الا مايعرف الصقر يشويه

[emo0o]

من هي أخصائية التمريض:
هي الخريجة الجامعية التي حصلت على بكالوريوس تمريض من الكلية برنامج التمريض ، يُعد برنامج التمريض بكلية العلوم الطبية التطبيقية خريجاته للحصول على درجة البكالوريوس في التمريض بعد دراسة نظرية وعملية لمدة أربع سنوات 0 وتقضى الخريجة بعد التخرج سنة تدريبية (امتياز) قبل الحصول على ترخيص مزاولة المهنة وتعطى الخريجة درجة أخصائي تمريض0 إن أخصائية التمريض ذات قدرة عالية تمكنها من اتخاذ القرار لتقديم عناية تمريضية عالية الجودة تتماشى مع تقدم المجتمع في مجال الصحة والمرض بمختلف المرافق الصحية والاستمرار في التعلم الذاتي و الوقوف على الجديد في المهنة0 تعتبر أخصائية التمريض حلقة الاتصال بين المريض وبين أفراد الفريق الصحي في المؤسسات الصحية المختلفة, فهي التي تعطي العناية الصحية للمرضى و تنفذ الخطط الطبية وتلاحظ المرضى خلال 24 ساعة و تقيم الحالة الصحية و النفسية و مدى استجابة المرضى للعلاج وتوصيل هذه المعلومات إلى الأفراد الآخرين من الفريق الصحي و كذلك تشارك في وضع و تعديل خطة الرعاية الصحية للمرضى0
دور أخصائية التمريض في التخصصات الطبية:
إن التطور العلمي والتكنولوجي الذي حدث خلال القرن الحالي في المجال الصحي قد واكبه تقدم وتطور في التمريض كعلم وفن وتكنولوجيا وأصبح للتمريض نظريات ومفاهيم خاصة و من أهم الواجبات التي يقوم بها أخصائيو التمريض:

• عمل الملاحظات الهامة لحالة الفرد و المجتمع في الصحة والمرض وتحديد المشكلة الصحية وتوصيل هذه المعلومات إلى الأفراد الآخرين من الفريق الصحي
• الاشتراك في وضع الخطة الشاملة والمتكاملة للرعاية الصحية للفرد والأسرة والمجتمع
• تنسيق الخدمات الصحية مع الفريق الطبي وتنفيذ إرشادات ومتطلبات الطبيب .
• تقديم الرعاية الشاملة للفرد و المجتمع أثناء الصحة والمرض حيث تشمل هذه الرعاية النواحي الجسمانية والنفسية والاجتماعية والروحية.
• تثقيف المريض وأسرته صحيا وإمدادهم بالإرشادات اللازمة للوقاية من الأمراض والارتقاء بصحتهم.
• إدارة الخدمات التمريضية والإشراف على أفراد هيئة التمريض في المؤسسات العلاجية.
• اختيار وتدريب وتوجيه الفئات المساعدة لسد احتياجات الخدمات التمريضية في المؤسسات الصحية المختلفة.
• المساهمة مع أعضاء الفريق الصحي في تحليل الاحتياجات الصحية للمجتمع وتحديد الخدمات التمريضية المطلوبة وكذلك في تخطيط وإنشاء المباني والتجهيزات المطلوبة لأداء هذه الخدمات على أتم وجه.
• الاشتراك في الأبحاث العلمية بالرعاية الصحية.