Ab Techno
أبو عبدالرحمن
الحــمْدُ لَك لا نِـدَّ لك والمُــلْكُ لَك، من عالمِ الذرِّ الخَفَيّ إلى الفلك، ماطارَ أو مـا عَامَ فِيه أو سَــلَك، ما كانَ من إنسٍ وجــنّ أو مَلَك، إلا وقَـــدْ شَهِدُوا بـــأنَّ المُــلْكَ لَك،