رد: أيقونة الذكريات
:
وها أنا أعود متأخرة كالعادة ...
وذلك لأني حينما أريد أن أرد على أحد ما أصنع جوي وأجوائي ولاترضيني الردود المستهلكة
ولكن لأني أريد أن أصنع من حرفي نقشاً خاصاً بالقلب لايزول ..
.
.
أتشكريني وأنت أحق من يُشكر حينما بذلت المجهود لكي تبقي جلساتنا وضحكاتنا لها نكهة خاصة مسومة باسمك
لفاتاتي اللي راقت لك .. كانت فكرة وأنت من صنعها بلماساتك الجميلة ..
فكم من زخم الآفكار في عقولنا ولكنها تبقى مجرد كلمات تذوي مع الرياح حينما لانجد من ينفذها ..
فشكراً لكِ والشكر موصولا بالدعاء
|