InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الملتقيات الجامعية > ملتقى السنة التحضيرية > ملتقى المسار العلمي إنتظام
   
   


العياده النفسية لضحايا السنه التحضيرية (( خطة أ و ب ))

ملتقى المسار العلمي إنتظام

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 07-02-2011, 06:29 PM   #26

سحر البيان

عضو هيئة تدريس

الصورة الرمزية سحر البيان

 
تاريخ التسجيل: Mar 2010
التخصص: CHEMISTRY
نوع الدراسة: عضو هيئة تدريس
المستوى: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 1,438
افتراضي رد: العياده النفسية لضحايا السنه التحضيرية (( خطة أ و ب ))

في دوره أخذتها اسمها العادات السبعه للنجاح و في كتب تتكلم عن الموضوع ممكن تلاقوها في النت أو المكتبه ....

راح اعطيكم نبذه مختصره للفايده ....

يروي ستيفن كوفي قصة مزارع عنده وزة. وذات صباح ذهب لتفقدها فوجد في جوارها بيضة من ذهب. أخذ البيضة إلى بيته وهو لا يكاد يصدق عينيه، وبعد فحصها تأكد أنها من الذهب الخالص! وخلال مدة قصيرة أصبح المزارع من كبار الأثرياء، فأصيب بداء الجشع الذي دفعه لاستعجال النهاية، فذبح الوزة ليأخذ كل ما في جوفها من البيض الذهبي، فلم يجد شيئاً!
ومن تعجل الشيء قبل أوانه عوقب بحرمانه.

إن من عادة الناجحين أن يقوموا بالأمور التي لا يحب المخفقون القيام بها، وهذا لا يعني ـ بالضرورة ـ أن الناجحين يحبون دائمًا كل ما يفعلون، لكنهم يجعلون مشاعرهم تابعة لقوة إرادتهم لا مسيطرة عليها. فالعمل المفيد الذي يجب إنجازه يقومون به سواء كانوا يحبونه أم لا.


العباره الاخيره أثرت فيا بشكل كبير .... فعلا الناجحين ... مو دايم يحبوا اللي يقوموا فيه

يعني مو كل اللي جابوا 5 كانوا حابين كل المواد .... مو كل الدكاتره يحبوا كل المواضيع اللي يدرسوها

أكيد مو كل الناجحين يحبوا يصحوا بدري ... يقعدوا بالساعات على الكمبيوتر أو يقرؤا أبحاث



العادات تتكون من ثلاثة عناصر متداخلة:
1- المعرفة 2- المهارات 3- الموقف (أو الشعور تجاه أمر ما).
وبما أن هذه العناصر الثلاثة ليست وراثية، بل يمكن اكتسابها وتعلمها، لذا فإن العادات تشكل الطبيعة (الثانية) للإنسان، لا الطبيعة (الأولى). فـ (نحن) شيء، و(عاداتنا) شيء آخر، وهي أمر لا نملك تغييره. فالعادات الإيجابية يمكن (التحلي) بها، والعادات السلبية يمكن (التخلي) عنها، ويخطئ من يقيد نفسه بقيود وهمية من الأفكار والتصورات.

إن الناجحين قوم استطاعوا أن يجعلوا العادات الإيجابية المفيدة (عادات الفاعلية والتأثير) جزءاً من حياتهم اليومية. إنهم قومٌ يحركم شعور داخلي قوي نحو تحقيق أهدافهم وغاياتهم. لقد تحكموا في مشاعر إعراضهم عن القيام ببعض الأعمال، وعدم محبتهم لها، وبذلك اكتسبوا (العادات السبع) التي سنتحدث عنها، واستطاعوا أن ينظموا حياتهم على أساسها.
إن (العادات السبع) للناجحين عادات مترابطة بشكل عضوي، تعتمد إحداها على الأخرى، ويتلو بعضها بعضًا بصورة طبيعية. فالعادات الثلاث الأولى مرتبطة بالشخصية، وهي تساعد صاحبها على تحقيق (أهدافه اليومية)، وهو ما يحقق له (الاستقلالية)، والاعتماد على النفس. والعادات الثلاث التي تليها هي التعبير الخارجي الظاهر عن الشخصية، وهي توصل صاحبها إلى تحقيق (المنفعة المشتركة). أما العادة السابعة فهي تساعد على مواصلة عملية التقدم والنمو، والمحافظة عليها.


 


التعديل الأخير تم بواسطة سحر البيان ; 07-02-2011 الساعة 06:34 PM.
سحر البيان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
 

 

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 01:21 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2025