وَ تَتَكَرَّرُ تِلْكَ الْفُصُولُ دُوْنَ تَوَقُّفٍ وَلَكِنَّ مَخْفِيَّةً هُنَآكْ عَآِشْ آمْثَالَ جَآزِعَ عَلَىَ هَآمِشْ تِلْكَ الْحَيَآْةِ بَلْ رُبَّمَآ لَمْ تُلَوَّثْ
حَيَاتِهِمْ بآمْوآجْ مِنْ آَفَكَارَ صَارِمَةٍ عَارِمَةْ طُرُقٍ غَيْرِ مُعَبَّدَةٍ وَبُيُوتِ خَشَبِيَّةٌ وَلَمْ تُلَوِّثُ عُقُوْلِهِمْ بِشَئٍ مَعْقُوْلَ وَلَا غَيْرِهِ
لَا تِّكْنُولوجيَآً وَلَا الْعَوْلَمَةِ الزَّائِفَهْ وَلَمْ تَدْعُهُمْ الْحَيَاةِ وشَآنهّمْ بَلْ أَجْتَآحَتِ بَرآكِينَ آْنْفُسِهُمْ حَتَّىَ الْعَمَىْ...!!
وَذَاكَ الَّذِيْ آمَضَىْ جَلَّ حَيَاتِهِ فَآسُقَ ونتُهشّ ... وَيَقُوْلُ :~ آَحَبَتَيَّ خُذُوْا هَذِيْ حَيَآتِيْ فً صَفِّقُوا...!!
مُجْتَمَعَ مِّممُتّفَكّكِ وَتَسْتَمِرُّ فَقَطْ فُصُوْلِ مَخْفِيَّةً تُشَيِّبُ الْشِعَرَ ..!
رَائِعٌ أَنْتَ وَأَكْثَرُ مْ \ تُرْكِيٍّ
نَسَآلّ الْلَّهِ الْرَّحْمَهْ لَنَآ وَلَكُمُ وَسَكَنَةٍ الْجَنَّةِ
تُقْبَلَ مُرُوْرِيْ
أُخْتِكِ فِيْ الْلَّهِ
*
الْوَرْدَةِ الْزُّهْرِيِّ
,’