــه الأمل ..
لكنه رفض أن يكون شاب تقليدي, رفض الحياة المملة التقليدية !!
قرر أن يكون له بصمة في الكون ! وقد كان..

رجع مرة ثانية واشتغل بائع للصحف في القطار, حتى وجد ذات يوم ابن مدير القطار يلعب بين القضبان وكان قد أتى قطار على القضيب فأندفع نحوه وأنقذه من بين القضبان ..
فحياه والد هذا الطفل , وعرض عليه المال .


ولكن أديسون صاحب الفكرالراقي , صاحب الهدف الواضح رفض المال وطلب منه أن يشرح له جهاز التلغراف , وبعد أن مر الوقت, عمل عنده في مكتبه فترة ليلية, حتى تعلق قلبه بالكهرباء ووجد فيها علم ومجالات كثيره.

فبدأ يبدع في أجهزة الإرسال البرقية, وأضاف عليها الجديد , حتى اطلقوا عليه حين ذلك الباحث الصغير وهو عمر 16عام

ومرت السنون , حتى تجمع له العديد من الاختراعات واشترتها شركة وسترن يونيون بمبلغ 70ألف دولار ,, حيث انشأ به معمل كبير في مدينة منلوبارك بولاية نيوجيرسى


وقدرت إحدى لجان الكونجرس ذات مرة عدد اختراعاته وقيمتها فوجدت 1093 اختراع , قيمت ب 15 ونصف مليون دولارومنحوه الميدالية الذهبية التي صنعت له واحدة فقط , ولن تمنح لأحد بعده ..

أديسون قبل أن يخترع المصباح الكهربائي قام بأكثر من 10 آلاف تجربة , حتى وصل لهذا الاختراع المبهر.

سُئل أديسون في نهاية حياته ما هو سبب نجاحك فقال القراءة الدائمة بلا انقطاع والعمل الدائم بلا يأس.

عندما كان يفشل في اختراعه للمصباح الكهربائي في محاولة يقول :أصبحت اعرف طريقة جديدة لا استطيع أن اخترع بها المصباح الكهربائي.


وكان يقول , كل خطوة فاشلة هي خطوة للنجاح.



مرحلـــــــــــة اختراع المصباح:
ليه تخترع نـــــــــــــــــور طالما فيه نور الشمس !! اختراع غبي صحيح !!

يقال أنه حين أخبر توماس أديسون مكتب براءات الاختراع في واشنطن أنه يعمل على اختراع مصباح يعمل بالكهرباء نصحه المكتب بعدم الاستمرار في مشروع كهذا وكتبوا له خطاباً جاء فيه :"إنها بصراحة فكرة حمقاء حيث يكتفي الناس عادة بضوء الشمس" فرد بخطاب قال فيه" ستقفون يوماً لتسديد فواتير الكهرباء"

وفي احد الأيام ذهب توماس ليدفع الضرائب وعندما جاء دوره سأله جابي الضرائب عن اسمه ولكن توماس لم يستطع تذكر اسمه (لأنه كان يفكر بعمق بأحد اختراعاته) وظل يحاول تذكر اسمه لكنه عجز كليا عن ذلك فلولا وجود رجل يعرفه وذكره باسمه لعاد توماس إلى بيته ليسأل عن اسمه.

على عهد توماس أديسون كانت تضاء المنازل بأنوار تسمى المصابيح القوسية الساطعة !!
ولم تكن مناسبة للمنازل لأنها تخرج غازات ضارة وصوت مرتفع ..



1. وقف العالم الكبير , توماس أديسون , يترقب المدينة وهى مظلمة في الليل !! وهو يحلم باختراع جديد ينير المنازل , ذات مواصفات متميزة , يصلح للغنى والفقير من حيث الثمن ويكون آمن , ولا يصدر صوتا

فأدرك انه يوجدعالم وصل سلك حرارى بطرفى بطاريه (سير ويلم جروث) فأضاء ضوء باهت جدا لبرهة بسيطة ..

فقرر أن يجعل هذا السلك ما يضيء به المنازل ..





فحدث بينه وبين أصدقاء له جدال حول القضية انتشرت بين الصحف !!

فما أن علمت شركات الغاز بهذا الأمر , حتى انتقدوا فكرته وأثاروا الرأي العام عليه !!

لأن معنى نجاح اختراع أديسون , الاستغناء عن الغاز اللازم للإنارة القديمة !!

وانتقدوه الناس واتهموه بالجهل والجنون وانه يحلم في شيء لن يتحقق أبدا




بعض المعوقات التي واجهها:

- ظل يبحث شهور عن سلك مناسب يتحمل درجات الحرارة العالية , ولا يتفتت ولا يتلاشى !!
حيث انه ظل شهور يأكل على الطاولة كي لا يضيع وقته إلا للهدف المراد الوصول إليه فقط
_هدده ممول المشروع بعدم الإنفاق عليه نظرا للنتيجة السلبية التي يراها من المشروع .
- طلب من مدير بنك بـــ نيويورك أن يمده بالمال اللازم !! ورفض إلا أن يصرح بأنه سينجز مشروعه خلال 7 اسابيع على شاشة التلفاز وفعل ذلك, فمده بالمال اللازم.

ظل أديسون تحت ضغط شديد يبحث إلى أن وصل إلى إدخال فتيلة من الكربون إلى كرة من الزجاج مفرغة من الهواء, فأضاءت ..
وكان حينها لا يأكل إلا واقفا وكان يأكل في معمله ويظل أياما دون أن ينام نهائيـــــــــــــــــا.

بعد نجاح مشروعه في إضاءة الكون بدأ يضيء معمله في مدينه منلوبارك ب 500 مصباح عام 1880 ..
فكان المنظرساحر للغاية , إلى أن ظن الناس انه ساحر منلوبارك , وكان يسافر له آلاف الناس كي يشاهدوا منظر الإضاءة الجديدة في الظلام الحالك ..


من أقوالــــــــ توماس أديسون:

1. ''إن أمي هي التي صنعتني لأنها كانت تحترمني وتثق بي وأشعرتني أني أهم شخص في الوجود، فأصبح وجودي ضروريا من أجلها وعاهدت نفسي أن لا أخذلها كما لم تخذلني قط.
2. أنا لم افعل أي شيء صدفة ولم أخترع أي من اختراعاتي بالصدفة بل بالعمل الشاق
3. أنا أبدا من حيث انتهى آخر رجل
4. إذا فعلنا كل الأشياء التي نحن قادرون عليها لأذهلنا أنفسنا
5. كثير من إخفاقات الحياة هي لأناس لم يدركوا كم كانوا قريبين من بلوغ النجاح
6. ليس معنى أن شيئا ما لم يعمل كما تريد منه أنه بلا فائدة
7. النجاح 1% حظو99%عرق
8. أنا فخور أنى لم أخترع أسلحة
9. أنا لم اعمل يوما في حياتي بل كان الأمر كله مرحا.
10. أنا لم افشل بل وجدت 10 آلاف طريقة لا تعمل
11. دائماً هناك طريقة أفضل
12. ليس هناك بديل للعمل الجاد
13. نحن لا نعرف واحد بالمليون من أي شيء
14. الآمال العظيمة تصنع الأشخاص العظماء
15. لكي تخترع أنت بحاجة إلى مخيلة جيدة وكومة خردة
16. اكتشفت 100 طريقة لا تؤدي لاختراع البطارية وحاولت 9999 مرة لصناعة المصباح الكهربائي




قبل أن اختم هذا الرد أحب أن انوه لشيء هام لماذا أصبح أديسون عظيمـــــــــــــــا ؟؟

أهـــــــمـــــــــــــها:

o القراءة والقراءة تعنى العلم وأن المرء يدرك بالعلم ما لا يدركه بسواه ..
o المثابرة ,, يجب أن نتحلى دائما بالقوة لمواجهة كل خطوة فاشلة, يجب أن نكون ذات عزيمة ورؤية واضحة ..
o البعد عن السلبيات, يجب أن نكون أشخاص ايجابيون , وأن نرى الأمور بنظرة ايجابية , كما ترون فهو يقول إننى لم افشل في اختراع المصباح ولكني اخترعت 10000 طريقة لا تعمل لصنع المصباح الكهربائي ..
o الرؤية الواضحة لا نجاح بلا هدف, فلو لم يكن للسفينة وجهة فإنها سينتهي بها المطاف بين الصخور !! وإذا كنت لا تعرف أين تذهب ,, فإن أي طريق يصلك للاشيء ..



 


التعديل الأخير تم بواسطة بنت ناس وقلبي ألماس ; 02-07-2012 الساعة 04:15 PM. سبب التعديل: أول مشاركه محجوزه لي....
بنت ناس وقلبي ألماس غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 03-07-2012, 11:27 PM   #3

بنت ناس وقلبي ألماس

الصورة الرمزية بنت ناس وقلبي ألماس

 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
كلية: كلية الاقتصاد والادارة
التخصص: "~M.I.S~"
نوع الدراسة: عضو هيئة تدريس
المستوى: متخرج
البلد: جــــدة
الجنس: أنثى
المشاركات: 12,483
افتراضي رد: ~وما زالوا في سماء الذاكرة~ ولن ينساهم التاريخ أبدا

لاديسلو بيرو (مخترع القلم الجاف)




كان صحفياً نشيطاً وذكياً.. أخذ يراقب المطبعة يومياً وهي تطبع الصحيفة،
وكان يتساءل كيف للأحبار الناشئة من المطبعة أن تجف سريعاً
ولا يوجد بها عيوب أحبار الأقلام العادية المستخدمة في تلك الآونة،
والتي كانت تحتاج إلى وقت طويل لكي تجف
..


انه المخترع المجري (لاديسلو جوزيف بيرو )بالهنغارية



ولد في بودابست عام 1899

حاول بيرو استخدام الأحبار الموجودة في المطبع ووضعها في قلم ليكتب بها،

لكن تلك الأحبار كانت لزجة جداً لذا لم تكن تصل لرأس القلم..

لكن بيرو لم يصب بالإحباط..

استمر في محاولاته متعاوناً مع أخيه جورج الذي كان يعمل كيميائياً،

وبعد عدة تجارب توصلوا لفكرة مميزة جداً وهي وضع كرة حرة في رأس القلم ما يطلق عليه باللغة الانجليزية
Ball Point




فكرة تلك الكرة بسيطة جداً، فحين تدور تلك الكرة تبدأ في سحب الحبر من مكان تخزينه في القلم،

وحين يخرج الرأس يكون جاهزًا لإنزال الحبر على الورق
!





ليسجل بيرو بتلك الفكرة براءة الاختراع لأول مرة في باريس عام 1938 م.

ولتتخيلوا أهمية ذلك الاختراع حينها تصوروا أنه تم ترخيصه من قبل قوات الجو الملكية البريطانية حين رحل بيرو إلى الأرجنتين التي كانت تحت وطأة الاحتلال البريطاني،
بعد أن أثبت قلمه نجاحاً كبيراً في الكتابة على الارتفاعات الشاهقة، ليصبح أداة الكتابة المفضلة للطيارين البريطانيين!

و أصبح مصطلح “بيرو” كلمة لها دلالة على القلم الجاف حتى الآن في الدول الناطقة بالانجليزية و غيرها







وتحتفل الأرجنتين كل عام في يوم 29 سبتمبر “بعيد المخترع” الذي هو عيد ميلاد لاديسلو جوزيف بيرو
!!


وهذه صورة المخترع في أواخر عمره..

 

بنت ناس وقلبي ألماس غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 04-07-2012, 01:58 AM   #4

A.r.s

ثابت الخطوه

 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
التخصص: mineral and rock
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: السابع
الجنس: ذكر
المشاركات: 626
افتراضي رد: ~وما زالوا في سماء الذاكرة~ ولن ينساهم التاريخ أبدا

نبذة مختصرة عن السيرة الذاتية
للشيخ أحْمَد ديدَات رحمه الله

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:
فهذه ترجمة مختصرة عن الشيخ الداعية أحمد ديدات رحمه الله رحمة واسعة .
* ولد الشيخ أحمد حسين ديدات عام 1918 م في بلدة (تادكيشنار) بولاية ( سوارات) الهندية .
* هاجر إلى جنوب إفريقيا في عام 1927 م ليلحق بوالده .
* بدأ دراسته في العاشرة من عمره حتى أكمل الصف السادس ، ولكن الظروف المادية الصعبة أعاقت استكماله لدراسته .
* عمل في عام 1934 م بائعاً في دكان لبيع المواد الغذائية ، ثم سائقاً في مصنع أثاث ، ثم شغل وظيفة ( كاتب ) في المصنع نفسه ، وتدرج في المناصب حتى أصبح مديراً للمصنع بعد ذلك .
* في أواخر الأربعينات التحق الشيخ أحمد ديدات بدورات تدريبية للمبتدئين في صيانة الراديو وأُسس الهندسة الكهربائية ومواضيع فنية أخرى ، ولما تمكن من توفير قدر من المال رحل إلى باكستان عام 1949 م ، وقد مكث فـي باكستان فترة منكبّاً على تنظيم معمل للنسيج.
* تزوج الشيخ أحمد ديدات وأنجب ولدين وبنتاً .
* اضطر الشيخ أحمد ديدات إلى العودة مرة أخرى إلى جنوب أفريقيا بعد ثلاث سنوات للحيلولة دون فقدانه لجنسيتها ، حيث أنه ليس من مواليد جنوب أفريقيا .
وقد عرض عليه فور وصوله إلى جنوب أفريقيا استلام منصب مدير مصنع الأثاث الذي كان يعمل فيه سابقاً .
* في بداية الخمسينيات أصدر كتيبه الأول : " ماذا يقول الكتاب المقدس عن محمد صلى الله عليه وسلم ؟ " ، ثم نشـر بعد ذلك أحد أبـرز كتيباته : " هل الكتاب المقدس كلام الله ؟ " .
* في عام 1959 م توقف الشيخ أحمد ديدات عن مواصلة أعماله حتى يتسنى له التفرغ للمهمة التي نذر لها حياته فيما بعد ، وهي الدعوة إلى الإسلام من خلال إقامة المناظرات وعقد الندوات والمحاضرات . وفي سعيه الحثيث لأداء هذا الدور العظيم زار العديد من دول العالم ، واشتهر بمناظراته التي عقدها مع كبار رجال الدين المسيحي أمثال : كلارك – جيمي سواجارت – أنيس شروش .
* أسس معهد السلام لتخريج الدعاة ، والمركز الدولي للدعوة الإسلامية بمدينة ( ديربان ) بجنوب إفريقيا .
* ألف الشيخ أحمد ديدات ما يزيد عن عشرين كتاباً ، وطبع الملايين منها لتوزع بالمجان بخلاف المناظرات التي طبع بعضها ، وقام بإلقاء آلاف المحاضرات في جميع أنحاء العالم .
ولهذه المجهودات الضخمة مُنح الشيخ أحمد ديدات جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام عام 1986 م ( بالمشاركة ) .

بداية طريق الدعوة
يتحدث الشيخ أحمد ديدات عن بداية طريق الدعوة ، فيقول :
كنت أعمل في دكان قريب من موقع إرسالية آدمز ميشين ( كلية آدمز ) ..
وكان من عادة الطلبة في هذه الكلية أن يأتوا إلى المحل ، وكانوا مبشرين تحت التدريب ..
كاناو يأتون إلى المحل ويرونني وبقية العاملين المسلمين في المحل ، وكانوا يتحدثون إلينا بأشياء عن الإسلام ونبي الإسلام صلى الله عليه وسلم ، وعن أمور وأشياء ليس لدي أي معرفة عنها .
ومن هذه الكلية توافد علينا المبشرون الذين حولوا حياتنا إلى بؤس وعذاب ، فلقد كانوا يتدربون هناك على كيفية مواجهة المسلمين .
وحينما كانوا يأتون لشراء ما يحتاجون إليه من المحل كانوا ينهالون علينا بالأسئلة والانتقادات .. فيقولون :
- هل تعلمون أن محمداً تزوج نساءً كثيراتٍ جدّاً ؟ " .
وحينئذ لم يكن لدي أدنى معرفة بذلك .
- وهل تعلمون أن محمداً نشر دينه بحدّ السيف ؟ " .
ولم يكن لدي أدنى معرفة عن ذلك .
- وهل تعلمون أن قد نقل كتابه عن اليهود والنصارى ؟ " .
ولم يكن لدي أدنى علم بذلك .
كان الموقف فـي غاية الصعوبة بالنسبة لي .. ماذا أفعل كمسلم ؟ .. هل أردُّ
على الهجوم ؟ ..
ولكن كيف ذلك ؟ .. وليس لدي من العلم والمعرفة ما أَرُدُّ به ..
وهل أهرب من المكان ؟ ..
والحصول على عمل في تلك الأيام كان أمراً عسيراً .
وكان لدي توقٌ شديدٌ للمعرفة ، وللقراءة . وفي صباح يوم الراحة الأُسبوعية دخلت المخزن الخاص برئيسي ، وأخذت أُقلب في كومة من الصُّحف القديمة ، وأُفتش عن مادة جيدة أقرؤها ، وانهمكت في البحث إلى أن عثرت على كتاب قضمته الحشرات – وفيما بعد جدّدت غلاف هذا الكتاب الذي قضمته الحشرات – وحينما أمسكت بالكتاب ثارت منه رائحة نفاذة أثارت أنفي وانتابتني حالة من العطس فقد كان الكتاب قديماً ومتعفِّناً .
قرأت عنوان الكتاب .. العنوان هو : (إظهار الحق) .. كان وقعه في أُذني وكأن العنوان بالعربية ..
كان الكتاب قديماً وصدر في الهند عام 1915 م ، قبل ميلادي بثلاث سنوات .. فلقد ولدت عام 1918 م ، فهو أقدم مني بثلاث سنوات.
وبفضل هذا الكتاب تغيرت حياتي تماماً ، ولو لم أصادف هذا الكتاب ما كنت لأقوم بما أقوم به الآن ، وأعني بذلك التحدث إلى الناس عن الأديان من منطلق المقارنة بينها .
هكذا كانت البداية .. من هذا المكان .. بدأ كل شيء من هنا منذ خمسين عاماً خلت

مرضه ووفاته :
أصيب الشيخ أحمد ديدات بمرض عضال منذ عام 1996م، أجبره على لزوم الفراش، وبقي صابراً محتسباً إلى أن وافته المنية صباح يوم الإثنين الموفق 3 شهر رجب 1426هـ بتوقيت جنوب أفريقيا، وصُلي على الفقيد بعد صلاة المغرب في أحد مساجد مدينة فيرلم التي تقع على بعد 30 كم شمالي مدينة ديربان التي توفي في أحد مستشفياتها .

ورغم إصابة الداعية الكبير بشلل تام في كل جسده -عدا دماغه- ولزومه الفراش منذ عام 1996 فإنه رحمه الله واصل دعوته من خلال الرسائل والتي تتدفق عليه يوميا من جميع أنحاء العالم ويصل في المتوسط إلى 500 رسالة يومية سواء بالهاتف، أو الفاكس أو عبر الإنترنت والبريد.
رحم الله الشيخ رحمة واسعة اللهم آجرنا في مصيبتنا وأخلف لنا خيرا يا رب العالمين .

بعض مؤلفاته :
ولقد أصدر عدة كتب تتعلق جميعها بالمقارنة بين الأديان ، وطبع ونشر من هذه الكتب مائة ألف نسخة في المرة الواحدة ..

 

توقيع A.r.s  

 

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ...

 

A.r.s غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 08:53 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2023