قناة سكاو في الواتساب
 


حسابنا في السناب شاتحسابنا في منصة Xقناتنا في اليوتيوبحسابنا في التيك توكقناتنا في التيليجرامقناة سكاو في الواتساب
 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الكليات الجامعية > منتدى كلية الآداب والعلوم الإنسانية > قسم علم الاجتماع والخدمة الاجتماعية
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


جبت لكم اهداف ومجالات عمل الخدمة الاجتماعيه.للمستجدين؟؟

قسم علم الاجتماع والخدمة الاجتماعية

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 09-09-2010, 11:51 PM
الصورة الرمزية سكون الاعماق

سكون الاعماق سكون الاعماق غير متواجد حالياً

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
التخصص: *علم نفس *
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 231
افتراضي جبت لكم اهداف ومجالات عمل الخدمة الاجتماعيه.للمستجدين؟؟


دور الإخصائيين الاجتماعيين
يتمتع الإخصائيون الاجتماعيون بإيمانهم القوي بالعمل على تحقيق المساواة وإقرار العدالة الاجتماعية ورفع الظلم عن فئات المجتمع تشتمل المهام الأساسية التي يتولاها الإخصائيون الاجتماعيون على تقديم الخدمات المختلفة مثل إدارة الحالات (أي ربط العملاء بالهيئات المعنية وبالبرامج التي تلبي احتياجاتهم الاجتماعية النفسية) والخدمة الاجتماعية الطبية والإرشاد النفسي (العلاج النفسي) وإدارة الخدمات الإنسانية وتحليل سياسات خدمات الرعاية (خدمة الرعاية) الاجتماعية وتنظيم المجتمع وتقديم الدعم للآخرين والدفاع عن حقوقهم والاهتمام بالتعليم (في كليات ومعاهد الخدمة الاجتماعية)، إلى جانب التركيز على بحث ودراسة العلوم الاجتماعية. يعمل العديد من الإخصائيين الاجتماعيين ذوي الخبرة في مختلف المؤسسات سواء كانت المؤسسات الربحية أو غير الربحية أو المؤسسات العامة التي تقدم الخدمات الاجتماعية ومن بينها المؤسسات العامة التي تعول الفقراء وكبار السن وأسرهم والمستشفيات والجمعيات الخيرية ومنظمات الصحة العامة والمدارس والمنظمات الدينية وتقديم الدعم للعاملين والمؤسسات الخيرية وكذلك الهيئات العسكرية. من ناحية أخرى، يعمل بعض الإخصائيين الاجتماعيين كإخصائيي العلاج النفسي أو مرشدين نفسيين أو إخصائيي الصحة العقلية وغالبًا ما يعملون جنبًا إلى جنب مع الأطباء النفسيين أو الإخصائيين النفسيين أو غيرهم من المتخصصين في مجال الطب. هذا، وقد يعمل الإخصائيون الاجتماعيون أيضًا بمفردهم ويقومون بنفس دور إخصائيي العلاج النفسي - مع العلم بأنهم قد استمدوا خبرتهم من خلال ممارسة العمل في عياداتهم الخاصة - وذلك في الولايات المتحدة الأمريكية كما أنهم يكونون على أتم استعداد لتحمل المسئولية الكاملة تجاه ذلك بالتأكيد مثل شركات التأمين. وإضافة إلى ذلك، يركز بعض الإخصائيين الاجتماعيين جهودهم على السياسة الاجتماعية أو إدارة البحث الأكاديمي بما يتماشى مع ممارسة العمل الاجتماعي أو أخلاقياته. ويعني ذلك أن مستوى هذا التركيز يتفاوت من دولة إلى أخرى ومن عصر إلى آخر وذلك وفقًا لطبيعة المهام والمجالات المختلفة. لقد كان بعض هذه المجالات مثار الجدل والمناقشة حول إذا ما كانت تعد بشكل ملائم جزءًا من رسالة العمل الاجتماعي أم لا.
تقوم العديد من الهيئات بتشغيل الإخصائيين الاجتماعيين من أجل العمل باستقلالية تامة كمرشدين نفسيين أو باحثين في أحوال الأسرة أو إخصائيين في العلاج الأسري، ومن بين هذه الهيئات الوزارات الحكومية (ولا سيما في المجالات التي تتعلق برعاية الأسرة والطفل والصحة العقلية وخدمات الإصلاح والتأهيل والإدارات التعليمية) والمستشفيات والمنظمات الأهلية التي تقدم خدمات الرعاية الصحية والاجتماعية والعيادات الخاصة.
إسهامات الإخصائي الاجتماعي في العمل الاجتماعي
يوجد ثلاثة أنواع أو مستويات عامة تتعلق بطبيعة الممارسة العامة للعمل الاجتماعي سنوردها فيما يلي. يتمثل المستوى الأول في مستوى الوحدات الكبرى للممارسة العامة للعمل الاجتماعي حيث يتضمن التعامل من منظور شامل مع المجتمع أو المجتمعات ككل. ويشتمل هذا المستوى الذي نحن بصدده على وضع السياسة الاجتماعية التي تهدف إلى الدفاع عن الحقوق على المستوى القومي أو الدولي. أما المستوى الثاني، فيوصف بأنه مستوى الوحدات المتوسطة للممارسة العامة في العمل الاجتماعي. ويتضمن هذا المستوى العمل مع الهيئات والمنظمات الصغيرة والجماعات الأخرى الصغيرة. ويشمل هذا المستوى من الممارسة العامة وضع السياسات في إطار هيئة ما مختصة بالعمل الاجتماعي وتقديم الخدمات الاجتماعية أو تطوير وتفعيل البرامج الخاصة بأحد المجتمعات المجاورة. أما المستوى الثالث والأخير فهو مستوى الوحدات الصغرى للممارسة العامة والذي يتضمن تقديم الخدمات للأفراد والعائلات.
هناك العديد من الأنشطة التي تتم ممارستها على نطاق واسع، ومن أهمها الأنشطة الممثلة للعمل الاجتماعي، حيث يعمل الإخصائيون الاجتماعيون مع أنساق متعددة في معظم البيئات المختلفة. وعلى وجه العموم، فإن الإخصائيين الاجتماعيين الذين يزاولون عملهم في مجال الممارسة الإكلينيكية أو المباشرة للخدمة الاجتماعية يعملون وفقًا لمستوى الوحدات الصغرى للعمل الاجتماعي. أما الإخصائيون الاجتماعيون الذين يعملون في مجال الممارسة العامة، فإنهم بذلك يعملون وفقًا لمستوى الوحدات المتوسطة أو الكبرى للعمل الاجتماعي. ونورد فيما يلي القوائم التي توضح تفصيلاً عددًا من أنواع الوظائف التي قد يعمل بها الإخصائيون الاجتماعيون.
أهداف الخدمة الاجتماعية
  • اهدف وقائية
  • أهداف علاجية
  • أهداف انمائية
الخدمة الاجتماعية هدفها الرئيسى تنمية المجتمعات، وذلك عن طريق البحث عن القوى والعوامل المختلفة، التي تحول دون النمو والتقدم الاجتماعى، مثل الحرمان والبطالة والمرض والظروف المعيشية السيئة، التي تخرج من نطاق قدرة الأفراد الذين يعانون منها والتي تعمل على شقائهم، كما تبحثث عن أسباب العلل في المجتمع لكى تتصدى وتكافح هذه الأسباب وتنتق أنسب الوسائل الفعالة في المجتمع للقضاء عليها أو التقليل من أثارها والاضرار التي تنتج عنها إلى أدنى حد ممكن.
فلسفة الخدمة الاجتماعية في مفهومها فلسفه اجتماعيه اخلاقيه، وذلك ان جذور فلسفة الخدمة الاجتماعيه تتصل وترتبط بالدين والنزعة الإنسانيه، فالخدمة الاجتماعية تستمد فلسفتها من الأديان السماويه والحركات الإنسانيه والعلوم الاجتماعية والطبيعية والخبرات العلمية للاخصئيين الاجتماعين ،لذالك نقول أن فلسفة الخدمة الاجتماعية سبق ظهورها المهنة من قديم الازل.
فلسفة الخدمة الاجتماعية
تعتمدالفلسفة الخدمة الاجتماعية على الركائز الأساسية:
الإيمان بقيمة الفرد وكرامته
الإيمان بالفروق الفردية سواء بين الأفراد أو المجتمعات أو الجمعات.
الإيمان بحق الفرد بممارسة حريته في حدود القيم المجتمعية.
حق الفرد في تقرير مصيره مع عدم الاضرار بحقوق الغير.
تؤمن الخدمة الاجتماعية بالعدالة الاجتماعة ه بين جنس واخر أو بين ديانة وأخرى.
تؤمن بالحب والتسامح.
تؤمن أن الإنسان هو الطاقة الفريدة في أحداث التغير الاجتماعى ومن أجل رفهيته مع المساعدة على تأديت الادوار الاجتماعية التي تعوق القيام بها مثل دور رب الأسرة في الإنتاج والعمل
تمثل الخدمة الاجتماعية الجهود والخدمات الإنسانية التي تقدم بطرق علمية منظمة ومعروفة يمارسها اخصائيون اجتماعيون تم اعدادهم اعدادا علميا لتقديم الخدمات العلاجية والوقائية والإنمائية بما تساعد على مقابلة احتياجات الإنسان كفرد أولا وعضوا في الجماعة أو المجتمع ثانيا من خلال المؤسسات الاجتماعية التي تمارس من خلالها مهمة الخدمات الاجتماعية.
فالشباب مرحلة من مراحل العمر تمر بالإنسان وتتميز بالحيوية وهي طاقة متجددة تضفي على المجتمع طابعا مميزا وترتبط بالقدرة على التعلم والمرونة في العلاقات الإنسانية وتحمل المسئولية، والشباب طاقة قومية بماتحوية من قدرات وافكار وانفعالات منطلقة وتعتبر هذه القدرات الاجتماعية خلاصة المهارات والخبرات التي يكتسبها ويتشبع بها من خلال تجاربه وعلاقاته بالمجتمع ،و بالتالي تعتبر هذه الطاقة الإنسانية في الشباب خلاصة مجموعة القدرات الجسمية والعقلية والنفسية التي يولد بها الطفل وتحتاج إلى صقل وتهديب بما تتماشى مع متطلبات المجتمع. فالشباب هم المستقبل وأمل الأمة، وعلى اكتافه تلقى التبعات المستقبل والدولة حيت ترعى الشباب وتوفر له الإمكانيات للاعداد السليم ومقوماته وتهي له أساليب الحياة الكريمة. وخاصة نحن نعيش مجتمع اجتاحته تيارات التغير السريعة والانفتاح على العالم الخارجي والغزو الثقافي ففى ظل هده التغيرات والتحولا ت والتحديات المعاصرة شهدت المجتمعات العربية العديد من الظراهر المرضية والتي تشير إلى وجود ازمة يعانيها هذا المجتمع بشكل عام والشباب بشكل خاص وتتجسد مظاهر هذه الازمة بداية بمظاهر اللامبالاة والاهمال وينتهي بالتطرف والاغتيالات السياسية ومظاهر العنف المختلفة والارهاب, وفى ظل هذه المشكلات والامراض الاجتماعية دفعت للوقوف على طبيعة وأسباب انتشار مثل هذه الظواهر وخاصة ظاهرة الارهاب لانها تهدد ا أمن واستقرار المجتمع، حيث أن وعي الشباب بالاهداف التي يسعى إليها القائمين بالارهاب يعكس بعدين أساسين هما (بعد سياسي- بعد اقتصادي) وهذان البعدان يتسقان مع أسباب وطرق حل الظاهرة ,وبالتالي يكون للخدمة الاجتماعية دورا فعالات في تنمية الشعور بالمسئولية لدى الشباب اتجاه المجتمع والوطن والتصدي للمشكلات الاجتماعية المختلفة، فمكاتب الخدمة الاجتماعية ليس هدفها الاقتصار على رعاية الشباب وتبصيرهم باحتياجاتهم فحسب وانما ضرورة توجيه هذه الاحتياجات للطريق المناسب لقدراتهم وميولهم، فهي ضرورة ان تعتمد على التوجيه والإرشاد والاقناع كوسيلة يتفهم بها الشباب الطريق الدي يناسب إمكانياتهم وتحقيق رغباتهم.عليه يكون للخدمة الاجتماعية دورا فعالا في نجاح أهدافها للتخلص من المشكلات الاجتماعية والسياسية المختلفة وخاصة مشكلة الارهاب والعنف والتطرف، وهذا مانحاول توضيحه في مثنى البحث. الخدمات الاجتماعية فردية خاصة تخضع لمبدأ القصر ولها جانب اجتماعي لأن النفع منها يعود علي المجتمع ولا يمكن الإفادة منها إلا بتحمل تكاليف إضافية.
  • السوق يعجز عن التعبير عن مصالح المجتمع ويعبر عن احتياجات الأفراد التي تهم المجتمع ويتم تمويلها عن طريق المالية العامة مثل:
التعليم: يحقق فائدة للفرد وكذلك يستفيد منه المجتمع ولذلك لابد من تدخل الدولة لتوفير التعليم. والمخدرات: انتشار المخدرات يتعلق بالمدمن وتدمير صحته ولكن تتدخل الدولة لحماية المجتمع من خطره.
  • وهكذا لا يستطيع السوق وحدة إشباع الحاجات الاجتماعية ولابد من تدخل الدولة لتقديم الخدمات العامة والاجتماعية عن طريق المالية العام.
منقول
اتمنى لكم الفائدة....

 


توقيع سكون الاعماق  

[motr1]


* أذكر الله *
[/motr1]


*سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم*

 

رد مع اقتباس

 

 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 01:25 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2025