مقهى طلاب و طالبات علم النفس ( لـ ملامسة النجوم بـ الفكر النقيّ ) ..

[كشتي فرشت عشتي]

لاااااااااااااا يشيخه

طيب انا ماسجلت اسمي عند الاستاذه

مين ريم ... اللي تعطي معرفى

[كشتي فرشت عشتي]

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

تيب انا سألت السكرتيره ... قالت لي سجلوا ع النت .. ماقالت انو في تسجيل ع الورق


تيب وين مكتب استاذه ريم

[مزون عابرة]

^^
عادي التسجيل ع الورق كان لمجرد احصاء عدد الطالبات الي ناويين يدرسو صيفي
لما يبدأ التسجيل عن طريق الأوديس سجلي موآدك :)

واستاذه ريم تلاقيها بغرفه الاستاذات تبع القسم

[شغف المعرفة]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
كلّ عام و انتم بخير و صِحّة و سلامة ..
عدنا و العودُ أحمد ..
و لديّ الكثير و الكثير بخصوص الدراسة , و التخصص .. و المقالات في علم النفس ..
كـيف اصبحتم و الى اين صرتم ؟ : )

[مهــــــاو]

ها نحن ننتظر ........

[ولد الجهراء .....]

السلام عليكم ورحمة الله ...


الله يعطيك العافيه أخوي شغف فعلا موضوع جميل وهادف

وحلووو أن الواحد يجد له محطه لكي يستند بها ويلقي بما يدور بخلده من اسأله ويجد لها أجوبه


أما أنااا فوالله مادخلت علم النفس إلا حباااا بهذا التخصص والمجال الممتع وليس لعلملي فيه

صله بل أن عملي إداره ولكن دخلت لأني لي قدرات بهذا المجال وحب قبل دخوله .




موفقين جميعاااااا

[شغف المعرفة]

أسعد الله أوقاتكم جميعًا ..

يطيبُ لي أن أقوم بتجديد ملتقانا عبر هذا الموضوع , و الذي يهدف إلى طرح كل ما يتعلق بعلم النفس سواءً في مجال الدراسة أو خارج مجال الدراسة شريطة ألا نخرج عن النطاق المحدد مسبقًا .

نعلمُ جميعًا أن القراءة الدؤوبة في شتى المجالات مطلبٌ ضروري و حاجة لا مناص عنها , ذلك أن القراءة هي النافذة التي نعبر من خلالها إلى جوهر العلم . و قد ذكر بعض المفكرين و المؤلفين و الكتاب أنه ينبغي على القارئ أن يقرأ في مجاله بنسبة تتجاوز الـ 50% و النسبة الباقية في بقية الفنون و العلوم , و الحقيقة أني متطفل على المعرفة بيد أني و لله الحمد أقرأ بشكل غير منظم أحيانًا و بمنهجية منظمة أحيانًا , و لم أكُ إلا كمن يتشبه بالقراء الحقيقيين .

القراءة في غير المقررات و الكتب الدراسية تترك أثرًا على العقل يختلف كليًا عن قراءة الكتب الدراسية ؛ و هذا الأمر عن تجربة شخصية , لكن قراءتي غالبًا لم تكن في مجال التخصص , حيث أني أميل إلى القراءة في فنون أخرى , و أما في الآونة الأخيرة فإني أحاول جاهدًا أن أخصص أكبر قدر ممكن من وقتي للقراءة في كتب علم النفس المتنوعة , و من بينها روايات و سير ذاتية أجد فيها ما أبحث عنه . على سبيل المثال روايات ديستويفسكي .

و الهدف الأكبر من تجديد هذا الموضوع , هو تبادل الفائدة في ترشيح الكتب المناسبة سواءً روايات أو تضنيفات أو كتب متخصصة عربية و مترجمة ، فأرجو ممن لديه اهتمام بالقراءة ( خارج مجال الكتب الدراسية ) أن يشاركنا الفائدة بترشيح الكتب التي قرأها أو سمع عنها ، و ستكون البداية مع أخيكم بإذن الله عبر المراجعة التالية عن كتاب ( قوة التخيل ) .

[شغف المعرفة]

الهروب من مواجهة المشكلات يكون في بعض الحالات من الأساليب الصحية الوقائية ، و قد أثبت ذلك الأمر ؛أولئك الذين أنقذوا أنفسهم من الانهيار النفسي خلال تلقيهم أساليب التعذيب خلال فترات الأسر في السجون ، ذلك أنهم صنعوا عالمًا من نسج خيالاتهم بددت كربهم و جعلتهم يتمسكون بالحياة و يرون بارقة أمل تلوح لهم في كل مرةٍ يقترب منهم الموت. التخيل يمنح المرء دافعًا و محركًا للسلوك؛ يقول لازاوس : هناك علاقة بين التخيل و ردود الفعل الإنفعالية، و إن للتخيل قوة المثير المادي حيث أنه نشاط نفسي هام يجب التعامل معه إذا كنا نسعى لضمان استقرار النتائج العلاجية .. و نظرية العلاج في استخدام "النشاط التخيلي" تم الاعتراف بها في عدة مدارس نفسية منها مدرسة التحليل النفسي و مدرسة العلاج السلوكي تحت نظرية(بافلوف و سكنر) و أيضًا المدرسة المعرفية. محور الدراسة في هذا الكتاب تدور حول توكيد الذات من خلال ممارسة علاج النشاط التخيلي الذي تناوله المؤلف موضحًا تقنيات هذا العلاج ، لمعالجة الرهاب الاجتماعي على وجه الخصوص . الكتاب قيّم و يناسب دارسي علم النفس بشكل خاص ، و المهتمين بعلم النفس بشكل عام ، الذي أزعجني في الكتاب أنه مختصر جدًا ، حيث أنه لا يتجاوز 86 صفحة ، رغم أهمية الموضوع .

#قوة_التخيل
د.عبد الله الحريري
88صفحة
منشورات ضفاف

الكتاب متوفر في جرير ..

[شغف المعرفة]

السجنُ عالمٌ تضطرب فيه النفس السوية،فكيف يكون حال النفس المضطربة أصلاً قبل دخول السجن؟ يكشف الطبيب النفسي و الخبير في شؤون السجناء ملفات قام بتحريرها في عدة سنوات و ذلك خلال مدة عمله في السجون و المحاكم التي قام فيها بتقديم شهادته إذا تطلب الأمر و قد سلط الضوء على وحشية النظام العقابي بممارسة أبشع أنواع العقابات على السجناء و قصور تقديم العلاج النفسي للمرضى و التي تستدعي حالاتهم إلى رعاية خاصة لتوفير الاستقرار النفسي لؤلئك السجناء. استعرض المؤلف كتابه في أحد عشر فصلاً و من أهم ما ذكره إيضاح الأمراض النفسية و العقلية بذكر أنواعها و مسمياتها العلمية و طعّم كتابه بسرد بعض القصص التي مرت على بعض السجناء خلال إجراء المقابلة معهم لهدف دراسة الحالة، و كانت المشكلة الأكثر شيوعًا هي اضطراب توتر ما بعد الصدمة. يقول كوبرز:الأصوات الداخلية التي تأمر السجين المصاب بالفصام على أن يتعرض بالاعتداء على الآخرين و كذلك السجناء الذين لديهم ميولاً انتحارية قد يحقن أحدهم بشكل إجباري بعقار فعال و قوي منها(هالدول و ثورازين)هذا إن لم يكن مصابًا بالذهان الحاد ، و قد ينتج على إثر ذلك آثار عصبية منها التخشب و تشنجات العضلات. في الفصل الرابع تحدث عن قضية العنصرية التي يكون سببها السجناء أحيانًا فيما بينهم، و في أحيايين كثيرة يكون سببها الضباط الذين يتعاملون مع السجناء بعنصرية، وهذه المشكلة تفاقم الاضطرابات لدى السجناء، لا سيما أثناء قيام النزاعات العرقية بين البيض و السود، و المصيبة تكون على عاتق المصابين بأمراض عقلية، فهم ضحية هذه النزاعات حيث أنهم لا يدركون إلى أي جهةٍ ينضمون! في الفصل الخامس استعرض ملف السجينات تحت اسم(مشكلات خاصة بالنساء)وبين القسوة التي يتعرضن إليها و التي تلحق بهن أمراض و اضطرابات نفسية و منها الاكتئاب الحاد، حيث أن بعضهن يتعرضن للاغتصاب من بعض الحراس المصابين بالهوس؛ ولا يستطعن التحدث برفع شكوى حتى لا يتعرضن لمشكلات أعظم من ذلك. أما في الفصل الذي يليه فقد توسع في الكتابة عن مشكلة الاغتصاب و اضطراب توتر ما بعد الصدمة، و كان أكثر الفصول ألمًا . ما يحدث للسجينات يؤلم النفس حقًا، حتى أن كوبرز الطبيب النفسي الذي مر بمواقف صعبة جدًا و موجعة للنفس ، تحدث عن الذي يحدث للسجينات بألمٍ واضح يختلف كثيرًا عن حديثه حول معاناة السجناء. و قدم في نهاية كتابه التوصيات اللازمة للعلاج و إعادة التأهيل النفسي للسجناء الذين تستدعي حالاتهم الاهتمام و عدم زجهم في حبس مشدد الرقابة، على أن يتم التعامل معهم بشكل مخصوص، حتى لا تتفاقم مشكلاتهم و ينجم عن ذلك ردات فعل قوية بعد خروجهم من السجن تجاه المجتمع .

[محلل شخصيات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شغف المعرفة السجنُ عالمٌ تضطرب فيه النفس السوية،فكيف يكون حال النفس المضطربة أصلاً قبل دخول السجن؟ يكشف الطبيب النفسي و الخبير في شؤون السجناء ملفات قام بتحريرها في عدة سنوات و ذلك خلال مدة عمله في السجون و المحاكم التي قام فيها بتقديم شهادته إذا تطلب الأمر و قد سلط الضوء على وحشية النظام العقابي بممارسة أبشع أنواع العقابات على السجناء و قصور تقديم العلاج النفسي للمرضى و التي تستدعي حالاتهم إلى رعاية خاصة لتوفير الاستقرار النفسي لؤلئك السجناء. استعرض المؤلف كتابه في أحد عشر فصلاً و من أهم ما ذكره إيضاح الأمراض النفسية و العقلية بذكر أنواعها و مسمياتها العلمية و طعّم كتابه بسرد بعض القصص التي مرت على بعض السجناء خلال إجراء المقابلة معهم لهدف دراسة الحالة، و كانت المشكلة الأكثر شيوعًا هي اضطراب توتر ما بعد الصدمة. يقول كوبرز:الأصوات الداخلية التي تأمر السجين المصاب بالفصام على أن يتعرض بالاعتداء على الآخرين و كذلك السجناء الذين لديهم ميولاً انتحارية قد يحقن أحدهم بشكل إجباري بعقار فعال و قوي منها(هالدول و ثورازين)هذا إن لم يكن مصابًا بالذهان الحاد ، و قد ينتج على إثر ذلك آثار عصبية منها التخشب و تشنجات العضلات. في الفصل الرابع تحدث عن قضية العنصرية التي يكون سببها السجناء أحيانًا فيما بينهم، و في أحيايين كثيرة يكون سببها الضباط الذين يتعاملون مع السجناء بعنصرية، وهذه المشكلة تفاقم الاضطرابات لدى السجناء، لا سيما أثناء قيام النزاعات العرقية بين البيض و السود، و المصيبة تكون على عاتق المصابين بأمراض عقلية، فهم ضحية هذه النزاعات حيث أنهم لا يدركون إلى أي جهةٍ ينضمون! في الفصل الخامس استعرض ملف السجينات تحت اسم(مشكلات خاصة بالنساء)وبين القسوة التي يتعرضن إليها و التي تلحق بهن أمراض و اضطرابات نفسية و منها الاكتئاب الحاد، حيث أن بعضهن يتعرضن للاغتصاب من بعض الحراس المصابين بالهوس؛ ولا يستطعن التحدث برفع شكوى حتى لا يتعرضن لمشكلات أعظم من ذلك. أما في الفصل الذي يليه فقد توسع في الكتابة عن مشكلة الاغتصاب و اضطراب توتر ما بعد الصدمة، و كان أكثر الفصول ألمًا . ما يحدث للسجينات يؤلم النفس حقًا، حتى أن كوبرز الطبيب النفسي الذي مر بمواقف صعبة جدًا و موجعة للنفس ، تحدث عن الذي يحدث للسجينات بألمٍ واضح يختلف كثيرًا عن حديثه حول معاناة السجناء. و قدم في نهاية كتابه التوصيات اللازمة للعلاج و إعادة التأهيل النفسي للسجناء الذين تستدعي حالاتهم الاهتمام و عدم زجهم في حبس مشدد الرقابة، على أن يتم التعامل معهم بشكل مخصوص، حتى لا تتفاقم مشكلاتهم و ينجم عن ذلك ردات فعل قوية بعد خروجهم من السجن تجاه المجتمع .

راق لي ،، دمت بود ^_^