جلسة عصف ذهني حول إدارة الأعمال

[لون الفجر]

أن أراى و من وجهة نظري أن لو كل أنسان على وجه البسيطة قام بدوره كما يجب لعشنا في خير وسلام وحب
لو قامت الأدارة بواجبها كما ينبغي والدارسين قاموا أيضا بواجبهم كما ينبغي لخرجنا بالنتيجة المرضية ولم يكن هناك سلبيات فأنا أتحدث هنا من منطلق حديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ((كلكم راع وكلكم مسؤل عن رعيته)) إذا وضعت الأدارة خطة حقيقية وأتبعتها وسارت عليها لوصلت للهدف الذي تبتغيها وكذلك الطلاب والطالبات
لا مجال للغموض وتأخير القرارات في العلم وطلب العلم في نزول الجداول أوتغير الكتب قبل الأختبار بشهر فالوقت يمر بسرعة البرق والوقت الذي يذهب لا يعود أبدا لذلك نريد خطة واضحة المعالم وقرارت تتخذ قبل فوات الأوان وقبل الأختبارات بمدة يستطيع فيها الدارسين ترتيب أمورهم وعمل خطة دراسية لكل مادة فنخن كا دراسين عندنا خطة نسير عليها حتى نصل إلى هدفنا وهو النجاح بتقوق وأمتياز((لكل مجتهد نصيب)) لكن بسبب التخبط في القرارات على آخر الوقت هذا يؤثر على المجتهدين فما بالكم بلمهملين
وإيضا لو كان ميزان التفرقة بين الطلاب والطالبات الأنتظام والأنتساب هو الجهد والمعدل والتفوق مثلا وكان هذا هو معيار التفرقة فقط وفقط وفقط وتتساوى حقوق الجميع في كل شيء من شهادة ودراسة مجانية ومكافأه وغيره........ وأنا هنا أتحدث من منطلق حديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ((أن أكرمكم عند الله أتقاكم)) فلماذا التفرقة وعلى أي أساس كلنا طالبين للعلم ولله الحمد
هذا رأي الخاص والحمدلله على نعمة الأسلام بدين الرسول محمد صلى الله عليه وىله وسلم ونعمة العلم والمعرفة
وأتمنى من الله التوفيق والتفوق للجميع في الدين والدنيا والآخرة