بعيدا عن كل مشاكل هذا السكن المصمت الخالي من الأشياء الحية تقريبا - باستثناء تلك القطط المفعمة بالحياة لدرجة تجعلها تقوم بالتزاوج أمامك في منتصف الملعب - ، نفتقد لبعض الاخترعات التي يحتم علينا المنطق توافرها في جميع المباني الحديثة - خصوصا وأننا لا نعيش في العصر الحجري - في عام 1882 قام مخترع اسمه ( هويلر ) باختراع المروحة الكهربائية ، هذا الاختراع جميل جدا ، خصوصا إذا تم تركيبه في دورات المياه - أعزكم الله - !!
يقوم الطالب من فراشه ، ويخرج من غرفته البئيسة ليتصبح على تلك الروائح النتنة التي تعكر صفوه ، وقد تتسبب له بمشاكل دراسية واجتماعية ، وقد يحقد على زملائه في السكن بسبب تلك الرائحة !
أعتقد أنه يجب علينا المطالبة بمراوح في دورات المياه ، ولعلي أتكلم عن المبنى رقم 112 على وحه الخصوص !!
ضعوا المقاهي والبوفيهات جانبا الآن ، ولنحاول الحصول على مروحة !! مروحة :"(
سوف أنتظر بشغف النتائج ! إلى اللقاء !
|
والله أنا مثلك أعاني من المخلوقات القذرة التي تعتبر حقيقةً أشباه البشر من ترك فضلاتها في الحمام وتركه قذرا يشييييخ تقول المويه منقطعة لحوووول طيب والله في شي اسمه شطاف الماء هذا الاختراع الجميل فيه زر هذا الزر اذا ضغطه يطلع مويه وكل مازدت تضغط عليه يطلع مويه اكثر اتمنى منهم يشوفون كلامي ذا ويتعلمون والله التربية الجيدة انها تبدا من البيت......
اخوي اذا عندك شي راسل عميد شوؤن الطلاب ووكالة العمادة لشوؤن الاسكان والتغذية تراهم متعاونين خاصة العميييد مرة انسان في قمة التعاون والاخلاق