InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > المنتدى الإسلامي
   
   


المنتدى الإسلامي المواضيع الدينية

~| ثــــلاثــــة الاصــــــول |~

المنتدى الإسلامي

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 18-06-2012, 10:40 AM   #9

خلود 99

هلآآلــــية ❤

الصورة الرمزية خلود 99

 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
التخصص: ؛؛ علــــوــــوم إداريــــــــــــــه ؛؛
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: الثالث
الجنس: أنثى
المشاركات: 5,769
افتراضي رد: ~| ثــــلاثــــة الاصــــــول |~

الرابع: الاستغاثة بحي غير قادر من غير أن يعتقد
أن له قوة خفية مثل أن يستغيث الغريق برجل مشلول

فهذا لغو وسخرية بمن استغاث به فيمنع منه لهذه العله،
ولعلة أخرى وهي الغريق ربما اغتر بذلك غيره فتوهم
أن لهذا المشلول قوة خفية ينقذ بها من الشدة.
(1) الذبح إزهاق الروح بإراقة الدم على وجه مخصوص
ويقع على وجوه
الأول: أن يقع عبادة بأن يقصد به تعظيم المذبوح له والتذلل له
والتقرب إليه فهذا لا يكون إلا لله تعالى على الوجه الذي
شرعه الله تعالى، وصرفه لغير الله شرك أكبر ودليله
ما ذكره الشيخ رحمه الله وهو قوله تعالى( قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ *لا شَرِيكَ لَهُ) .
ودليل النذر (1) قوله تعالى:
( يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَيَخَافُونَ يَوْماً كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً)(2) (الإنسان:7)
الثاني: أن يقع إكراماً لضيف أو وليمة لعرس أو نحو ذلك
فهذا مأمور به إما وجوباً أو استحباباً لقوله صلى الله عليه وسلم :
"من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه" (27)
وقوله صلى الله عليه وسلم لعبد الرحمن بن عوف
"أو لم ولو بشاة"(28).
الثالث: أن يقع على وجه التمتع بالأكل أو الاتجار به
ونحو ذلك فهذا من قسم المباح فالأصل فيه الإباحة
لقوله تعالى(أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا خَلَقْنَا لَهُمْ مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينَا أَنْعَاماً فَهُمْ لَهَا مَالِكُونَ* وَذَلَّلْنَاهَا لَهُمْ فَمِنْهَا رَكُوبُهُمْ وَمِنْهَا يَأْكُلُونَ)
(يّـس:71-72)
وقد يكون مطلوباً أو منهياً عنه حسبما يكون وسيلة له.
(1)أي دليل كون النذر من العبادة قوله تعالى:
( يوفون بالنذر ويخافون يوماً كان شره مستطيراً).
(2)وجه الدلالة من الآية أن الله أثنى عليهم لإيفائهم النذر
وهذا يدل على أن الله يحب ذلك ،
وكل محبوب لله من الأعمال فهو عبادة.
ويؤيد ذلك قوله ( وَيَخَافُونَ يَوْماً كَانَ شَرُّهُ مُسْتَطِيراً) .
واعلم أن النذر الذي امتدح الله تعالى هؤلاء القائمين به
هو جميع العبادات التي فرضها الله عز وجل
فإن العبادات الواجبة إذا شرع فيها
الأصل الثاني: (1) : معرفة دين الإسلام بالأدلة
وهو: الاستسلام (2) لله بالتوحيد (3) .
الإنسان فقد التزم بها ودليل ذلك قوله تعالى
(ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ)
(الحج:29).
والنذر الذي هو إلزام الإنسان نفسه بشيء ما ،
أو طاعة لله غير واجبة؛ مكروه ، وقال بعض العلماء
إنه محرم لأن النبي صلى الله عليه وسلم ، نهى عن النذر
وقال : "إنه لا يأتى بخير وإنما يستخرج به من البخيل"(29)
ومع ذلك فإذا نذر الإنسان طاعة لله وجب عليه
فعلها لقول النبي صلى الله عليه وسلم :
"من نذر أن يطيع الله فليطعه"(30).
والخلاصة أن النذر يطلق على العبادات المفروضة عموماً
ويطلق على النذر الخاص وهو إلزام الإنسان نفسه
بشيء لله عز وجل وقد قسم العلماء النذر الخاص
إلى أقسام ومحل بسطها كتب الفقه.
(1) أي من الأصول الثلاثة : معرفة دين الإسلام
بالأدلة يعني أن يعرف دين الإسلام بأدلته من الكتاب والسنة.
(2) دين الإسلام وإن شئت فقل الإسلام هو
"الاستسلام لله بالتوحيد والانقياد له بالطاعة،
والبراءة من الشرك وأهله" فهو متضمن لأمور ثلاثة.
(3) أي بأن يستسلم العبد لربه استسلاما شرعياً
وذلك بتوحيد الله عز وجل وإفراده بالعبادة ،
وهذا الإسلام هو الذي يحمد عليه العبد ويثاب
والانقياد له بالطاعة (1) ، والبراءة من الشرك وأهله (2)
وهو ثلاث مراتب (3) : الإسلام ، والإيمان والإحسان
وكل مرتبة لها أركان(4) فأركان الإسلام خمسة (5) :
شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول
عليه، أما الاستسلام القدري فلا ثواب فيه لأنه
لا حيلة للإنسان فيه قال الله تعالى
( وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ)
(آل عمران:83) .
(1) وذلك بفعل أوامره واجتناب نواهيه؛ لأن الطاعة
طاعة في الأمر بفعله وطاعة في النهي بتركه.
(2) البراءة من الشرك أي أن يتبرأ منه ، ويتخلى منه
وهذا يستلزم البراءة من أهله قال الله تعالى
(قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ
إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّه
ِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَداً
حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لأَبِيهِ لأَسْتَغْفِرَنَّ
لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا
وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ) (الممتحنة:4)
(3) بين المؤلف رحمه الله تعالى أن الدين الإسلامي
ثلاث مراتب بعضها فوق بعض وهي الإسلام ، والإيمان ، والإحسان.
(4) دليل ذلك قوله صلى الله عليه وسلم
في الحديث الذي رواه أمير المؤمنين عمر بن الخطاب
رضي الله عنه حين جاء جبريل يسأل النبي صلى الله عليه وسلم
عن الإسلام والإحسان وبين له صلى الله عليه وسلم ذلك
وقال: هذا جبريل أتاكم يعلمكم دينكم"(31)
(5) دليل ذلك حديث ابن عمر رضي الله عنهما
قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم :
"بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله
وأن محمداً رسول الله ، وإقام الله(1) ،
وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة وصوم رمضان ، وحج بيت الله الحرام.
فدليل الشهادة قوله تعالى(شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ
وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)
(آل عمران:18)
الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، وصوم رمضان ، وحج بيت الله الحرام"(32) .
(1) شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله
ركن واحد وإنما كانتا ركنا واحداً مع أنهما من شقين
لأن العبادات تنبني على تحقيقهما معاً، فلا تقبل العبادة
إلا بالإخلاص لله عز وجل وهو ما تتضمنه
شهادة أن لا إله إلا الله وإتباع الرسول صلى الله عليه وسلم
وهو ما تتضمنه شهادة أن محمداً رسول الله .
(2) في الآية الكريمة شهادة الله لنفسه بأنه لا إله إلا هو
وشهادة الملائكة وشهادة أهل العلم بذلك وأنه تعالى قائم
بالقسط أي العدل ثم قرر ذلك بقوله : } لا إله إلا هو العزيز الحكيم{
وفي هذه الآية منقبة عظيمة لأهل العلم حيث أخبر أنهم شهداء معه
ومع الملائكة والمراد بهم أولو العلم بشريعته ويدخل فيهم
دخولاً أولياً رسله الكرام.
وهذه الشهادة أعظم شهادة لعظم الشاهد والمشهود به
فالشاهد هو الله وملائكته، وأولو العلم ،
والمشهود به توحيد الله في ألوهيته وتقرير ذلك
} لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ{ .
ومعناها: لا معبود بحق إلا الله ؛ "لا إله"
نافياً جميع ما يعبد من دون الله " إلا الله"
مثبتاً العبادة لله وحده لا شريك له في عبادته ،
كما أنه لا شريك له في ملكه (1) .
(1) أي معنى لا إله إلا الله ألا معبود بحق
إلا الله فشهادة أن لا إله إلا الله أن يعترف الإنسان بلسانه
وقلبه بأنه لا معبود حق إلا الله عز وجل لأنه "إله"
بمعنى مألوه، والتأله التعبد ، وجملة " لا إله إلا الله"
مشتملة على نفي وإثبات ، أما النفي فهو " لا إله"
وأما الإثبات فهو "إلا الله" و "الله"
لفظ الجلالة بدل من خبر " لا "
المحذوف والتقدير "لا إله حق إلا الله"
وبتقديرنا الخبر بهذه الكلمة "حق" يتبين الجواب
عن الإشكال التالي: وهو كيف يقال " لا إله إلا الله"
مع أن هناك آلهة تعبد من دون الله وقد سماها الله تعالى
آلهة وسماها عابدوها آلهة قال الله تبارك وتعالى
(فَمَا أَغْنَتْ عَنْهُمْ آلِهَتُهُمُ الَّتِي يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ
مِنْ شَيْءٍ لَمَّا جَاءَ أَمْرُ رَبِّكَ)(هود:الآية101)
وكيف يمكن أن نثبت الألوهية لغير الله عز وجل
والرسل يقولون لأقوامهم (اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ )
(الأعراف:الآية59)
والجواب على هذا الإشكال يتبين بتقدير الخبر في
" لا إله إلا الله" فنقول : هذه الآلهة التي تعبد من دون الله
هي آلهة لكنها آلهة باطلة ليست آلهة حقة وليس لها
من حق الألوهية شيء ، ويدل لذلك قوله تعالى
(ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ
هُوَ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ) (الحج:62)
ويدل لذلك أيضاً قوله تعالى(أَفَرَأَيْتُمُ اللاتَ وَالْعُزَّى *
وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الأُخْرَى * أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الأُنْثَى *
تِلْكَ إِذاً قِسْمَةٌ ضِيزَى * إِنْ هِيَ إِلا أَسْمَاءٌ سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ
وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلا الظَّنَّ
وَمَا تَهْوَى الأَنْفُسُ وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدَى)
(النجم:19-23)
وتفسيرها الذي يوضحها قوله تعالى : } وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ (1) لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ (2) مِمَّا تَعْبُدُونَ * إِلَّا الَّذِي فَطَرَنِي (3)
فَإِنَّهُ سَيَهْدِينِ(4) وَجَعَلَهَا (5) .
وقوله تعالى عن يوسف عليه الصلاة والسلام
(مَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهِ إِلا أَسْمَاءً سَمَّيْتُمُوهَا أَنْتُمْ
وَآبَاؤُكُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ )(يوسف:الآية40)
إذن فمعنى " لا إله إلا الله " لا معبود حق إلا الله عز وجل
فأما المعبودات سواه فإن ألوهيتها التي يزعمها
عابدوها ليست حقيقة أي ألوهية باطلة.
(1) إبراهيم هو خليل الله إمام الحنفاء،
وأفضل الرسل بعد محمد صلى الله عليه وسلم وأبوه آزر .
(2) (براء) صفة مشبهة بالبراءة وهي أبلغ من بريء .
وقوله : } إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ { يوافي قول " لا إله " .
(3) خلقني ابتداء على الفطرة وقوله :
} إلا الذي فطرني { يوافي قوله "إلا الله"
فهو سبحانه وتعالى لا شريك له في عبادته كما أنه
لا شريك له في ملكه ودليل ذلك قوله تعالى
( أَلا لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ)(الأعراف:الآية54)
ففي هذه الآية حصر الخلق والأمر لله رب العالمين وحده
فله الخلق وله الأمر الكوني والشرعي.
(4) } سيهدين { سيدلني على الحق ويوفقني له.
(5) } وجعلها { أي هذه الكلمة وهي البراءة
من كل معبود سوى الله.
كَلِمَةً بَاقِيَةً فِي عَقِبِهِ (1) لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ (2) {
، وقوله: } قُلْ (3) يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ (4)
سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلا نَعْبُدَ إِلا اللَّهَ وَلا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً
وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ(5) فَإِنْ تَوَلَّوْا (6)
فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ{(7) { آل عمران: 64}.
(1) } في عقبه { في ذريته.
(2) } لعلهم يرجعون { أي إليها من الشرك.
(3) الخطاب للنبي صلى الله عليه وسلم لمناظرة
أهل الكتاب اليهود والنصارى.
(4) } تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم{
هذه الكلمة هي ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئاً ،
ولا يتخذ بعضانا بعضاً أرباباً من دون الله فلا نعبد إلا الله
هي معنى "لا إله إلا الله" ، ومعنى } سواء بيننا وبينكم {
أننا نحن وإياكم سواء فيها.
(5) أي لا يتخذ بعضنا بعضاً أرباباً من دون الله عز وجل
بحيث يعظم كما يعظم الله عز وجل ، ويعبد كما يعبد الله ،
ويجعل الحكم لغيره.
(6) } فإن تولوا{ أعرضوا عما دعوتموهم إليه.
(7) أي فأعلنوا لهم وأشهدوهم أنكم مسلمون لله
بريئون مما هم عليه من العناد والتولي عن هذه الكلمة العظيمة
"لا إله إلا الله"

 

خلود 99 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

 

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 06:34 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2025