هنا التهنئة لـ مهندس دافور . مبروك له , لنا ..للوطن ..للجامعة

[الراقي]

بسم الله الرحمن الرحيم .

بـ باقات الإعجاب و أكاليل السعادة اتقدم بإسمي وبإسم جميع أعضاء منتدانا الرائع اتقدم بالتهنئه القلبية للرفيق والأخ ومشرفنا الغالي مهندس دافور بالتبريكات على نيله جائزة المسابقة المعمارية الأولى في الخليج والتي اقيمت في ممكلة البحرين , يا عبدالله الف الف مبروك ونحن الكاسب الأول بوجودك معنى أيها المبدع ..شرفتنا
لمحة عن المسابقة :
المسابقة اقيمة تحت رعاية معالي الشيخ/ خالد بن علي آل خليفة الموقر، وزير العدل والشئون الإسلامية.
فاز مشرفنا العزيز ( عبدالله ) بالمركز الثاني وكان نعم الممثل لنا وللوطن وللجامعة ..
المسابقة تعد الأولى من نوعها وتكتسب أهميتها كونها مسابقة ابداعية جداً ولها نكهتا الخاصة وايضاًً كونها في مجال يعد من المجالات الحيوية في الخليج العربي ..
أكرر التهنئة القلبية و العالية لأخي عبدالله واقول له : شرفتنا كثيراً بهذا التواجد .
لمزيد من المعلومات والمتابعة اليكم التفاصيل :

تحت رعاية معالي الشيخ وزير العدل والشئون الإسلامية

جامعة المملكة تحتفل بالمسابقة المعمارية الأولى على مستوى الخليج.

تحت رعاية معالي الشيخ/ خالد بن علي آل خليفة الموقر، وزير العدل والشئون الإسلامية، وبحضور ممثلا عنه، الدكتور فريد يعقوب المفتاح، وكيل الوزارة للشؤون

الإسلامية، أقامت جامعة المملكة احتفالا كبيرا لتوزيع جوائز المسابقة المعمارية الأولى من نوعها على مستوى الخليج، لتصميم "نموذج حديث لمسجد بحريني معاصر" والتي أقامتها الكلية على مستوى كليات الهندسة المعمارية في دول مجلس التعاون الخليجي، ويتضمن الاحتفال، توزيع الجوائز على الفائزين الذين اختارتهم لجنة التحكيم التي يرأسها المعماري العالمي الدكتور "راسم بدران" الحائز على جائزة الأغاخان للعمارة الإسلامية عن مشروع المسجد الكبير بالرياض، والتي تعد من أرفع الجوائز المعمارية العالمية.

وقال الأستاذ الدكتور يوسف عبد الغفار في كلمة الافتتاح للحفل أن المسابقة المعمارية التي أطلقتها الجامعة، كواحدة من فعالياتها الكبرى، تأتي إسهاماً منها في تفعيل الحراك العلمي، وتحفيز التنافسية في الإبداع والتميز لدى الطلبة، وسعت الجامعة من خلالها إلى التفاعل الحي والمباشر مع معطيات التطور والحداثة في دول الخليج، وقد اختارت لذلك مفردة من مفردات هذا التطور المتمثل في ( العمارة) باعتبارها جزءا من مكونات الهوية الحضارية والخصوصية التطورية.
وأكد على أن جامعة المملكة من خلال مثل هذه الفعاليات تحرص على أن تُتبع المادةُ النظرية التي يتلقاها الطالب، لمجالها التطبيقي وللتوظيف العملي، كي يتأسس في وعي الشباب أن العلم ما كان يوماً تلقيناً نظرياً وحفظاً معلوماتياً، وإنما هو مجال للتحليل والاستقرار، ودفع باتجاه تحويل المعلومات النظرية إلى مهارية، والمهارة إلى انجاز ، لأن هذا العصر الذي نعيشه حاضرا، هو عصر الانجاز بامتياز، ولغته العلمية هي الأداء الراقي والمنافس القوي، لذلك كان لا بد من أن توجد في مؤسساتنا العلمية والتعليمية إرادة تغير أنماط التدريس، من التقليدية في إطار قاعة الدرس، إلى التفاعل الحي والمباشر مع كافة مفردات حياة الناس وحركة المجتمع.
وألقى المهندس المعماري العالمي الدكتور راسم بدران كلمة أشاد فيها بفكرة المسابقة، ومجال الرؤية التي خلقتها الجامعة للمبدعين والمتميزين من الطلاب والشباب كي يبدعوا في مجالهم، ويكون هذا حافزا لهم على التطلع للأمام بمزيد من الفاعلية والإحساس بالمسؤولية الأخلاقية والقيمية تجاه بلدانهم، وأوضح أن الجامعة كانت موفقة جدا في اختيار المسجد ليكون مادة المسابقة باعتباره يشكل حالة من الخطاب المرن والمعتدل بين الناس، ومع الآخرين أيضا.
وألقى عميد كلية الهندسة كلمة شكر فيها كل المؤسسات التي دعمت هذه المسابقة، كما وجه الشكر للجامعات التي شاركت من دول مجلس التعاون الخليجي.
وأقيم على

هامش الاحتفال معرض المشروعات المعمارية التي شاركت في المسابقة، والتي لاقت اهتماما كبيرا من المسؤولين الرسميين والمهتمين والمختصين من المهندسين المعماريين والجمعيات والمراكز والشركات الهندسية، لما تمثله من قيمة حقيقية تشير بوضوح إلى قدرات الطلبة على التميز والإبداع.
وفي نهاية الحفل وزع ممثل وزير العدل، الدكتور فريد يعقوب المفتاح، وكيل الوزارة، والأستاذ الدكتور يوسف عبد الغفار رئيس الجامعة الجوائز على الفائزين الثلاث الأوائل وهم: في المركز الأول وجائزته (1000) دينار بحريني الطالب جعفر ميرزا من جامعة المملكة، في البحرين، والمركز الثاني وجائزته (500) دينار بحريني الطالب عبد الله بن محمد علي بن حسن البركاتي من جامعة الملك عبد العزيز بالمملكة العربية السعودية، والمركز الثالث، وجائزته (300) دينار بحريني، الطالبة جانيت واصف من جامعة المملكة في البحرين. كما وزعت الجوائز التشجيعية ومقدارها (100) دينار بحريني على الطلبة الفائزين بها وهم علاء بن محمد البركاتي من جامعة الملك عبد العزيز بالمملكة العربية السعودية و فضيلة عباس جعفر من جامعة المملكة و فاطمة سمير العلوي من جامعة المملكة وعبد الله إبراهيم الماجد من جامعة المملكة وعلي حسن العريبي من جامعة المملكة.
وقدمت الجامعة درعا تقديريا لراعي الحفل معالي الشيخ/ خالد بن علي آل خليفة الموقر، وزير العدل والشئون الإسلامية ، وقد تسلمه الدكتور فريد يعقوب المفتاح، ممثل راعي الحفل وكيل الوزارة للشؤون الإسلامية ، كما قدمت دروعا تقديرية لأعضاء لجنة التحكيم، المهندس المعماري العالمي الدكتور راسم بدران، والدكتور عقال الجوفي من جامعة الملك عبد العزيز، والدكتور سعد النعيمي من الجامعة الخليجية. وشهادات تقديرية للشركات الراعية للمسابقة.