2-لا بد ان تواكب ارادة التطوير والتنمية رؤية استراتيجية واضحة للتطوير .()
10-لا يمكن اعتبار تغير القيادات الادارية من بين أسباب الحاجة إلى إعادة التنظيم .()
16-البيئة الاجتماعية والتربوية غير المحابية للتطوير ومفاهيمة تعتبر في رأي بعض الكتاب من أهم أسباب ضعف فعالية التطوير الإداري في الدول النامية .
18-مفهوم تطوير التنظيمات يختص بتطوير وظيفة التنظيم بخلاف مفهوم التطوير التنظيمي .
23-يمكن الاستفادة من مدخل النظم لتحقيق التطوير لأجهزة الدولة على المستوى القومي .
34-الى جانب الإدارة المركزية للتنظيم والإدارة في المملكة , أنشئت وحدات مماثلة في كل جهة حكومية .
35-استعانت الدول النامية في الخمسينات والستينات الميلادية الماضية بخبراء أجانب لإعادة تنظيم الجهاز الحكومي فيها .
38-العناية بختيار من سيقومون بالإصلاح والتطوير في الدول النامية ,تعد من عوامل نجاح التطوير .
41-تطوير التشريعات والقوانين واللوائح هي إحدى اتجاه تطوير مقومات الإدارة .
42-قدم ( ريجز )نموذجأنماط السلوك في المجتمعات الريفية , ومايقابلة في المجتمعات الحضرية .
43-الإنسان في طبعة يميل إلى عدم مقاومة التغيير .
47-النموذج الإداري المتقدم لدى الدول المتقدمة جاء نتيجة تاريخ طويل من الإصلاح والتطوير .
48-المدخل الجزئي للتطوير الإداري ينظر إلى الجهاز الإداري ككل موحد .
49-صاحب إنشاء الهيئة العليا للإصلاح الإداري في المملكة إنشاء وحدات مماثلة في كل جهة حكومية