[تغريد المشاعر]

عزيزتي: (x,y,z)

ليس لنا حيلة سوى الصبر، وكان الله في العون...
غاليتي: أنا البحر
ربما!! ما يدريكِ! ولكن هل يعقل؟ ومن هو المجنون الذي سوف ينوب عنه شخصا آخر في اختباره! إلا أن تدخل الاختبار بدلا عني دكتورة في اللغة العربية !فكرة رائعة

أخواتي:
منذ التقديم للماجستير إلى الوقت الحالي وانا في قلق، وربما الكل، كلما أقول أنحلت العقدة وتسهلت تأتي عقدة أخرى، كل واحدة منا ترفع روح معنويات الأخرة تارة، وتفرحها تارة أخرى، ولكن إلى متى؟ نفرح يوم ونحزن ألف يوم! فالله لا يكلف نفسا فوق طاقتها.. وطاقتنا وصبرنا بدأ ينفذ!
وأنا أترقب بين الفينة والأخرى جديد العقد! ربما هناك عُقد في طريقها إلينا.. لنتفاءل لها
لا فكاك إلا ساعة الاختبار..
دمت صابرين