عرض مشاركة واحدة
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 30-04-2013, 12:40 AM   #4

شذى الجنوب

جامعي

 
تاريخ التسجيل: Apr 2012
التخصص: علم اجتماع
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: متخرج
الجنس: أنثى
المشاركات: 119
افتراضي رد: شرآئح مآدة تدريب 1 ..

¨
االفصل الرابع

مهارات إجراء المقابلة والملاحظة والكتابة
¨ تعرف المقابلة : هي نمط خاص من التفاعل اللفظي يمهد لتحقيق غرض محدد ويركز على محتوى محدد مما يؤدي إلى الابتعاد عن المواد الداخلية.
¨ تعتمد خصائصها المحددة إلى حد ما على غرض المقابلة وأسلوبها.
¨ المقابلة في خدمة الفرد لها أربع خصائص هي:
¨ 1) لها نطاق ومكان : ويكون عادة المؤسسة التي تقدم الخدمة للعميل.
¨ 2) هادفة وموجهة : تتم لتحقيق أهداف معينة.
¨ 3) محددة وتعاقدية : لها أغراض محددة .
¨ 4) تتضمن علاقات أدوار متخصصة : فكل من الأخصائي الإجتماعي والعميل يؤدي أدوارا متخصصة .
¨ أهم ما يميز المقابلة في خدمة الفرد عن المحادثات الأخرى هي:
¨ أ- الغرض : مساعدة العميل في التعرف على مشكلته والتصدي لها.
¨ ب- الإعداد : يساعد الأخصائي في أختيار أفضل الطرق للمقابلة ويساعد على تقييمها بعد الإنتهاء .
¨ ويتطلب الإعداد للمقابلة أن يقوم الأخصائي الاجتماعي بما يلي:
¨ 1)تجميع المعلومات المتوافرة لديه عن العميل وعن الغرض الذي أتى من أجله وتقييمها.
¨ 2)يجب أن يبدأ الإعداد للمقابلة فور انتهاء المقابلة السابقة .
¨ 3)التأكد من توفير الجو النفسي الملائم لإجراء المقابلة .
¨ 4)الاتصال بالآخرين المحيطين بالعميل الذين قد تعوق اهتمامهم أو مشاركاتهم المساعي الموجهة لتحقيق التغير.
¨ 5)الاهتمام الكافي بمصادر التحويل .
¨ للمقابلة الأولى تضع الاتجاه العام لجميع الأنشطة والجهود التي تحدث بعد ذلك.
¨ في بعض المؤسسات الاجتماعية تسبق المقابلة الأولى مقابلة أخرى يطلق عليها :
¨ (مقابلة ابت) ويتم فيها عادة شرح نظام تقديم الخدمات بالمؤسسة وأنواع الخدمات التي تقدمها ومدى أهلية العميل للحصول على خدماتها .
¨ المهارة في استخدام الأساليب الفنية في المقابلة هي :
¨ أ - الاستفهام:
¨ يعتبر توجيه الأسئلة من أهم الأساليب الفنية في خدمة الفرد وأكثرها استخداماً لتشجيع العميل على الاتصال بالجوانب المرتبطة بالمشكلة أن يوجه الأخصائي الاجتماعي إلى العميل أقل عدد ممكن من الأسئلة.
¨ 1) طريقة توجيه الأسئلة :
¨ يبرز الأخصائي للعميل الدفء والتقبل في نبرة صوته يشعر العميل برغبته في مساعدته
¨ يعكس مضمون السؤال وجوهره الحالة الوجدانية للعميل لحظة توجيه السؤال, فإذا كان العميل مكتئباً فيجب أن يعكس السؤال تفهم الأخصائي الاجتماعي لذلك، وإذا كان قلقاً تضمن السؤال نوعاً من الطمأنينة له.
¨ توجه الأسئلة بشكل متعاقب مع التدرج في التخصص بحيث تأخذ شكلاً هرمياً,
¨ مهارة الانتقال من النواحي العامة إلى النواحي الخاصة .
¨ ان تكون واضحة وخالية من اللبس أو الغموض .
¨ 2)نوعية الأسئلة: ( الأسئلة المفتوحة والأسئلة المغلقة )
¨ تختلف ملائمة الأسئلة المفتوحة أو الأسئلة المغلقة باختلاف العملاء, وباختلاف مراحل سير المقابلة .
¨ الأسئلة المفتوحة مناسبة مع العملاء الواعين الذين لديهم فهم واضح ولا تُناسب العملاء الذين يحتاجون للتوجيه والتنظيم
¨ تُعتبر الأسئلة المفتوحة مناسبة أكثر في المراحل المبكرة من المقابلة
¨ 3)استخدام الاسئلة لاستكشاف سلوك العميل :
¨ التفكير – المشاعر- الفعل
¨ 4)التأكد من الفهم الصحيح للأسئلة :
¨ تصحيح المشكلة الاتصالية أو تجنبها يقع على عاتق الأخصائي الذي يمكنه أن يستخدم في هذا الصدد وسيلتين:
¨ 1)الملخصات التفسيرية : يقوم الأخصائي بتلخيص ماعرفه من العميل ويعطيه الفرصة لأن يصحح أي شيئ أساء الأخصائي فهمه.
¨ 2)التغذية المرتدة : السماح للعميل بتصحيح أي خطأ في المعنى, ويعتبر هذا الأسلوب شديد النفع في توضيح الاتصال ويساعد على تجنب سوء الفهم ويشجع العميل على مواصلته المناقشة في منطقة معينة.
¨ يجب أن يبتعد الأخصائي الاجتماعي عن توجيه الأسئلة التي تبدأ بكلمة (لماذا), حيث تقود هذه النوعية من الأسئلة العملاء إلى اتخاذ موقف دفاعي .
¨ أن يبتعد الأخصائي الاجتماعي عن أن يوجه للعميل أسئلة مزدوجة .
¨ ب- الاستخدام الفعال للصمت :
¨ الصمت هو التوقف عن الكلام بين رسالتين لفظيتين, ولكن ذلك لا يعني توقف الاتصال.
¨ الأخصائيين الاجتماعيين يستخدمون الصمت لتشجيع العميل على الكلام حيث يبقي بعضهم صامتاً
¨ أطلق (شولمان) على جهود الأخصائي الاجتماعي لفهم معنى صمت العميل :
¨ "التوصل إلى فهم الصمت" فالصمت قد يعني أشياء كثيرة، ولكنه يحتوي دائما على (رسالة).
¨ ج- تجنب الأخطاء وعدم الدقة في المعلومات:
¨ يجب أن يعرف كيف تحدث الأخطاء في المعلومات أو كيف تُحرف المعلومات, والخطأ أو المعلومة المُحرفة أو غير الدقيقة قد يكون مقصوداً وقد يكون لا شعورياً ودون تعتمد من جانب العميل.
¨ يستطيع تنفيذ ذلك من خلال مقارنة المعلومات التي أدلى بها العميل بتلك التي حصل عليها من الآخرين أو المستخرجة من السجلات أو التي تم الحصول عليها من العميل نفسه في أوقات أخرى.
¨ أفضل طريقة لتجنب الخطأ أو التحريف في المعلومات هي :
¨ تطوير علاقة مهنية مع العميل مبنية على الثقة
¨ المهارة في تنفيذ المهام التي يجب إنجازها في المرحلة الاستهلالية:
¨ في بداية الاتصال بين الأخصائي الاجتماعي والعميل يجري الأخصائي الاجتماعي مع العميل مقابلة أو مقابلتين تعرف بـ (المرحلة الاستهلالية) وتهدف إلى تنفيذ المهام التالية هي:
¨ أ- تعريف المشكلة:
¨ ويتطلب تنفيذ هذه المهمة وجود اعتبارات يجب أن تراعى وهي كما يلي:
¨ 1)الاهتمام بالمشكلة كما يراها العميل :
¨ يعتبر الاهتمام بالمشكلة كما يراها العميل نقطة البداية في تعريف المشكلة.
¨ 2) فهم مدى إدراك العميل للمشكلة :
¨ يجب أن يستخدم الأخصائي الاجتماعي مهارات الاتصال، وإجراء المقابلة، وتكوين العلاقة المهنية .
¨ ومن الأفضل أن توجه إليه تعليقات قصيرة أو أسئلة بسيطة مرتبطة بما قاله العميل لتوه, وذلك لتشجيعه على الاستمرار, وإذا لم يتمكن الأخصائي الاجتماعي من فهم مدى إدراك العميل للمشكلة .
¨ ما يأمل العميل قي تحقيقه من خلال الاتصال به, فمن خلال معرفة ما يأمل فيه العميل قد يتمكن الأخصائي الاجتماعي من فهم رغبة هذا العميل في التغيير .
¨ من أكبر الصعوبات في تعريف المشكلة
¨ عندما يركز الأخصائي الاجتماعي بشدّة على تعريفه للمشكلة لدرجة تمنعه من سماع ما يوصله إليه العميل .
¨ 3)عدم الخلط بين المشكلة والسبب :
¨ من الصعوبات التي غالباً ما تواجه تعريف المشكلة.
¨ 4)تجزئ المشكلة :
¨ تؤمن خدمة الفرد المعاصرة أن قدرة الشخص على التصدي تزداد إذا تم تقسيم المشكلة الكلية إلى أجزاء .
¨ يمكن التعامل مع كل جزء منها على حدة, والسبب الذي يدعو إلى مثل هذا التقسيم أو التجزئ يعود إلى طبيعة أداء الأنا لوظائفه، فإذا أدرك الأنا المشكلة بكونها شديدة الضخامة فإنه سيسعى إلى الهروب منها أو قد يتخذ موقفاً دفاعياً حيالها, وبذلك تقل قدرته على التصدي .
¨ بعض المداخل العلاجية في خدمة الفرد وبخاصة (المدخل التحليلي) :
¨ تشجع العميل في الاتصالات الأولية على الإسهاب في الحديث عن المشكلة واستكشاف جوانبها التاريخية وتأثيراتها العاطفية, والنظر إلى ارتباطها مع العديد من جوانب حياته واحتياجاته الشخصية, ومثل هذه الاستكشافات قد تزيد من فهم الأخصائي الاجتماعي للمشكلة ولكنها ستؤدي إلى زيادة قلق العميل لأنه سيجد أن مشكلته تزداد كبراً وانتشاراً.
¨ ب- تحديد الأهداف:
¨ غالباً العميل يعرض الحل بدلاً من أن يعرض عليه المشكلة
¨ وهناك عدة أنواع من الأهداف هي:
¨ 1)الهدف الأمثل (أو الهدف النهائي) : النتيجة النهائية المرغوبة التي توجه نحوها الجهود.
¨ 2)الأهداف المؤقتة : تعتبر خطوات مهمة على طريق الوصول إلى الهدف الأمثل.
¨ 3)الأهداف البسيطة : أهداف يمكن تحقيقها قبل الوصول للهدف النهائي .
¨ ج)التعاقد المبدئي:
¨ اتفاق بين الأخصائي الاجتماعي والعميل على المشكلة التي يجب التعامل معها بوضع خطة محددة للعمل .
¨ المهارة في إنهاء المقابلة:
¨ *النهاية بالنسبة للمقابلة مهمة مثل بدايتها إن لم تكن أكثر أهمية, فعودة العميل إلى المقابلة التالية تتوقف على الطريقة التي انتهت بها المقابلة الحالية.
¨ أبسط الطرق لإنهاء المقابلة
¨ أن يُذّكر الأخصائي الاجتماعي قبل ثلاث أو خمس دقائق من إن الوقت على وشك الانتهاء
¨ يستطيع الأخصائي الاجتماعي والعميل استخدام الدقائق المتبقية في تلخيص المقابلة والتخطيط للمقابلة التالية.
¨ تكون فعالةً لأنه يربط الحاضر بالمستقبل, فمعرفة أن المقابلة على وشك الانتهاء تعطي العميل أحياناً الدفعة التي يحتاجها لإيصال شيء ما لم يكن قادراً على الحديث عنه طوال المقابلة .
¨ الاعتماد على الساعة في إنهاء المقابلة قد لا يكون دائماً أفضل الطرق, وإذا لم تنته المقابلة في موعدها فإن الدقائق الإضافية ستخصم من الوقت المخصص لمقابلة عميل آخر.
في خدمة الفرد يجب أن يستخدم الوقت بشكل مرن وهادف وليس بشكل صارم وآلي .
¨ ملخص الانتهاء:
¨ طريقة الأخصائي الاجتماعي في تلخيص المقابلة الحالية والإعداد للمقابلة التالية, وهناك نوعان من الأهداف لكل مقابلة هما:
¨ 1)الأهداف الفورية أو الأهداف القصيرة المدى :
¨ تأمين المعلومات الضرورية للتقدير الدقيق أو لاستكشاف استراتيجيات التدخل واختيار الإستراتيجية المناسبة منهما .
¨ 2)الأهداف البعيدة المدى :
¨ ملخص الإنهاء يجب أن يكون إيجابياً, ويركز على التقدم الذي تم تحقيقه في المقابلة الحالية, كما يجب أن يراجع المهام التي يجب على كل من الأخصائي الاجتماعي والعميل القيام بها قبل المقابلة التالية.
¨ الملاحظة المهنية نشاط هادف ومخطط صمم لمساعدة الأخصائي الاجتماعي في الحصول على المعلومات الضرورية للتخطيط لأنشطة التدخل المؤثرة والمرتبطة بالمشكلة.
¨ تعتبر الملاحظة أكثر دقة من المقابلة في جمع المعلومات .
¨ يؤكد (لنج) أنه : (يجب استكشاف جميع المواقف في موضعها الأصلي أو الطبيعي), فالأخصائي الاجتماعي يجب أن يلاحظ العميل في موقعه الطبيعي طالما كان ذلك ممكناً.
¨ للملاحظة أهميتها وبخاصة عند العمل مع الأسرة, ويفضل في المنزل لاكتشاف تتفاعل أفراد الأسرة مع بعض.
¨ الإعداد الدقيق للملاحظة:
¨ لكي تحقق الملاحظة أهدافها يجب الإعداد لها بدقة، ويبدأ هذا الإعداد بتعريف الأخصائي للغرض المطلوب من الملاحظة.
¨ قبل الملاحظة يجب أن يكون لديه المعلومات عن العميل وعن خلفيته الثقافية .
¨ *تختلف الاستعانة بسجلات المؤسسة وتقارير التحويل وغيرها في الإعداد للملاحظة .
¨ معوقات الملاحظة:
¨ المعوقات الرئيسية التي تؤثر على دقة الملاحظة هي:
¨ 1- التحيز الثقافي:
¨ يرى (كابلان) أن جميع الملاحظات مرتبطة بالثقافة ومحملة بالقيم ,وأنه لا يوجد شيء اسمه (إدراك خالص).
¨ يميل الأخصائيون الاجتماعيون إلى
¨ ملاحظة الخصائص التي تعتبر مهمة في ثقافتهم حتى لو كانت هذه الخصائص قليلة الأهمية بالنسبة للعميل، ثم يقومون بتفسير ملاحظتهم من خلال نسقهم القيمي.
¨ 2- الاستنتاجات الخاطئة:
¨ عدم التوصل إلى الاستنتاج اعتماداً على ملاحظة واحدة.
¨ 3- تأثير حضور الأخصائي الاجتماعي( غير وارد في ممارسة خدمة الفرد):
¨ الملاحظات التي يمكن الوثوق بها والاعتماد عليها هي التي تمت دون علم الأشخاص الذين يتم ملاحظتهم
¨ 4- اللغة المستخدمة في وصف الملاحظة:
¨ قد تكون اللغة المستخدمة في وصف الملاحظات عائقاً .
¨ ويحدث ذلك عندما يستخدم الأخصائي الاجتماعي في وصف الملاحظة:
¨ لغة أو لهجة تختلف عن اللغة أو اللهجة التي يستخدمها العميل.
¨ مصطلحات فنية لا يفهمها العميل.
¨ لغة خاصة بطبقته الاجتماعية وتختلف عن اللغة الخاصة بالطبقة الاجتماعية للعميل.
¨ لغة لا تتناسب مع سن العميل .
¨ عندما تستخدم الملاحظة مع الطرق الأخرى :
¨ (مثل المقابلة، ودراسة الوثائق، واستخدام الاستبيانات، وغيرها) يمكن أن تكون الملاحظة أداة قوية وفي الممارسة الفعلية
¨ ليس من الممكن ولا من المرغوب
¨ فصل الملاحظة عن المقابلة تستخدم الطريقتان بعضهما مع بعض عادة.
¨ يعتبر القصور في هذه المهارات معوقاً خطيراً من معوقات الممارسة الفعلية في خدمة الفرد .
¨ يرى بعض الأخصائيين الاجتماعيين أن الكتابة نوع من المقاطعة المزعجة تتعارض مع مهمتهم الأساسية .
¨ الواقع أن كتابة معلومات أو ملخص المقابلة مع العميل يكون سجلاً دائماً يعمل على إبلاغ الآخرين بمدى التقدم .
¨ الرسالة المكتوبة مثل الرسالة المنطوقة لن تكون مؤثرة إذا كان مُستقبِلُها غير قادر على فهمها .
¨ كاتب الرسالة يجب أن يضع في اعتباره خصائص الشخص الذي ينوي الاتصال به .
الكلمة المكتوبة ليست دائماً أفضل طريقة لنقل المادة, فالرسالة المكتوبة يجب أن تُستخدم فقط عندما تكون هذه القناة الاتصالية مناسبة .
¨ كل رسالة مكتوبة يجب أن تتضمن المعلومات التالية:
¨ توضيح المشكلة أو الهدف من الاتصال.
¨ سبب طلب المعلومات أو الطريقة التي سيتم بها المحافظة على سرية المعلومات المطلوبة.
¨ توضيح نوعية المعلومات أو النتائج المطلوبة.
¨ تحليل البيانات أو المتضمنات أو خطط المتابعة أو الطريق التي سيتم بها استخدام المعلومات المطلوبة.
¨ هناك سجلات يطلق عليها (سجلات العملية) :
¨ هي تركز على عملية المقابلة, وتنظم هذه السجلات بشكل زمني حيث تبدأ باللحظات الافتتاحية ثم يتم متابعة عملية التفاعل بين العميل والأخصائي حسب تسلسلها الزمني, مع التركيز على كل من الاتصالات اللفظية وغير اللفظية, ومن خلال هذه السجلات يحاول الأخصائي الاجتماعي فهم معنى كل اتصال من الاتصالات, كما أن تحليل أنشطة الأخصائي الاجتماعي خلال التفاعل يعتبر جزءاً مهماً من العملية.
¨ على الرغم من أن الأخصائيين الاجتماعيين يركزون في تعاملهم مع عملائهم على الاتصالات الشفهية في المقابلات المختلفة، فإن ذلك لا ينفي أهمية الاتصالات المكتوبة.
¨ أنواع التسجيل في خدمة الفرد :
¨ 1- ملخص المقابلة
¨ 2- تسجيل المقابلة
¨ 3- ملخص دوري

 

شذى الجنوب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس