[ندى محمد القحطاني]

ترتكز الأسعار على القوة الاقتصادية للعرض والطلب؛ فأما الطلب فهو كمية السلع والخدمات التي تكون في متناول المستهلك الذي يرغب فيها وله القدرة على شرائها، أما العرض فهو مقدار السلع والخدمات التي يتمكن المنتجون وغيرهم من الناس من تقديمها للبيع.


ويختلف الطلب عادة باختلاف سعر المنتج؛ فكلما انخفض السعر زاد الطلب؛ وينتج عن هذا قدرة المستهلك على شراء كمية أكبر بسعر منخفض، واجتذاب مشترين جدد. ويختلف الطلب كذلك باختلاف أذواق المشترين واختلاف قدرتهم الشرائية؛ ويختلف الطلب على منتج ما أيضًا بمدى تأثره بأسعار منتجات أخرى لها علاقة به.ويختلف العرض كذلك باختلاف السعر، ولكن بطريقة عكسية لما يحدث في الطلب؛ فإذا ارتفع السعر عادة، ازدادت الكمية التي يريد المنتجون عرضها، ولكن العامل الرئيسي الذي يُحدد العرض هو حجم الإنتاج وتكلفته.







8. يُفهم من الفقرة (1) أن المستهلك يُقْبِل على شراء السلعة إذا تحققت له صفتان:
أ. حبّ امتلاك السلعة، ووجود قيمتها عنده
ب.حسن عرض السلعة، وتوافرها في السوق
ج. الرغبة في امتلاك السلعة، وجودة تصنيعها
د. كثرة الطلب على السلعة، وقلة وفرتها في السوق




9. إذا زادت أسعار أجهزة الفيديو، فإننا نتوقع، وفقاً لما ورد في الفقرة (2)، أن الطلب على أشرطة الفيديو:
أ. سيزداد
ب. سينخفض
ج. سيتذبذب
د. سيثبت




10.يُفهم من الفقرة (2) أن المُنتَج الذي يُرْغَب في عَرْضِه يكثر تبعاً لزيادة:
أ. سعره
ب. تنوّعه
ج. جودته
د. طلبه