ماخص شرح الاستاذ في التعليم عن بعد سلوك تنضيمي 321

[ابو عمر999]

ملخص الفصل الأول
• دواعي الاهتمام بالسلوك التنظيمي
1) السلوك التنظيمي عبارة عن الاستجابات وردود الأفعال للمؤثرات في بيئة العمل.
2) السلوك التنظيمي علما يحتاجه كل قائم على العمل سواء إداري أو فني أو مهني.
3) تكمن أهمية دراسة هذا العلم في محاور عدة منها:
أ‌- الاهتمام بالفرد العامل والتعامل معه كانسان.
ب‌- تغيير النظرة التقليدية تجاه العاملين و الارتقاء بالمفاهيم خدمة لأهداف العمل والعاملين على السواء.
ج- الارتقاء بالمعنويات ومن ثم بالأداء و الإنتاجية.
د- كبر حجم المنظمات وزيادة عدد العاملين بها يؤديان الى مزيد من المشكلات التنظيمية والسلوكية التي تستوجب تدخل مفاهيم ونظريات السلوك التنظيمي لعلاجها او الحد من توسعها.

اسلئة الفصل الاول:
1- رغم ان السلوك التنظيمي علم قائم بذاته الا أنه يتداخل مع الكثير من العلوم الاجتماعية. ( صح)
2- السلوك التنظيمي علم لا يحتاجه الأطباء و المهندسون. ( خطاء)
3- السلوك التنظيمي هي كل مايصدر عن الفرد العامل من استجابات للمؤثرات في الحياة بشكل عام . ( خطاء) في بئه العمل
4- المشكلات الإنسانية للعاملين تتناسب طردا مع زيادة أعدادهم . ( خطاء)
5- لا بد لكل سلوك من دافع. ( صح)

ملخص الفصل الثاني
• النظام البيروقراطي
• الإسهامات الفكرية في تطوير السلوك التنظيمي.
1) النظرية التقليدية تجاه العاملين لم تعد صالحة لمنظمات اليوم حيث ركزت على العوامل المادية وأغفلت
الجوانب الإنسانية.
2) النظام البيروقراطي لا يمكن أن يكون صالحاً لإدارة منظمات المستقبل.
3) المدرستين السلوكية والعلاقات الإنسانية قدمتا أبعادا اهتمت كثيرا بدوافع ورغبات العاملين إلى جانب تركيزها على البعد النفسي و المعنوي.
4) الاتجاه التنظيمي في تطوير السلوك التنظيمي ودراسته لم يمهل حاجة المنظمات الأساسية في الموازنة بين حقوق وأهداف كل من العمل أو العاملين.

أسئلة عن الفصل الثاني:
1- حركة الإدارة العلمية أغفلت الجوانب الإنسانية و النفسية في التعامل مع العاملين وتحفيزهم للعمل. ( صح)
2- النظام البيروقراطي قد يدفع العاملين إلى الهروب من المسؤولية و الاكتفاء بالحد الأدنى من الأداء. ( صح)
3- تجارب الهاوثورن اهتمت بالعوامل الفيزيقية و أهملت أهمية الجانب النفسي. ( خطاء)
4- نظرية X تمحورت في الاتجاه السلبي لنظرة العاملين نحو الرؤساء. ( خطاء)

ملخص الفصل الثالث
أهمية دراسة السلوك التنظيمي: تكمن أهمية السلوك التنظيمي في النقاط التالية:-
1) تطور الأداء وزيادة إنتاجية العاملين مرتبطان بشكل كبير بزيادة البعدين النفسي و المعنوي في التعامل والعلاقات في العمل.
2) تلبية المنظمة لحاجات العاملين و اهتمامها برعاية أهدافهم سيعود إلى مزيد من النجاح في تحقيق أهداف المنظمة.
3) معالجة الصراعات و النزاعات و الانحرافات يحتاج إلى تفهم اكبر للجوانب المختلفة لعلم السلوك التنظيمي.
4) تحسين بيئة العمل والأداء و الإنتاجية بها يحتاج إلى تغيير في أساليب التوجيه و الإشراف و القيادة وصنع واتخاذ القرارات.
5) التعامل مع العاملين بإنسانية و تحفيزهم بما يتفق مع مصادر التأثير في سلوكهم مع القدرة على تغيير اتجاهات وقيم العمل في صالح المنظمة تحتاج لقيادات أكثر وعياً وإدراكا وتتفهماً لأبعاد علم السلوك التنظيمي.

أسئلة الفصل الثالث:
1- لا دخل لتحسين المناخ التنظيمي وبيئة العمل في زيادة إنتاجية العاملين التي تعتمد أساساً على إمكانيات وقدرات العاملين . ( خطاء)
2- لا يمكن للمديرين مهما بلغت درجة نجاحهم في أن يغيروا اتجاهات العاملين . ( خطاء)

ملخص الفصل الرابع:
1) يرتبط علم السلوك التنظيمي: ببعض العلوم الاجتماعية ومنها علم النفس, علم الاجتماع, علم السياسة, علم القانون, علم دراسة الإنسان, علم الإدارة, علم النفس الاجتماعي, وعلم النفس الإداري و الصناعي......الخ .
2) نظريات علم النفس و الاجتماع و علم النفس الاجتماعي تساعد في تفهيم اكبر للسلوك التنظيمي.
3) تستمد الجوانب النظامية و اللائحية و القانونية للعمل من علم القانون الإداري بشكل خاض أو القانون بشكل عام.
4) علم السياسة وعلم دراسة الإنسان تساعدان في تفهم اكبر للسلوك البشري سواء ذلك الخاضع لرغبات وأهداف سياسية عليا أم ذلك الذي نشأ بسيطاً ثم أخذ في التطور.

أسئلة على الفصل الرابع:
1- علم السلوك التنظيمي علم قائم بداتة ولا يتداخل مع أي من العلوم الأخرى. ( خطاء)
2- علم السياسة يهتم بالجانب القانوني في التعامل مع العاملين ومع المنظمات وتحديد علاقاتهم الوظيفية. ( خطاء)
3- هناك علاقة وثيقة بين كل من علم النفس الإداري والصناعي وعلم السلوك التنظيمي. ( صح)

ملخص الفصل الخامس
• الشخصية.
1) محددات الشخصية و التي تؤثر في بنائها و تركيبها ثلاث هي الوراثة و البيئة و الموقف.
2) الشخصية هي عبارة عن نظام نفسي وبدئي يساعد الفرد على التكيف مع البيئة.
3) لا يمكن الاعتماد على منهجي السمات و الانماط في الحكم على الشخصية لإغفالها عنصري البيئة والموقف.
4) من نظريات تطور الشخصية نظرية فرويد واريكسون وارجيريس.
5) ينقسم مفهوم الذات إلي بعدين أنا / وذاتي وأنا هي نظرية الفرد لنفسه وذاتي تمثل نظرة الآخرين له.
6) عند اختلاف أنا مع ذاتي يحدث نوع من عدم التوازن عند الفرد نتيجة تعرض مفهوم الذات للخطر وهذا ينتج عنه ما يسمى بالسلوك الواقي أو الدفاعي.
7) تعدد أنواع السلوك الواقي أو الدفاعي لتشمل كلاً من أحلام اليقظة, التبرير, التعويض, الكبت, القذف والإسقاط, ،الارتداد, تشكل ردة الفعل.

أسئلة على الفصل الخامس:
1- التبرير كأحد أنماط السلوك الواقي يعني أن يلجأ الفرد لأعذار حقيقية ولكنها ليست منطقية أو مقبولة. ( خطاء)
2- يتفق كل من فرويد واريكسون في مسالة تجمد الشخصية بعد مرحلة البلوغ. ( خطاء)
3- بعد ذاتي في مفهوم الذات يمثل نظرة الآخرين نحو الفرد. ( صح)
4- عندما يتعرض مفهوم الذات عند الآخرين للخطر يسلك الفرد سلوكاً دفاعياً من أشكاله التعويض والقذف. ( خطاء)

ملخص الفصل السادس
الاتجاهات هي عبارة عن استعداد مسبق للوقوف مع أو الميل نحو أو ضد موضوع أو شخص أو فرد.
تكون الاتجاهات من مجموعة من العناصر منها الخبرات المعتقدات والعرف وعوامل البيئة الاخري.
1) يمكن للاتجاهات أن تتغير بتغير عناصر تكونيها أو تغير الأشياء موضوع الاتجاه أو تغير صاحب الاتجاه نفسه.
2) يمكن للإدارة أو القيادة الناجحة تغير الاتجاهات السلبية عند العاملين إلى ايجابية تخدم مصالح المنظمة.
3) ليس الأهمية في الاتجاهات ذاتها ولكن في السلوك الذي قد تفرضه على حاملها.
4) يمكن قياس الاتجاهات بواسطة مقاييس متعددة أهمها وأكثرها شيوعاً واستخداما هو مقياس لبكرت.
5) القيم عبارة عن معايير للحكم على الأمور أو الأشياء أو المفاضلة بينها.
6) تتكون القيم لدى الشخص تقريباً من نفس العوامل التى تكون الاتجاه ولكنها أكثر رسوخا وإلزاماً ولا تعتبر غاية في حد ذاتها.
7) يمكن للإدارة الجيدة تغيير القيم ولو نسبياً وخاصة القيم الفنية و الاجتماعية وتلك الخاصة بالعمل.

أسئلة على الفصل السادس:
1- الاتجاهات و السلوكيات النابعة من قيم راسخة أقل مقاومة للتغيير. ( خطاء)
2- الاتجاهات هي عبارة عن مجموعة معايير للمفاضلة بين الأشياء. ( خطاء)
3- قد يتصرف الفرد أحياناً بما لا يتفق مع اتجاهاته. ( صح)

ملخص الفصل السابع
1) الدوافع و الحوافز هي عبارة عن محركات تدفع الكائن للقيام بأمر معين أو الامتناع عنه.
2) الدوافع هي محركات داخلية تنبع من رغبات و حاجات داخلية للفرد ومنها ما هو فطري ومنها ماهو مكتسب من الاحتكاك بالبيئة.
3) الحوافز هي محركات خارجية تعمل على دعم السلوكيات الايجابية ووضع حدود ونهاية للأخرى السلبية التي تضر بمصالح المنظمة.
4) تنقسم الحوافز إلى مادية, معنوية, فردية, جماعية, إيجابية, سلبية وهناك حوافز أخرى تسمى الحوافز الروحية.
5) يمكن تقسيم نظريات الدوافع و الحوافز وفقاً للتالي:
أ‌- يمكن اعتبارهرم ما سلو ونظرية النضج لكريس أرجيريس من نظريات الدوافع
ب‌- بقية النظريات ومنها إفتراضات ماكريجور x , y ونظرية هيرزبرج ( العاملين ) الدافعة و الوقائية ,نظرية الإنجار لمكليلاند , نظرية التوقع لفرووم و نظرية العدل و المساواة لآدمزمن نظريات الحوافز .
6) العوامل الدافعة في نظرية العاملين تتعلق بطبيعة العمل ومنها الإنجاز, الاعتراف, التقدم الوظيفي, زيادة المسؤوليات.
7) العوامل الوقائية ترتبط ببيئة العمل ومنها السياسات, القرارات, المناخ التنظيمي, العلاقات, ظروف العمل, الإمكانيات, و الراتب.

أسئلة على الفصل السابع:
1- لابد أن يخضع كل العاملين لنفس الترتيب الوارد في هرم ما سلو للحاجات الإنسانية . ( خطاء)
2- العوامل الوقائية في نظرية العاملين ترتبط بطبيعة العمل . ( خطاء)

ملخص الفصل الثامن
1) لا يمكننا إدراك الحقيقة من حولنا وما نراه ليس إلا تصوراتنا و انطباعاتنا الشخصية حول الأشياء و الأشخاص.
2) هناك عوامل عديدة تؤثر في إدراكنا و تشوش بعض الأمور في أذهاننا منها الانتقائية, الاهتمامات, الدوافع, التوقعات, الخبرات الماضية, الثقافة, وأخيرا الهالة.
3) ترتبط كثير من التصرفات و السلوكيات في العمل بمستوى إدراك العاملين ويمكن الارتقاء بهذا المستوي عن طريق التعليم والتدريب.
4) من نظريات التعليم و التدريب:
أ‌- الفطرية التقليدية ( لبافلوف ) وهي عبارة عن ( الربط بين مثيرين أحدها طبيعي والآخر مكيف )
ب‌- نظرية أو نموذج الأثر ( لسكينر )والسلوك هنا يتحدد بنتائجه إجابية كانت أم سلبية, والأولى تعزز السلوك والأخيرة تمنعه.

أسئلة على الفصل الثامن:
1- النموذج التقليدي في التعلم يقوم أساساً على الربط بين مثيرين طبيعيين . ( خطاء)
2- يمكن للقيادة الناجحة وفي كل الأحوال إدراك الحقيقة بأكملها . ( خطاء)
3- للخبرات السابقة و التوقعات تأثير كبير في تضليلنا عن الحقيقة. ( صح)
4- كلما زاد التعليم و الثقافة و الخبرات كلما اقتربنا من الحقيقة وتحسن الإدراك. ( صح)

ملخص الفصل التاسع
1) لا يمكن أن تنجز الأعمال أو تتحقق الأهداف إلا عن طريق التفاعل و التعاون و العمل الجماعي.
2) الفرد يقوم بدور ما ضمن هذه الجماعة أيا كانت وترتبط دورة بدورات الآخرين.
3) هناك خصائص للجماعة منها الهدف المشترك و التفاعل و محدودية العدد والكيان المستقل و الاعتراف المتبادل بالإدوار الخ.
4) هناك مراحل مختلفة في تطور تكوين الجماعة تبدأ بتكون الجماعة ثم بناءها ثم مرحلة العمل الجماعي أخيراً مرحلة النضج الجماعي.
5) محدودية حجم الجماعة تساعد في زيادة درجة تفاعلها ونجاحها و تماسكها و تقلل من الصراعات و النزاعات.
6) من أنواع الجماعات، الرسمية وغير الرسمية و تنقسم إلى جماعات تفاعل, جماعات تعاونية و جماعات مضادة.
7) هناك عوامل تؤثر في سلوك الجماعة منها ما يتعلق بالفرد ومنها ما يخص الجماعة ومنها ما يرتبط بالمنظمة وبيئتها الداخلية و الخارجية.
8) نجاح الجماعة يعتمد على وضوح معاييرها في العمل و احترام هذه المعايير و اتفاق الجماعة عليها.
9) في معظم الأحوال تماسك الجماعة شيء في صالح المنظمة إلا أنه قد ينتج عنه أحيانا تصرفات في غير صالح المنظمة.
10) القرارات الجماعية أكثر تفهماً ورشداً و قبولاً ولكنها قد تكون أكثر كلفة واستنفاداً للوقت وقد يحمل أحد مساويء التفكير الجماعي أو عندما يكون في حد ذاته شكلياًً أو صورياً.
سئلة على الفصل التاسع:
1- لا سلبيات تذكر لزيادة تماسك الجماعة . ( خطاء)
2- القرار الجماعي رغم إيجابياته و أهميته إلا أنه لا يخلو من السلبيات. ( صح)
3- مرحلة العمل الجماعي هي أهم وآخر المراحل التي تصل إليها الجماعة في تكوينها . ( خطاء)


ملخص الفصل العاشر
1- القيادة هي فن التأثير على الآخرين واستمالتهم وكسب ولاءهم عن طريق الإقناع والاقتراح وربما لدرجة الإكراه، أي أن التأثير يحدث باستخدام السلطتين الرسمية وغير الرسمية.ولكن التركيز يكون على الأخيرة.
2- ليس كل مدير قائد ولكن كل قائد مدير في موقع عمله.
3- القائد يصنع ولا يولد ولا يمكن الحكم عليه من خلال النظر لسماته ونمطه المتمثل في مجموعة المهارات التي يملكها ولكن يجب الحكم عليه من خلال النظرة الشمولية للقيادة والتي تتكون من ثلاث عناصر رئيسية هي ( القائد، التابعين ، والموقف .
4- القوة هي احتمال فرض إرادة شخص على آخر لإجباره على أو منعه عن سلوك معين.
5- مصادر القوة إما نابعة من المركزين الوظيفي أو الاجتماعي مثل القوة الشرعية والقانونية قوة المكافأة، الجبرية أو القسرية والمعلومات . أو تلك النابعة من صفات شخصية مثل الخبرة والعلم والمعرفة ، الإقناع .
6- تنقسم نظريات القيادة إلى تقليدية وسلوكية وموقفية وهي التي تهتم بالسمات والأنماط والتابعين والموقف
7- هناك ثلاثة أنواع من القيادات وفقاً لممارستها للسلطة فهناك الاستبدادية أو التسلطية والتي تكون وحدها داخل دائرة السلطة ، وهناك الديموقراطية وهي الشورية أو المشاركة والتي يكون معها التابعين داخل دائرة السلطة وتلك الثالثة والأخيرة والتي تبقى خارج دائرة السلطة وتدعى بالحرة حيث تترك الفرصة للتابعين لممارسة السلطة. وهي أقل أنواع السلطات ممارسة على أرض الواقع. ولكل من هذه القيادات مزاياها وعيوبها.

أ ملخص الفصل العاشر
8- الشبكة الإدارية لبليك وموتون شملت خمسة أنواع من القيادات وفق هناك اهتماماتها بالعمل والعاملين فكانت هناك القيادة السلبية (1 ، 1 )وتعطي اهتماماً منخفضاً لكل من العمل والعاملين. وهناك القيادة الاستبدادية والتي تركز اهتمامها على العمل وعلى حساب العاملين ( 9 ، 1 ) وثلثها القيادة الاجتماعية والتي يهمها إرضاء العاملين على حساب العمل (1 ،9 ). ورابع القيادات هي المتوازنة أو المتأرجحة والتي تعطي اهتماما متوسطاً لكل من العمل ( الإنتاج ) والعاملينًُ (5 ، 5 )والأخيرة هي قيادة الفريق أوالمثالية والتي تعطي اهتماماً عالياً لكل من الإنتاج والعملين ( 9، 9 ).
9- النظرية الموقفية لفيدلر وهي أكثر مرونة في اختيار الأسلوب الأمثل للموقف وتقوم على أسلوب القيادة والتحكم الوقفي ونجاح القائد يعتمد على مدى قدرته على التوافق بين العاملين
10 ) من أساليب القيادة الموقفية .
أ- دوافع العلاقات ويحصل فيها القائد على رضاه من علاقته بالتابعين.
ب- دوافع العمل أو الانجاز (يحصل القائد على رضاه من الانجاز).
11) تتكون القيادة الموقفية من ثلاثة عوامل هي قوة المنصب وعلاقة القائد بالتابعين وهيكلة العمل و قوة المنصب. وهنا القائد الذي يحظى بدعم التابعين لا يركز كثيراً على العاملين الآخرين (قوة المنصب وهيكلة العمل ) وتكون سيطرته على الموقف عاليه.


ملخص الفصل العاشر
12) هيكلة العمل وهي وضوح الإجراءات والأهداف تأتي في المرتبة الثانية من حيث الأهمية وأخيرا تأتي قوة المنصب.
13) مستويات التحكم في الموقف:
يحصل القائد على تحكم عالي في المواقف عندما يحظى بالعناصر الثلاثة أو عندما يحظى يدعم ألمجموعه التابعة له مع وجود هيكلة جيده للعمل. ويكون تحكمه في الموقف معتدلا عندما يخص يدعم المجموعة دون الهيكلة وقوة المنصب و يكون تمكنه منخفضاً عندما لا يخظى بكل هذه العناصر.
14) يمكن للقائد أن يغير في موقفه القيادي وإن عجر يسعى لتغيير أسلوبه القيادي.
15) يجب على القادة الاهتمام بالعمل الصحيح لا بصحة العمل.

أسئلة على الفصل العاشر:
1- لا يمكن وجود قيادة خارج نطاق السلطة . ( خطاء)
2- القوه الشرعية وقوة المكافأة تستمدان من المركز الاجتماعي للفرد . ( خطاء)
3- لا يمكن للقائد بدون هيكلة العمل أن يتحكم بشكل عالي بالموقف حتى لو حظي بقوة المنصب ودعم المجموعة. ( صح)
4- القوة ليست عنصراً مهماً ولا تستخدم للقيادة لديمقراطية . ( خطاء)
5- النظرة الشمولية للقادة هي النظر إلى و الحكم على القائد من خلال ثلاثة محاور أسياسية هي1- القائد نفسه ، 2 –التابعين ، 3- الموقف. ( صح)
6- في الشبكة الإدارية الرمزان (9 , 1) ,( 1،1 ) يمثلان القيادتين الاجتماعية و السلبية على التوالي . ( خطاء)
ملخص الفصل الحادي عشر
1) التفاوض هو محاولة الوصول إلى تسويه لحل النزاعات و الخلافات أو هي ( العملية التي يحاول فيها طرفان أو أكثر الوصول إلى اتفاق شامل حول موضوع أو موضوعات مختلف عليها ). وأحيانا تتم التسوية عن طريق طرف آخر كوسيط لحل النزاع. وتحتاج هذه العملية لمرونة فائقة ..
2) يمكن تلخيص عناصر التفاوض في الخلاف المنظور، ودرجة الانتفاع أوالاعتمادية المتبادل بين المتنازعين، تساوي الفرص لأطراف النزاع و احتمالات الاتفاق وأخيرا وجود قوه الزامية لتنفيذ اتفاقات التفاوض الموقعة.
3) من أهم أهداف التفاوض الوصول لاتفاق وتحسين التعاون قبل تفاقم الخلاف بين الطرفين وما قد ينتج عنه من أضرار بالغة ..
4) يعتمد نجاح التفاوض على شخصية المفاوض ومعرفته بالأهداف و المواقف لكلا الطرفين وشخصيات المفاوضين أربعة هي القوى، المقفع، الواثق وأخيرا المتردد.
5) لعملية التفاوض خطوات منها الإعداد وتقويم البدائل وتحديد الاهتمامات و المقايضة و المصالح المشتركة.
6) من إستراتيجيات التفاوض إستراتيجية حل المشكلة وإستراتيجية الكاسب –الخاسر ويستخدمها غالباً الطرف الأقوى لفرض هيمنته وشروطه.
7) تختلف أساليب التفاوض باختلاف ثقافة وشخصيات المفاوضين.

اسلئة على الفصل الحادي عشر:
1- هناك من يرى آن العرب يميلون إلى العاطفة في مفاوضاتهم. ( صح)
2- ليس من عناصر التفاوض شرط وجود خلاف منظور . ( خطاء)
3- إستراتيجية حل المشكلة تقوم على فكرة هيمنة طرف على الأخر وفرض حل معين للمشكلة ولو بالقوة . ( خطاء)

ملخص الفصل الثاني عشر
1-الصراع التنظيمي هو ( النزاع المباشر و المقصود بين الإفراد آو الجماعات من اجل هدف واحد )
2-هناك فرق بين التنافس و الصراع و الأول هو الاجتهاد فى الوصول إلى الهدف أما الأخير فيحمل مفهوم الضرر للطرف الأخر.
3-للصراع مراحل أربعه هي الصراع الكامن, الشعور بالصراع ، إظهار الصراع ومرحلة ما بعد الصراع.
4-هناك اتجاهات كثيرة للنظر للصراع الأول لا يحبذ الحديث عنه وهو التقليدي أما الأخر الحديث فيعتبره ظاهرة صحية.
5-من مصادر أو أسباب الصراع: محدودية الموارد, اختلاف الإدراك ، مشكلة الاتصالات, الاختلافات الفردية, عدم تحديد الصلاحيات و التداخل بين الأنشطة وأخيرا اختلاف الاتجاهات القيم.
6-مستويات الصراع اما فردي او جماعي او فرد مع جماعة أو على مستوى الجماعات و المنظمات او الدول.
7-لكل من التنافس والصراع أثاراً ايجابية وأخري سلبية.
8-من استراتيجيات الصراع معالجة الصراع الفردي و التعامل مع الصراع الجماعي حل الصراع التنظيمي وهناك أساليب عامة لادارة الصراع التنظيمي


أسئلة على الفصل الثاني عشر:
1- النزاعات والخلافات لا يمكن ان تكون في خدمة ومصالح التنظيم علي الاطلاق . ( خطاء)
2- هناك فرق بين مفوهمي التنافس والصراع في العمل الجزاب. ( صح)
3- يمكن ان تكون الاختلافات الفردية واختلاف اتجهات وقيم الافراد اسباب للاصراع . ( صح)


http://emestest.kau.edu.sa/courses/5...teractive.html
مهم