ماودي بشهادة البكالوريوس

[the_captin]

صحيح ماودي بشهادة البكالوريوس
لكن كل ودي بالنسبة أو المعدل اللي فيها....


أدخل بالموضوع على طول
قبل كم شهر قررت أدخل للإنتساب وبعد بحث طويل بهالمنتدى المبارك علمت أن الإنتساب قد ألغي بناء على إجابات رسمية من أشخاص معتمدين من الجامعة....
فقررت أسلك الطريق الأوحد أمامي الا وهو التعليم عن بعد
فقرأت عنه الكثير من داخل هذا الملتقى بل إلى درجة أني قد حمّلت بعض المحاضرات المرئية من النت لأخذ انطباع كامل عنها

عموما الان فتحوا باب الإنتساب فجأةً
وأصبحت في حيرة من أمري بين الأمرين أو بالأحرى بين الأمريّن
((سؤالي موجّه لأهل الخبرة والمعرفة بهذه الدراسات أو لمن لهم تجارب سابقة أو حالية ))

سؤالي هو

في أي الأسلوبين أستطيع الحصول على نسبةٍ أعلى؟
ولو إفترضنا أني دخلت للإنتساب هل بإمكاني حضور محاضرات التعليم عن بعد أم لا؟لتقوية فهمي وإدراكي للمادة فقط....(أنا اعلم قد يقول البعض بإمكانك تحميلها من المنتدى)

رجائي أن تكون الإجابة من أرض الواقع وبعيدة عن التكهنات والتوقعات وخصوووووووصا للسؤال الأووول


وكرما لاأمرا أن تكون الإجابات سريعة
لأن قطار التقديم للإنتساب قد بدأ ولا أريد أن أكون آخر الصاعدين إليه بإذن الله

نقطة أخيرة لمن يعانون مما أعاني من حيرة وتساؤلات كثيرة
عليكم بالإستشارة
ثم الله الله بصلاة الاستخارة



لكم مني أطيب المنى وأجزل التحايا
سواء رددتم عليا أو اكتفيتم بتعطير رسالتي بطيب مروركم ودعاءكم بظهر الغيب



وختاما مع صفة صلاة الإستخارة
كيفية صلاة الاستخارة وشرح دعائها


السؤال :كيف تكون صلاة الاستخارة ؟ وماهو الدعاء الذي يقال فيها ؟.


الجواب :الحمد لله
صفة صلاة الاستخارة قد رواها جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ السَّلَمِيُّ رضي الله عنه قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَلِّمُ أَصْحَابَهُ الاسْتِخَارَةَ فِي الأُمُورِ كُلِّهَا كَمَا يُعَلِّمُهُمْ السُّورَةَ مِنْ الْقُرْآنِ يَقُولُ : " إِذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالأَمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الْفَرِيضَةِ ثُمَّ لِيَقُلْ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ ، فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلا أَقْدِرُ وَتَعْلَمُ وَلا أَعْلَمُ وَأَنْتَ عَلامُ الْغُيُوبِ اللَّهُمَّ فَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ هَذَا الأَمْرَ ثُمَّ تُسَمِّيهِ بِعَيْنِهِ خَيْرًا لِي فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ قَالَ أَوْ فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ اللَّهُمَّ وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّهُ شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ فَاصْرِفْنِي عَنْهُ [ واصرفه عني ] وَاقْدُرْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ رَضِّنِي بِهِ . " رواه البخاري 6841 وله روايات أخرى في الترمذي والنسائي وأبو داود وابن ماجة وأحمد