أحسن شيء لا تعطيه بال ..
و لا تحسسه بأهميته التي كان عليها من قبل ..
لأنه لو كان فعلاً يحبك و يقدرك و يشاركك حزنك و سعادتك لأتى إليك وقال ما يدور في ذهنه وأنه يريد أن يتحقق من هذا الشيء ..
أما ان يُسيء الظن بناءً على كلام آخرون أو شكوك في نفسه فالأفضل أن تخسره لأنه إن كان يسمع من آخرون و يصدق فيك مباشرة دون الرجوع إليك فهذا ليس بصديق .. أما إن كان شكوك فشخصيته غير متزنة فلا تحرص على إرضاءه وأتركه للزمن ..
إحترامي ،،
|