مع إني لا أعلم شيئاً عن الموضوع برمته ولكن صدقاً لم أرى من أخينا (محلل الشخصيات) ومن مجهوده الكبير الذي يقدمه إلا كل خير وكرم وعطاء في الوقت والعلم.
فإذا أردنا أن نوجه الانتقادات لملخصه أو لمجهوده فلا ننسى أن نوجهها لأنفسنا أولاً ولمجهوداتنا التي لا توازي مجهوده.
ثم نقدم له ولغيره أيضاً انتقاداتنا البناءه المتوازية الحكيمة أهدافها الإرتقاء والفائدة والتي لا ننسى فيها بأننا طلبة لعلم النفس بمعنى أننا إن لم نرتقي بهذا العلم سنوقعه أرضاً.
أقدم اعتذاري لأخينا محلل عن كل ما بذر مني من تقصير ولا أنسى باقي الزملاء والزميلات.