[رغد محمد]

،’

وَ عَليكُم السَّلام وَ رحمةُ الله وَ بركاتُه

حَيَّاكِ ربِّي يَـ جَمِيلَة , .
نعَم بِـ إمكَانِه أنْ يُحَوِّل إلى جَامِعَة المَلِك عَبد العزيز وَ هُنَا شُورط التَّحْوِيل عزيزتي:

التَّعليمَات المُعتمَدَة للتَّحويل إلى الجَامعَة للعّام الدِّراسِي 1433/1434هـ:

أوَّلاً: الشُّروط العَامَّة للتِّحويل إلى الجَامِعَة:

1. أنْ يَكون الطَّالِب سُعُودِي الجنسِيّة أو مِن أم سُعُوديَّة.

2. أنْ يَكون التّحويل مِن الجَامعَات الحُكُوميّة المُعترَف بِها أكادِيميًّا فِي وِزارَة التعْليم العَالي.

3. أنْ لا يَكون الطّالب مَفصولاً أو مُنقطعًا مِن جامِعته لأي سَببٍ كان, وَ إذا اِتضَح بعدَ قبوله غير ذلك, فيُعتبر تحويلهُ لاغِيًا.

4. أنْ لا يقل المُعدّل التراكُمِي للطّالِب عَن (3 من 5) أو (2 من4) , {وَ إذا كان بِنظَام السَّنوات لا يَقل عَن 75%}.

5. لا يَحق للطالِب التَّحويل مَرّة أخرى دَاخل الجَامعة بعَد قبُول تحْويله.

6. أنْ يُحقّق شُروط الكُلية الّتي يرغبُ التّحويل إليهَا.

7. أنْ يَدرُس فِي جَامعة المَلك عبدالعزيز بعَد التحْويل مَا يزيد عَن نصفِ مُتطلَّبات التخرُج (50% فأكثر) مِن الخُطة الدِّراسية للطَّالب.

8. لا يُحتسب للطالِب المَحوّل أي مُقرّر يقِل تقديرُه عَن جيد ( c ) أو غير مُتكافيء مِن حَيث عَدد السّاعات أو المُحتوى.

9. أن يكون قد أنهَى بِنجَاح دِرَاسة مَا لا يَقل عَن فصْلين دِراسِيين , وَ لا تقِل عَن (24 سَاعة) فِي جَامعته.

· هُنَاك شُروط إضافية خاصَّة لِـ قبول دُبلوم الشَّهادة الجَامعيّة المُتوسطة (الكليات التقنية الحكومية) ،

بالإضافَة إلى الشُّروط أعلاه فإنّه يُشترط لِـ مَن حَصَل عَلى الشّهادة الجَامعية المُتوسطَة منْ خِريجي الكُلية التقنية الآتي:

1. أنْ يكون الدًّبلوم بَعد المَرحلَة الثانويّة.

2. أنْ لا تقِل مُدة دِراسَة الدّبلوم عَن ثلاثِ سَنوات دِراسية.

3. أنْ لا يقل المُعدّل الترَاكمِي عَن (4.5 من 5) أو (3.5 من 4) أو (95%فأكثر).

4. أنْ لا تزيد عَدد سَنوات التّخرُج عَن ثلاثِ سَنوات.

5. الكُليات التي تقبَل هَذا النّوع مِن الشّهادات هِي كلية (الهَندسة – العُلوم - التصَاميم وَ العِمَارة – الأرصَاد – الاِقتصَاد وَالإدارَة).

6. أنْ يكون التحْويل إلى نفسِ التخصُّص المُدون فِي الشَّهادَة.



،’


الأفضَل أنْ يسَأل أخُوكِ عَن التَّحوِيل كذلِك وَ مَتى مَوعِدُه للسَّنة القادِمَة ؛
لأنَّ التَّحْوِيل الخارِجِي سَنَوي ربِّي يحميكُمَا.
اَستودِعِك ربِّي قمَرِي .

،’