[رغد محمد]

،’

صَبَاحِك أهَازِيج الرِّضَا وَ نَسَمَاتِه عَزيزتي ,
لَدَي لَكِ خلْطَة جَمِيلَة جِدًا جدًا جدًا , وَ أنا شَخْصِيًا مُجرِّبتهَا لَدَرَجة أنِّي سَعيدَة الآن بِسببهَا بَعد الله ,
هَـ الخلْطَة لَيسَت كـ أي خلطَة نسْمَع عنهَا من تفتيح أو تسمين أو تنحيف وَ مَا إلى ذلك ,
هِيَ بَسيطَة جدًا لِـ درجَة النِّسْيَان وَ قويَّة جدًا فِي المَفْعُول إنْ فعلتِهَا بِـ قلبٍ حاضَر وَ عَزيمَة كبيرَة فِي المُحافظة عليهَا ,
وَ مُكوناتهَا متُواجِدَة بإذنِ الله أينمَا ذَهبتِ وَ لا تُكلِّف مالاً أو جُهْدًا كَبيرًا.
الطَّريقة هِي المُحافظة على الصَّلاة فِي أوقاتهَا دُون تأخير أبدًا + الصَّلاة على النَّبِي عليه أفَضَل الصَّلاة وَ التَّسْلِيم فِي كُل وقت وَ حِين + المُحَافظَة على الأذْكَار وَ التَّحْصِين اليَومْي.
النَّتيجَة سَـ تكُون رآآآآآئعَة رآآآآئعَة وَ أتعَب منْ كُثر مَا أرَدِّد رآآآآآآئعَة تبارك الرَّحْمَن , أتعْلَمين لِم ؟
لأنَّهُ بِـ المُحافظة على الصَّلاة فِي وقتهَا تكُونِين قد اِلتزمتِ بِـ القوانين الإلهِيَّة المُحَدَّدة لَكِ وَ لَنْ تتوانِي عَنْ الاِلتِزام بِـ القَوَانِين البَشَرِيَّة لأنَّهَا سَـ تكُون بِـ يَدكِ أنتِ بَعد الله سُبحانه وَ تعالَى[كـ الاِسْتِذكار].
وَ لأنَّهُ بِـ الصَّلاة على النَّبِي المُختار فِي كُل وَقت تكُونِين قد دَعيتِ بِمَا فِي نفْسِك خُصُوصًا إنْ كَان بِـ بَالكِ شَيئًا عندَ الصَّلاة على الحَبيب , سُبحان الله أثرهَا كبير على النَّفس.
وَ لأنَّهُ بِـ المُحَافظَة على الأذكار وَ التَّحْصِين اليَومِي تحْمِينَ نفْسِك مِنْ الزَّلات وَ وَسَاوِس الشَّيطَان بَل وَ تصْنَعِين حِصْنًا مَنِيعًا عَنْ أعْيُنِ الحُسَدَاء.

،’

إقَرأي رَدِّي جيِدًا وَ بِـ تمعٌّن , وَ طَبِّيقِه بِـ حَذَافِيره , سَـ تدعِينَ لِي .
أسْألُ الله أنْ يفتح عَلى قلْبِك وَ يُبشِّرُنَا عنكِ خيرُ الأخْبَار .