::] العَزفِ الأخِير [::

[* تركي *]

/





- مِثل هـَ الأجواء. اعتدتُ أن أستمع (رجعت الشَتوية) ، بـِ جوار قَهوتي وَ تمثالاً عَلى هَيئتك. أما الآن فـَ أنتِ حَقيقة ! ، عَلى الأقَل لَم أعد أحتاج إِلى نَحتِ مَلامحكِ بعدِ الغروب. وَ تشكيل إبتسامتك عَلى جماد.




::

[* تركي *]

/





- دَرجة الحَرارة فِي جدة 18 ، وَ فِي الرياض 7 !!. العَالم هناك طلعت (تكشت). أما أنا مداوم مِن 8 حَتى 6 :( ، يـَ إلهي إِنني أفكر فِي شيءٌ ما اسمه (سَحبه). وَلكن مَآ معي ريَاجيل لا قلت لهم نسحب قَالوا تَم طال عمرك. ودي أروح (أملج) هـَ الويك اند. بس منو بـِ هـَ الزمن (يخاوي) :(




::

[* تركي *]

/





- الآن. لَحظة يَجب أَن تُختَزل ، تُحفظ وَ تُمغنط فِي شَريط الذَاكرة المُمتد مِن مَعزوفة الطفولة وَ الغرفة الدَائرية إلى صَمت الشَبابِ الجَاثم عَلى الحدود المُترامية لـِ حَياة غَائِمة لَم تَتشبع بـِ ضَي الشَمس المُختل بـِ أطيافٍ مَحروقة تَتشكل عَلى جيدِ السَماء لـِ تكوّن البَياض .. / الدفء .. / النور !. تَلبسُ الإبريسم تُشعل فِي أطرافِ عَيني الوَقش المُلتهب. أيا زُمرةً مِن التَكوين الترابي قَد استَحالت ضَفائر شَعركِ المُنسدل شَقاءً إِلى عُقد مَلائكية مُمتلئة بـِ مُنعطفاتِ المَوت ، تَخطف الأرواح مِن بعدِ الأطلالِ البائسة ، يُصبح الجَسد كـَ الكلأ اليَابس ..!





::