^
يآ آختي اذا كان هالمنظر مايعجبك لا تناظرينه
لآكن شغلة انك تقولين ووووع وقرف كذآ كأنك تنبذينهم
ارجع اقولكم مثل مافيهم شر فيهم خير كثيييييير
وطبيعة الكون فيهم العاصي والهادي و و و ... تتعدد الطوآئف
بس شغلة انكم تنبذونهم وتوقفون ضدهم بقوآنين هذآ مره شي غلط
القوآنين عمرهآ ماكانت رادع بالعكس [ كل ممنوع مرغوب ]
البناطيل ممنوعه وكثيييير يلبسونها
جوالات الكاميرا ممنوعه وثلاث ارباع الجامعه جوالات كآميرآ
القرب منهم ومحاوله نصيحتهم بهدوء ومو بشكل عام ومحرج افضل
او ع الاقل تقولون لهم عالحركآت اللي مو عاجبتكم [ ثنتين ثنتين ]
وتصير بشكل عآم بالجامعه
انو لاتصير كذآ لانهآ تضآيق نآسس
وكل شي يجي باللين والهدوء والذوق رآح يفيد ويأثر
اما اسلوب التشهير والانظمه والقوانين عمره مايفيد
((ماكان الرفق في شيء إلا زانه ولانزع من شيء إلا شانه))
الرسول وهو افضل واحد في البشر
شآف الاحبآش [ يرقصوووون ] في مسجدهـ
ملاحظين قوة المعصيه رقص واغاني وطرب ويهود ويييين !! في مسجد الرسول عليه الصلاة والسسلام
وكان ساكت يطالع فيهم ونآدى ـآ زوججته عآئشه وكآنت تضع رآسهآ على كتفه
ويطآلعون فيهم وجآ عمر بن الخطآب وحآول يطلعهم ويأذيهم ومنعه الرسول صلى الله عليه وسلم
آقتبآس :
رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ليسمح لها بذلك . والرسول ( صلى الله عليه وآله ) تارة يجعل رداءه حائلا بينها وبين من كان في المسجد من الرجال ، وتارة أخرى كان يقف هو أمامها وكانت عائشة ترتقي كتف الرسول وتنظر مشهد الأحباش الذين كانوا يرقصون .
ولكن الخليفة عمر بن الخطاب لم يكن يرض بلعب الأحباش ، ورقصهم حتى ورد أنه رآهم فأهوى إلى الحصى في فناء المسجد ليرميهم بها ويصدهم عن لعبهم ، فمنعه الرسول ( صلى الله عليه وآله ) وقال لهم : أمنا بني أرفدة ، فشجعهم الرسول ( صلى الله عليه وآله ) ورغبهم إلى ما كانوا يفعلون .
|
الرسول ليش سوآ كذآ !!
عشان يقرب منهم ويحآول ينصحهم ويهديهم
احنآ بس لو نمشي ع الدين صح ونقتدي بالرسول عليه الصلاة والسلام
وكيف كان اسلوبه عشان يدخل النآس في الدين
كآن الدنيآ بخير
لآحظوآ يدخل [ يهووود ] و [ كفآآآآر ] في الدين
يعني شي اقوووووى واصعب من انه [ ينصح مسلمين ] !
=)