كم نحن فخورين بتواجد سعادة العميد معنا هنا في هذا الصرح .
ولن ننسى هذه الوقـفــات ، فإن دلـّت إنما تدل على حرصكم على رعاية
كل من انتمى وركب السفينة التعليمية والتي انتم بطبيعة الحال ربانها .
فيا لها من خطوة بارعة قد أضفت علينا وابلاً من المشاعر والأحاسيس الجياشة .