InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الأقسام الخاصة > الأقسام العامة > منتدى أخبار الوطن و المواطن
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


منتدى أخبار الوطن و المواطن قسم يختص بـ أخبار الوطن والمواطن , حكومة وشعب - والأخبار الاخرى المنقولة بشكل عام

الصادقون

منتدى أخبار الوطن و المواطن

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
  #1  
قديم 25-08-2010, 01:29 AM
الصورة الرمزية المستشار الاداري

المستشار الاداري المستشار الاداري غير متواجد حالياً

حب لاخيك ماتحب لنفسك

 
تاريخ التسجيل: Aug 2009
التخصص: ادارة عامه
نوع الدراسة: تعليم عن بعد
المستوى: السادس
الجنس: ذكر
المشاركات: 236
افتراضي الصادقون




على طرف الحدود الجنوبية لوطننا الكبير ازدانت الأرض والسماء بلوحات تاريخية سطرها رجال القوات المسلحة السعودية بعزيمة الأبطال المؤمنين بربهم ثم بقيادة تقف معهم على حدود النار والشجاعة، حفاظاً على بلاد هي الأعظم والأطهر باحتضانها الحرمين الشريفين. في محافظة الخوبة التابعة لمنطقة جازان تنفست الأرض رائحة نصر السعوديين ورددت الجبال صدى أنشودة الفلاح, والصدق, وثباث العزائم, وبأس المقاتلين الأشداء أصحاب النية الطاهرة, والقصد النبيل. في تخوم بلادنا الجنوبية, حيث حاول البعض أن يمس الأرض برعونة غير مسؤولة, ضربت يد القوة والحكمة السعودية بتوفيق من رب عزيز يعلم بيان حقهم, ووضوح مقصدهم.
قيادة أمة.. في الحرب والسلام على قلب واحد الملك من الجبهة: أثبتم أنكم درع الوطن الأمير سلطان: أعتز بما يبذله رجال القوات المسلحة خالد بن سلطان: برهنتم على أصالة معدنكم ورسوخ الإيمان في قلوبكم وأظهرتم شجاعة لا تستغرب
النصر ودحر المتسللين لم يكن أهم نتائج التجرية فحسب, بل تأكيد أن قيادة بلادنا- حفظها الله- على رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز القائد الأعلى للقوات العسكرية, وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز, ولي العهد, نائب رئيس مجلس الوزراء, وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، تعيش المواجهات مع رجال القوات المسلحة بمختلف فروعها لحظة بلحظة، ولم يكتفوا بذلك, بل وقفوا ميدانياً وسط لهيب المواجهات في تلاحم وطني تعرفه بلادنا جيداً. ورغم المرض والبعد عن الوطن, كان قلب وفكر صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز, ولي العهد, نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، في ساحات القتال، وسجل سابقة تاريخية بعيادته لرجال القوات المسلحة المصابين بعد أقل من 24 ساعة من عودته إلى أرض الوطن سليماً معافى. وفي خضم الحدث كان صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب وزير الدفاع والطيران والمفتش العام واقفا وقفة رجل مع رجاله يتفقد أحوالهم ويحفزهم ويوجههم ويستمع أليهم واضعا نصب عينيه خةمة دينه ومليكه ووطنه . ووسط التحركات التي لم تهدأ كان رجل الحرب والسلام صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبد العزيز, مساعد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للشؤون العسكرية في ساحات القتال, يوجه ويقرأ الخطط, ويرفع من عزائم الرجال.
القائد بين رجاله
لن تنسى الذاكرة السعودية يوم الـ15 من شهر ذي الحجة عام 1430هـ، وسيبقى حدث وقوف خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز على الخط الأمامي من المواجهات بين رجال القوات المسلحة والمتسللين, ليشهد جاهزية الرجال, وقوة فعلهم على أرض المعركة, وإمكاناتهم المتطورة. وخاطب خادم الحرمين الشريفين رجال القوات المسلحة حينها قائلاً: «إنها لسعادة لي أن أكون بينكم اليوم على ثغر من ثغور الوطن, أراد له الإرهابيون المتسللون السوء عندما تطاولوا على أرضنا، وأرهبوا الآمنين، واستباحوا الدماء، دون مراعاة لوازع من دين أو خلق، فلهم نقول: لقد تجاوزتم في غيكم، فركبتم صعباً، وإننا (بعون الله)، قادرون على حماية وطننا وشعبنا من كل عابث, أو مفسد, أو إرهابي أجير». ويظهر للمتأمل في الخطاب الملكي الكريم مدى ارتباط خادم الحرمين الشريفين بأبطال القطاعات العسكرية حين تحدث إليهم معتبرهم «إخواني وأبنائي الكرام»، وهذا ما اعتبره المراقبون في حينه سر صلابة اللحمة بين القيادة والشعب. وتحدث الملك إلى رجاله قائلاً: «ما نحن- إن شاء الله- من الذين يخشون الجهر بالحق وإحقاقه، ولسنا ممن لا يرعى الله في حماية دينه ووطنه، ولقد أثبتم أنكم درع الوطن- بعد الله- وأنكم- ولله الحمد- أهل القلوب المتوكلة على الحق- جل جلاله- شجاعة لا يخالجها خوف، وقوة لا يصاحبها وهن، وأثبتم- ولله الحمد- أنكم أهل العزم بعد الله، وساعده الضارب لكل معتد، فتوكلوا على الله, هذا وأسأل الله أن يمدنا بعون من عنده، وعزة وقوة، وعلى الله فليتوكل المتوكلون. والسلام عليكم ورحمة والله وبركاته». دخلت كلمات خادم الحرمين الشريفين مباشرة إلى عقول وقلوب رجال القوات المسلحة فرداً فرداً، رفعوا أكفهم مجددين الوعد والعهد على أن يكونوا على قدر المسؤولية, ومحل ثقة الملك والوطن. زيارة الملك في ذلك الوقت, أي بعد أيام قليلة من انتهاء موسم الحج, الذي كان خادم الحرمين الشريفين حاضراً فيه لحظة بلحظة, حرصاً على سلامة الحجاج، أثرت في نفوس المقاتلين, ودفعتهم لمواصلة بسالتهم في الخطوط الأمامية. وما هي إلا ساعات حتى تصاعدت ردود الفعل, وكان أبرزها من صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبد العزيز, مساعد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للشؤون العسكرية الذي أكد أن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز لوحدات القوات المسلحة المرابطة على جبهة حدود المملكة الجنوبية «تركت في نفوس رجاله وجنوده الأثر البالغ, ورفعت روحهم المعنوية, وبددت كل المتاعب التي واجهوها». وأعلن مساعد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للشؤون العسكرية حينها أن خادم الحرمين, بوصفه القائد الأعلى للقوات المسلحة، حرص على أن يكون بين أبنائه في الخطوط الأمامية, وتفقد شؤون مواطنيه, وأبنائه النازحين، على الرغم من أنه كان قد انتهى للتو من إشرافه على تنقلات مواكب الحجاج في المشاعر المقدسة ومعالجته لكارثة السيول التي اجتاحت محافظة جدة وتداعياتها بكل ما انطوت عليه من تداعيات وأضرار. وقال الأمير خالد: «زيارة سيدي القائد الأعلى للقوات المسلحة كافة أخجلتنا, لأنها جاءت في توقيت لا يخفى فيه على الجميع مدى الظروف والارتباطات التي كانت تشغل الملك القائد التي تعامل معها بروح الوالد المسؤول الراعي لهذا الوطن أرضاً وإنساناً». وجدد في ذلك الوقت التأكيد أن زيارة خادم الحرمين «عززت في نفوس الجميع روح الإقدام, والتضحية, والفداء لأجل الدين ثم الوطن والدفاع عن ترابه وسيادته».
سلطان الحرب وقائد المقاتلين
على بعد آلاف الكيلو مترات, كان صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز, ولي العهد, نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع والطيران والمفتش العام, يقضي الأيام الأخيرة من مرحلة النقاهة بعد أن من الله عليه بالصحة والشفاء. قبل أن تطأ أقدام قائد رجال الحرب وحفظة السلام خاطبهم في كلمته التاريخية التي تطرق فيها إلى انتصارات رجال الجيش في الجنوب قائلاً: «إن دين الإسلام الذي تعتز هذه البلاد بقيامها على أساسه يكرس السلام, والحوار, والتعايش, ويحث على العلم, ويدعو إلى البناء, وعمارة الأرض، ويرفض العنف والتطرف والإرهاب, والانكفاء على الذات. ولقد بذلت هذه البلاد جهوداً عظيمة في بناء دولة عصرية لا تحد طموحاتها الحدود، ولم تستسلم للمعوقات، وواجهت الإرهاب الذي هو عدو للاستقرار والبناء والتطور، وكانت سياسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيزـ يحفظه الله ـ في التصدي للفئة الضالة حكيمة, وحازمة في آن واحد، ما أسهم- بفضل الله وتوفيقه- ثم بتعاون المواطن السعودي المخلص على دحر الإرهاب, وكشف مخططات التخريب والتدمير، والتي كان آخرها عصابات التسلل التي حاولت الدخول إلى حدودنا الجنوبية، ولكن فضل الله على هذه البلاد, ثم قيادة مليكنا القائد الأعلى للقوات العسكرية كافة, وبسالة رجال الأمن, والقوات المسلحة في تنفيذ التوجيهات الكريمة حال دون تحقيقهم أهدافهم الإرهابية «وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ، وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ». وما إن وصل الأمير سلطان, وازدان الوطن برجعته, لم تغرب شمس اليوم الثاني حتى كان بين أبنائه رجال الحرب يضمد جراح المصابين في مشهد تاريخي تناقلته وكالات الأنباء عندما أصر على تقبيل جباه المؤمنين المقاتلين من أجل مبادئ سامية وشريفة. ووجه الأمير سلطان حديثاً أبوياً صادقاً إلى الرجال, مؤكداً اعتزازه بما يبذله ضباط وأفراد القوات المسلحة في الدفاع عن حدود المملكة. وأشاد الأمير سلطان بن عبد العزيز في زيارته للمصابين في مستشفى القوات المسلحة ببسالة أفراد القوات المسلحة في عمليات المواجهة, وأدائهم واجبهم تجاه دينهم, ومليكهم, ووطنهم.
الرجل الميداني.. القائد المقاتل
طيلة أيام الحرب بين رائحة البارود, وغبار المعارك, وصيحات النصر, وصوت المؤذن، كان من بين الرجال قائد يعرف لغة الحروب, ومفاتيحها, وقيادته، إنه صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان مساعد وزير الدفاع والطيران والمفتش العام للشؤون العسكرية الجندي الأول في المعركة. وخاطب الأمير خالد رجال القوات المسلحة أكثر من مرة، وفي ذروة المواجهات, أكد في خطاب يعتبر من يوميات الحرب المهمة التي كانت محفزاً معنوياً أسهم في شد أزر المقاتلين، إذ تحدث إليهم قائلاً: «الحمد لله الذي وعدنا بالنصر في قوله تعالى: «وكان حقاً علينا نصر المؤمنين», والصلاة والسلام على رسوله المجاهد الأمين, وعلى آله وصحبه إلى يوم الدين. إخواني وزملائي أبناء القوات المسلحة في المنطقة الجنوبية, إخواني الجنود, وضباط الصف, والضباط المرابطين في ميدان الرجولة والكرامة. لقد شاءت إرادة الله- ولله في ذلك حكمة- أن تفكر فئة متهورة في فكرها, منحرفة في عقيدتها, خارجة على نظام بلدها, في أن تدنس أرض بلادنا الغالية المملكة العربية السعودية في مواقع معينة في منطقة جازان, وكأن الأمر يبدو صيداً سهلاً ليخلطوا الأوراق, ويجدوا متنفساً لهم من الكماشة التي يعانونها حتى أصبحوا طريدين في أرضهم, ممقوتين في بلدهم, فجاءت محاولاتهم البائسة في اقتحام أحد مراكز حرس الحدود, هؤلاء الرجال الأشاوس الأبطال الذين قدموا ويقدمون يومياً تضحيات جساماً لتشكيلهم سداً منيعاً على حدودنا الجنوبية لكي يجنبوا بلادنا, ومواطنيها, وجميع القائمين على أرضها, النتائج السلبية للمهربين, والهاربين, والمتسللين وخلافهم, فبوركت أياديهم التي تحمل السلاح, وبوركت خطواتهم التي تغوص في النيران. أيها الإخوة والزملاء, أنتم تعرفون أكثر من غيركم أن بلادنا, وقادتنا, وشعبنا لا يضمرون العداء لأحد, بل على العكس ها هي تدعو للخير والسلام, وتقدم كل أنواع الدعم والمساندة للمنكوبين والمحتاجين في كل مكان حتى سميت بمملكة الإنسانية. واعلموا أن قادة المملكة العربية السعودية, حينما يحتكمون للعقل في كل أمورهم فهم لا يستجدون السلام من أحد, ولكن حقناً للدماء ما أمكن ذلك, حرصاً على علاج الأمور بروية وهدوء, ولكن في الوقت نفسه, ليس لنا في المملكة خطوط حمراء متعددة, بل خط أحمر واحد, وهو السيادة, فمتى ما مست بأي أذى, أو بمجرد التلويح بالقوة بمسها, فإننا نجد لزاماً علينا أن نقطع هذه اليد الآثمة. إخواني رجال القوات المسلحة, ورجال حرس الحدود الأبطال, لقد برهنتم على أصالة معدنكم, ورسوخ الإيمان في قلوبكم, وأظهرتم شجاعة لا تستغرب من أبناء هذا الشعب الأبي, وجنوده البواسل, وإن منسوبي قواتنا المسلحة في المنطقة الجنوبية من قوات جوية, وبرية, ومشاة بحرية, وهم يخوضون هذه المعركة, فإن بلادكم تعتمد على الله أولاً, ثم عليكم في حماية الدين والأرض والعرض, فأنتم خير من يفي بالعهد, ويحمل الرسالة, ويؤدي الأمانة.. إخواني وزملائي إن تطهير هذه المواقع, وإعادة السيطرة عليها بالكامل من المعتدين لهو إنجاز عال سيسجل لأبناء قواتنا المسلحة, وحرس الحدود, ويضاف إلى سجل إنجازاتكم الناصعة, حيث نجحتم, ولا تزالون تحققون النجاح تلو النجاح في طرد المعتدين من أراضينا, وإلحاق الخسائر الفادحة بين صفوفهم الذين, لن يصمدوا طويلاً أمام ضربات رجالنا الأبطال من الجو والأرض, والذين أكدوا كفاءتهم العالية في القتال, وفن إدارة النيران بكل اقتدار, لأنني على يقين تام بأنكم تحملون سلاحكم, لتؤدوا واجباً دينياً ووطنياً هو الدفاع عن أرض المقدسات, فمهما كان ثمن التضحية غالياً, فالوطن أغلى, وهو فوق كل اعتبار. أيها الأبطال الأشاوس, إنني جئتكم اليوم, وأنا أتشرف بحمل رسالة تقدير واعتزاز من سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز, القائد الأعلى لجميع القوات العسكرية, وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز, نائب رئيس مجلس الوزراء, وزير الدفاع والطيران والمفتش العام, الذين يقدرون لكم ما تقومون به من رسالة سامية ألا, وهي واجب الدفاع عن بلادنا الغالية, ومقدساتها الطاهرة من أي اعتداء آثم، ونحن في غمرة الافتخار بكم يجب ألا ننسى شهداءنا الأبرار الذين قدموا أرواحهم النقية, ودماءهم الزكية فداء لدينهم ثم لوطننا العزيز- سائلين الله- أن يتغمدهم بواسع رحمته, وأن يسبغ على جميع الجرحى ثوب الصحة والعافية وطول العمر, ليعودوا لأهاليهم, وأبنائهم, وأعمالهم مرفوعي الجبين, فيما قدموا من تضحيات جسام سائلاً الله- العلي القدير- أن يحق الحق, ويدحر الظلم, ويئد الفتنة إنه ولي ذلك والقادر عليه». وتواصلت خطابات الأمير خالد بن سلطان حتى إعلانه نهاية العمليات الكبرى ثم إعلان النصر، وستبقى خطاباته وثائق تاريخية تدرس في معاقل صناعة رجال الحرب والسلام. سيدون التاريخ لقيادة بلادنا صدق وعدها مع ربها الذي كان معها، حتى تحدث أتى النصر, ليكون دليلاً واضحاً على أن الرد على من يمس شبراً من أرض الوطن بما يرون لا ما يسمعون.
المصدر : مجلة القوات البرية الملكية السعوديةhttp://www.rslf.gov.sa/arabic/AlBarr...%84%D9%87.aspx

 


حسن الخُلق شي هين وجه طلق وكلام لين

 

رد مع اقتباس

 

 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 09:27 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2023