عزيزتي:
زميلتي التي بقسم التاريخ لم تجد رقم ترشيحها من ضمن المرشحات للدخول الاختبارعلى موقع الجامعة، وعندما ذهبت للجامعة وجدت اسمها واختبرت، وبعدها بمدة اتصلت زميلة من قسم الدراسات على الجامعة للاستفسار عن اختبارها ولكن أخطأت بالتحويلة وتكلمت مع قسم التاريخ وسألت عن المقابلة فأخبروها بأنها غدا!!! وذهبت وعملت المقابلة!
ويا غافل لك الله! لولا الصدفة لما اختيرت زميلتنا ولكن الله يسر.
اغتنمي الفرصة قبل الندم والتحسر على لولا وليت... وصديقيني ما دام المقابلة لنفس تخصصكِ توكلي على الله واريح بالكِ وابعدي الخوف الذي يرجعنا إلى الوراء دائما! وإذا على تعب المشاوير، ياما تعبنا كثيرا مع الماجستير،أليس كذلك؟ وأعتبريها آخر محطة تعب، وإن شاء الله مأجورة ولك الأجر بإذن الله.
وفقك الله ودعواتك