رد: تلخيص مادة بحث تخرج soc418
بحث تخرج
اولا التقديم:
بعض البرامج الدراسية لقصد الاعداد للشهادات العالمية او الديبلومات او المعادلات تستعد بحوثا مطوله لتحضيرها من قبل الطالبة ولهاذا النوع من البحوث في اللغة الإنجليزية عناوين
ثانيا دور الاشراق في مساعدة الطالب :
غالبا ما يعين المشرف على الطالب لمثل هذا النوع من الدراسة لمساعدته في الاعداد لمثل هذه البحوث.
اختيار الموضوع :
بعض البرامج الدراسية لموضوعات البحث الطيلة يكون مينا ومحددا من قبل الجامعة وعلى الطالب حينئذ ان يبحث في الحقل الحدد له.
الاعداد:
قبل البدء في كتابة لابد ان تصرف وقتا كافيا في التعمق والفهم الكامل ,والدراسة المستقصي للبحث بالقراءة لكل ماله به صلة وارتباط.
التخطيط:
اثناء قراءتك للموضوع في المصادر والمراجع والمضامين, او حين مناقشتك له مع مشرفك اذا كان لك مشرف .
غالبا ما تبدا الخطة بكتابة عدد من الابواب والفصول وهذه كثيرا ما تعتمد على طبيعة الموضوع الذي اخترته للبحث.
بعض الاشخاص يحتفظون بخطة البحث في رؤوسهم هنا تجد ان ملاحظاتك التي دونتها اثناء قراءتك ستصبح هامة ومفيدة فمن هذه الملاحظات تستطيع ان تستمد المعلومات التي تحتاجها ,والوقائع والافكار التي دونتها لتملأ بها كثيرا من جوانب الموضوع وتكسو ذلك الهيكل العظمي (الخطة) هذا هو السبب لا احتياجك الى طريقة منظمه لكتابة البطاقات التعرف على المصادر ودراستها في سبيل الحصول على المادة العلمية التي تريدها للبحث وبطبيعة الحال فإن خطة البحث .
سادسا: الكتابة:
موضوع البحث في الدراسات العاليات يجيب ان يحتوي على العمق والأصالة. العمق الذي يعكس خصوبة الفكرية. ومعارف صحيحة لما قد سبق به العلماء وما كتبوه حول موضوع البحث والاصالة متمثلة في حسن استعمال تلك المعلومات كمساعدة نحو صياغة حكمك وتفكيرك الشخصي لا تكن مستعبد الفكر مقلدا غيرك في إراءة واتجاهاته.
لا بد ان تقرا ما كتبه او قاله الاخرون ع الموضوع الذي تبحثه. تأمل الموضوع وفكر فيه باتزان وافق واسع كما لو انه لم سبق ان تأمله احد من قبل وبعبارة اخرى ان لم يكن ذلك فلتكن مستشعرا انه لا احد كتب عن هذا الموضوع بنفس الافكار والتجارب التي تسوغها وتعبر عنها.
لا شك الملحة الاولى في البحث من الضروري لك العمل على الاستفادة بآراء واقتراحات المؤلفين بشكل كبير الا ان المهم هنا هو كيف تستفيد منها بشكل ووضع صحيح انه شيء جميل ان تشير وتبرهن الى انك قرات قراءة واسعه عن الموضوعات وانك على معرفة تامه بالأفكار والبحوث القديمة والحديثة حولله لا تتغاضى ولا تقلل من قيمة اية معلومات حوله.
اقتبس من المؤلفات والمقالات جنبا الى جنب بالإضافة الى ارائك الخاصة ولكن لا تدعيها لنفسك واقتباس الآراء وعدم نسبتها الى اصحابها وهو ما نسميه بالسرقة الادبية عمل خاطئ تحن على الحقيقة وللأسف فإنها شائعة بين الطالبة احيانا تكون غير مقصودة نظرا لان الطلبة لا تعرفون طريقة المزج والتوفيق والترابط لآراء الغير في البحوث هم.
انها غلطة علمية من الممكن تداركها وتصحيحها ولكن المشكلة الحقيقة ان تجد بعض الطلبة بمدون لا نفسهم العنان في السرقات المتعمدة وناسخين قطعة او فصلا كاملا من كتاب او مقالة وفي النهاية ينسبونها الى انفسهم.
بعض الاقتراحات:
1- لا تقتصر في نسبة الجزء الذي اقتبسته بكلماته وعباراته الى صاحبه.
2- تجنب ان يكون ترتيب الموضوع وتعبيراته ومشابهه لترتيب وتعبيرات الكتاب الذي اقتبست.
3- أي فكرة او تفسيرات للواقع جمعتها او اقتبستها من مؤلف لا بد ان تشير الية في هامش الصفحة الاسفل فأنها ملك له.
طرق الاقتباسات:
1- لا بد من وضع كل الفقرات المقتبسة المراد ضمها الى نص الرسالة او البحث بين قوسين ((......)).
2- اذا كانت الفقرات التي تريد اقتباسها هي ايضا مقتبسة من كتاب اخر فلابد من استعمال قوسين صغيرين داخل القوسين الكبيرين للإشارة الى ان المصدر نفسة قد اقتبسها من كتاب اخر او العكس)}...){.
3- عند حذف أي عبارة او جملة من الفقرة التي اقتبستها فلابد ان تشير الى ذلك بوضع ثلاث فقط مشيرا الى حذف في ذلك الموضع.
4- اذا اردت ان تضيف عبارة تفسيرية او تعليقا داخل الفقرة المقتبسة فاجعل هذا بين قوسين مربعين لتوضيح الفرق بين عبارتك والعبارة المقتبسة.
5- عبدا يكون في الفقرة المقتبسة اخطاء تريد التنويه عنها سواء كانت اخطاء تعبيرية –فكرية-او املائية فانقل الفقرة كما هي وبخطئها واكتب بعد الخطأ بين قوسين كلمة هكذا (sic) مشيرا الى ان الخطأ ليس خطأك.
6- كن دقيقا جدا في استعمال العلامات الاملائية من نقط, وفواصل وعلامات استفهام وتعجب لنفس الكيفية والطريقة التي جاءت في الاصل.
7- تأكد دائما ان الفقرة المقتبسة بتفاصيلها قد نقلت صحيحه دون خطأ.
8- اخيرا ومن فبيل التأكيد لا بد ان تصرح معترفا بأسماء الكتب والمؤلفات الذين نقلت عنهم في نهاية البحث في قائمة المصادر .
ثامنا: البحث في شكله الاخير :
فمن الضروري ان يكون منظما مرتبا في شكل جميل وبخط مقروء على الاقل بصفحات مرقمه.
يمكن ان تحتاج الية ان تكون هناك عناوين رئيسية في اوائل الصفحات او عناوين جانبية لموضوعات خاصه هامه.
انك بحاجه الى ان تخصص صفحه لفهرست الموضوعات وفهارس خاصه باللوحات ووسائل الايضاح من خرائط وجداول ورسوم بيانية والتعليقات تكون دائما في اسفل الصفحات.
اخيرا ضع كل شيء بشكل متكامل وكن متأكدا من تدوين عنوان الرسالة.
تاسعا :المراجعة الاخيرة:
عندما تكتمل رسالتك تأكد بشكل دقيق ليس من النصوص فقط بل ايضا من الخطوات العلمية والترتيب ضع في حساباتك ان المشرف هو انسان ذو طاقات محدودة والمشرف يجي ان يرى منك اهتماما وعنايه لعملك وفي نهاية جلد البحث وتجليدا محكما مدونا على كعب العنوان واسمك كاملا.
اساسيا البحث العلمي
مفهوم المشكلة :
فهل تعني وجود صعوبة ما ؟
اننا حين نكون امام موقف غامض فأننا نقول هذه مشكلة حين نكون امام سؤال صعب فأننا نواجه مشكلة وحين نشك في حقيقة شيء فأننا امام مشكلة .
ان الانسان يعيش في بيئة ويتفاعل معها باستمرار ويتولد نتيجة هذا التفاعل عدد من الحاجات نستطيع اشباع بعضها وبسهوله ونواجه صعوبة في اشباع بعضها .
في المشكلة اذن هي حاجه لم تشبع او وجود عقبة امام اشباع حاجاتنا.
في لمشكلة في موقف غامض لا نجد له تفسيرا محددا.
وجود الباحث امام تساؤلات لو غموض مع وجود رغبة لديه في الوصول الى الحقيقة
ثانيا: مصادر الحصول على مشكله:
الخبرة العلمية – القراءات والدراسات – الدراسات والابحاث السابقة
1-الخبره العلمية:
اما وقف الانسان من هذه المواقف وقفه نقد وفحص وتساءل عن اسبابها ودوافع وشعر بالقلق تجاهها فانه يجد فيها مشكلات حقيقية تستحق الدراسة.
ومن هنا نستطيع القول ان حياتانا العلمية وخبراتنا والنشاطات التي بها هي المصدر الذي يزودنا بالمشكلات شرط توفر عناصر النقد والحساسية والحماس والاصرار لدينا وتوفر الدافعية والرغبة في التعرف على الاساس والعوامل التي تؤدي الى هذه المشكلات فالمواقف التي يوجهها وشعورنا بأهمية هذه المواقف.
2- القراءات والدراسات :
ومن المهم ان نؤكد ان القراءات الناقدة هي التي تكشف عن هذه المواقف اما القراءات التي تهدف الى حفظ المعلومات فأنها لا تكشف عن مثل هذه المواقف.
3-الدراسات والابحاث السابقة:
والباحثون في مختلف المجلات الى الابحاث والدراسات السابقة يطلعون عليها ويناقشونها ويبحثون في نتائجها من اجل التوصل الى مشكلة مستثار اهتمامهم حيث تعتبر عاده الدراسات والابحاث مصدر هاما يزود الباحثين بمشكلات تستحق الدراسة.
ثالثاً: اختيار المشكلة:
معايير ذاتيه:
اهتمام الباحث – قدرة الباحث – توفر الامكانيات المادية - توفر المعلومات – المساعدة الإدارية
اهتمام الباحث :
يميل الباحث الى اختيار المشكلات الى يهتم بها اهتماما شخصياً.
قدرة الباحث:
ان اهتمام الباحث بموضوع ما هو امر هام يثير دوافع الباحث للعمل ولكن الاهتمام ليس كفيا لكي يختار الباحث مشكلة بحثه فلا بد من توفر القدرة الفنية والمهارات اللازمة للقيام بهذا البحث.
توفر الامكانات المادية :
ان بعض الابحاث تتطلب امكانات مادية كبيرة قد لا تتوفر لدى الباحث يجعل مهمته عسيرة. ولذلك لا بد ان يراعي الباحث في اختيار لمشكلته توفر الامكانيات المادية اللازمة لبحثه .
توفر المعلومات:
قد توجد في مراجع او كتب او مخطوطات وقد توجد في مراكز للتوثيق او ذاكرة بعض الاشخاص.
المساعدة الادارية:
ان الباحث لا يستطيع الخوض في بحثه الا اذا حصل على المساعدة ويتوقف حصول على المساعدة على عوامل تتعلق بالأنظمة القوانين وتعاون المسؤولين فاذا اختار باحث مثال هذا البحث عليه ان يتأكد من يستطيع الحصول على المساعدة المسؤولين الاداريين وتعاونهم معه.
معايير اجتماعيه علمية:
الفائدة العلمية للبحث – مدى مساهمة البحث في تقدم المعرفة – تعميم نتائج الدراسة – مدى مساهمة في تنمية بحوث اخرى
ادعوووووووولي بالتوفيق
يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــتبــــــــــــــــــــــــــــع
|