«كـ البْحر»..تروي مشآعْرك كٌل آوطْآني ●●

[ارتويتك عشقا]

» هنـــآ« يَ آخوي خــآلد التشغيل له آنوآعه: 1-آلزآمي. 2-محمي. 3-آختيآري. وَ عندنــآ من النوع الثآلث آكثر شيوعاً هَ الآلزآمي تكون تشريعآت خآصة من الدولة نفسهآ لـِ تشغيلهم بـِ القطآعآت بنسب معينه ! هَ النسّب تتوقع تغطي المعوقين بـِ آكلمهم؟ فرضا 1000 معوق مآآتوقع هَ النسب تكون غير لعدد قليل منهم آذآ تآهيلهم مهنيآً يحتآج لكفاءة من قبل مدربينهم وَ غير التطبيقـآت وَ فريق متعدد التخصصات يحتآج لـِ تقويم طبي+نفسي+آجتمآعي+ ............. بعد مآيخلص ذا بشكل دقيق يجي التقويم التربوي وَ المهني وَ بعدين التهئية المهنيه إلي لحآلهــآ تحتآج آقل شيء سنتين ! وقتهآ آجي آدربة وَ كم يبيله !!! وَ بعدين وقتهآ للتشغيل وَ المتابعة ! يعني آظمن آن مثلاً المرشد النفسي كـآن صآدق بـِ تقريره آو الآجتمآعي آو آو آنـآ يوم رحت لـِ زيـآرة لـِ مركز بنت توهـآ متخرجه من الثآنوي تدرسهم ! آسـآلهــآ تقول مدري وش حآلآتهم آنآ مَ لي غير آسبوع بس آدرسهم !!! ذا موجود عندنــآ و غير البقية وَ وحده تقول لمعوقة كلي تبن !!! آنــآ صديقآتي سمعوهـآ لو سمعتهــآ كآن آدبتهــآ من قللللب فـَ كيف بَـ آصحـآب العمل هَ الشيء آكيد لو صدرت مو الكل بـِ يطبقه لآن بـِ يخآفو على آنتآجهم وَ لآيدرو بـِ نقآط قوة هَ المعوقين وَ قدرآتهم,وَ آشلون يتم نقلهم وَ توصيلهم لمنآزلهم ! وجع الرآس مَ يبونه ! وَ بـِ يجيبو عذر آن نعطيهم معونــآت ووو مع العلم آن توهم صحيو آن تآهيل المعـآق مهنياً يكلف آقل بـِ كثير من المعونة له مدى الحيـآة<كَ دولة لكن كَـ صآحب عمل مَ بيحط برآسه هـَ الشيء..ربحي آولى آذآ الشخص العــآدي يتوظف بـِ الآييييه عشآن فيه وآسطآت وَ كلآم فآضي ح ـيدخلون مآلكهـآ آكثر منــآ!..كَـ ردك الآولي حبكت يعني ع تشريع للمعوقين بيطبقونه وَ يلتزمو فيه ! التشغيل المحمي مفترض للمعوق إلي مَ يقدر ينـآفس بـِ سوق العمل وَ آمكـآنآته مَ تكفي <هم شـآفو قدرآته آول ! آشوف مفترض حلول متعدده المؤسسآت الرسمية+تشريعـآت الدولة+توعية المجتمع وَ آصحآب العمل<تتعدل نظرتهم لهالفئة الغـآلية+تدريب المعوقين وفق آمكآنآتهم وَ تنميتهــآ+توفير مدربين وآعيين وَ مهتمين بكل التفآصيل وَ يتعآملون مع المعوق كَ فرد قائم بحد ذآته ! وقتهــآ بيتصلح وَ يتعدلو بعد من نآحية الطبيعين :) آنــآ آتمنى من قلبي آكون حطيت بصمة لهالفئة قبل لـآموت وَ ربي يقّدرني دعوآتكم حوآر طيب..آطلت بـِ السرد عُذراً وَ شكراً