الآن أبصرتك !!
أنتي كما تمنيت بل أكثر!!
ايتها الرائعة ’ والحلم و الأمنية ( المقدسة) والأغنية و الابتسامة
أيتها الأنثى التي تحمل بين يديها باقاتٍ من العنفوان المتعب و الملفت!
وفي عينيها يختبئ قدري وجعي شوقي !
وعلى خدها رسمتُ شــوق النظرات ’ شوقَ نظراتي و اشتياق القُبل !
ومن نظراتها استرقتُ الحرف التاسع والعشرون الجامعُ لكل ما قبل وبعد !!
يا أنثى يوم لمحتها ذبحتني
ويومَ اقتربتُ منها بطهرها أحرقتني
وأول يومٍ جننتني ومن تصوفي شردتني,
ويوم أحببتها لم تبقى فيني شئ ابداً ابداً ســوى ( الحب) !!
الراقي