محبرةٌ وقلم وطلابُ الكسل

[محبرةٌ وقلم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ياطلاب الكتابه 216
محبرةٌ وقلم أجتهد وكان فيه طالب أختبر قبل إختاراتكم لأن لديه قضيه لاأعلم ماهي .الطالب هذا إلتقى به أحد الزملاء . ووجده عند مكتب غرفة الدكاتره وسأله ماذا عندك؟ فقال أنا الآن إختبرت الكتابه 216 .
فسأله ماذا جاءكم من تعبير . فقال التعليم في السعوديه . وانا بناءً على هذا شجعتكم ودعمتكم بالفكره . ووالله اي طالب حفظ التعبير الذي كتبته لكم . وأقتبس منه الأفكار فلن يرسب بإذن الله . يا معشر الطلاب المتسخطون مني . أناشدكم بالله ماذا ستذاكرون لو لم أرشدكم لا تقولون لي سنحفظ قاموس اكسفورد ونعبر . لا والله لن تعبروا . وأنا خدمتكم حتى وإن تسخطتم مني . على العموم الذي استفدتوه مني ماشكرتموني عليه. والذي أنا أخطئت فيه لم تغفروه لي . والذي أريده منكم لم تفعلوه لي . شحاذون وتريدون أثواباً بكبك . كيف هذا أيها الطلاب . ومنكم من لم أره الإ الآن كان من الذين يمرون على الموضوع ويستفيدون ولا يفيدون . وأقسم لكم بالله أني أخلصت لكم في تقديمي للموضوع لكن قدر الله وماشاء فعل . فعذراً من الله ثم منكم . غفر الله للجميع .