هكذا كانت د.رحمة العلياني وكيلة الجامعة في رابغ

[حافظة الود]

كم هي لطيفة جميلة حنونة هذه الانسانة! قالت لي يوما أن لها ابنة تحمل نفس اسمي ومنذ ذلك اليوم تناديني كثيرا من الأحيان (بنتي) بحنان الأم الروؤم. يالها من انسانة محبة ودودة لم استطع قراءة اسمها هنا في المنتدى دون أن اكتب عنها ولها. قدوتي الغالية الدكتورة رحمة إن كنت شكرتني مرارا على جهودي بطبعك المهذب الوقور. أنا اشكر الله مرارا لانه جمعني بك لأتعلم منك الشئ الكثير.
حفظك الله ورعاك وادامك ذخرا لنا . وحفظ لك ابناءك وبلغك فيهم ما تتمنين وحفظك لهم وأدام لك ولهم الصحة والعافية في طاعته وبره. اللهم أمين.