{ ظاهرة الانتحار.. كيف عالجها القرآن }

[ابن الخبر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل أعتقد يا أختي أنك لم تذكري آية تخص هذا المجال , وأذكر لكم تفسيرها , وأنتم حددوا أين مكان هذه الآية في الموضوع .. قال الله تعالى ( " من كان يظن أن لن ينصره الله في الدنيا و الأخرة فليمدد بسبب إلى السماء ثم ليقطع فلينظر هل يذهبن كيده ما يغيظ " قال ابن عباس من كان يظن أن لن ينصر الله محمدا صلى الله عليه وعلى آله وسلم في الدنيا والآخرة فليمدد بسبب أي بحبل إلى السماء أي سماء بيته ثم ليقطع يقول ثم ليختنق به وكذا قال مجاهد وعكرمة وعطاء وأبو الجوزاء وقتادة وغيرهم تحياتي لك أختي بنت أبوها ..

ما شاء الله عليك اخ فيصل

استنتاج جميل والله يبارك في علمك وتقبل تحياتي

[bint aboha]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تلميذ منتسب 7 7 7 موضوع رائع ويسلموا واسمحي لي اضيف من خلال مشاركتي ان احد اهم الاسباب التي تجعل الانسان في ضيق وهم وغير ذلك يرجع بالاساس الى وقوعه في ما نهى الله عزوجل وايضا اعراضه عن ما امره الله ، واذا اردت ان اتكلم عن مايخصنا كمسلمين فأنا احب ان اقول ان (( الصلاة)) وقرأة ((القرآن الكريم )) هما اعظم مايجعل الانسان المسلم في راحة وسعادة (( ارحنا بها يابلال )) (( وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَايَقُولُونَ (97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ (98) )) اذا العلاج لضيق الصدر هو الصلاة وكل من ضاق به الحال فعليه بالصلاة تحياتي لك وتقبلوا مروري

صحيح وعين العقل والكل يعلم ان وراء الهم بعد عن الله والوقوع ف المعصيه والتفاخر بها

والتكابر ف فعلها والإصرار ع عدم تركها مشكور أخ تلميذ منتسب شرفني حضورك

الصلاه اهم ركن و ع كل مسلم شعر بتوتر او خوف او هم او حزن ان يسارع إلى الصلاه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الخبر بارك الله فيكي يا بنت ابوها هذا الموضوع اصبح في غاية الاهمية خصوصا عندنا في دول الخليج بل هو في السعودية حيث اصبحنا نسمع بحالات الانتحار من المسلمين انفسهم... لماذا ياترى؟؟!!! ساترك الجواب لكي وللأعضاء شاكر لك وتحياتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الخبر ما شاء الله عليك اخ فيصل استنتاج جميل والله يبارك في علمك وتقبل تحياتي

أخ إبن الخبر أشكر مداخلتك اما بالنسبه للسؤال فجوابه هوا البعد عن الله ومتابعه ومجاراه

الغرب وفعل أفعالهم والإغترار بما لديهم من النعم وتناسي ان هذه النعم زائله اما نعم الآخره

فهيا باقيه ودائمه أشكر حضورك