رد: أما آن لهذا الانبهار أن ينتهي؟!
كنت ابحث عن كلمة ( ثقافة ) فقادتني الخطى الى هذا المقال
فوربكم كأني احس بحرقة الكاتب وأسفه على حال الأمة
مخيفة هذه الكلمات .
( حتى ذابت الأنا في اللاأنا.. فأصبحت الهوية قديمة، والتراث باليا، والقبيلة مهزلة،
والتاريخ مزبلة! أجيال هَدَّمَت أجيالا، وحاضر بذرة الأجيال القادمة، لا يزال يسبح في بحر رمادي اللون! )
خصوصا في ظل ( طيحني - بابا سامحني ....)
.
عرت جسدي قشعريرة حين قرأت
"لَتَتَّبِعُنَّ سَنَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ شِبْرًا بِشِبْرٍ وَذِرَاعًا بِذِرَاعٍ، حَتَّى لَوْ دَخَلُوا فِي جُحْرِ ضَبٍّ لَاتَّبَعْتُمُوهُمْ،
قُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، آلْيَهُودَ، وَالنَّصَارَى؟ قَالَ: "فَمَنْ إِذَنْ؟"!
أيعقل بأننا على الطريق الخطأ ؟
أخي العزيز / ساعد وطني ---> أحسنت الاختيار
|