تُتيح جَامعَة المَلك عَبدالعَزيز للطُّلاب وَ الطَّالبَات فُرصَة التَّحْويل مِنْ الاِنتِظَام للاِنتِسَاب وَ العَكس ,
وَ ذلِك ضِمن شُرُوط مُعَيَّنَة فإنْ تَوَافقت مَع الطَّالِب المُتقدِّم تمَّت بإذنِ الله.
أوَّلاً: شُرُوط التَّحْوِيل مِنْ الاِنتِظَام إلى الاِنتِسَاب وَ العَكس:
شُرُوط التَّحويل مِن الاِنتِظام إلى الاِنتِسَاب:
1. أنْ لا يَقِل مُعدَّل الطَالِب عَن (2.5 من 5).
2. أنْ يَكون التَّحويل لِـ مَرَّة وَاحِدة (أيْ لمْ يسْبق لَه التَّحويل بَين النِّظامَين).
3. أنْ يَكون التَّحويل فِي نفسِ الكُليَّة.
4. أنْ لا يَكون الطَّالب قد دَرس مَا يزيد عَن نِصفِ مُتطلَّبات التَّخرج.
5. الإلتِزام بِـ الفترَة المُحدَّدة فِي التَّقويم الجَامعِي.
شُروط التَّحْويل منْ الاِنتِساب إلى الاِنتِظام:
1. أنْ لا يقِل مُعدَّل الطَّالب عَن (3.5 منْ 5).
2. أنْ يكُون التَّحويل حَسب السِّعة المُحددَّة للتَّحويل فِي كُل كليَّة.
3. ألاَّ يَكون قد مَضَى عَلى شَهادةِ الثَّانويَّة أكَثر مِن خمسِ سَنواتِ مِن تَاريخ حُصُوله عَليها.
4. أنْ لا يكُون الطَّالب قد دَرس مَا يزيد عَن نصفِ مُتطلَّبات التَّخرُج.
5. أنْ يكُون سُعودِي أو مِنْ أم سُعُودِيَّة.
6. أن يَكون التَّحويل فِي نفسِ الكُلية وَ حسَب التَّخصُصَات المُتاحَة وَ لِـ مرَّة وَاحِدة فقط.
ثانِيًا: مَتى يتِم التقْدِيم لِـ التَّحْوِيل مِنْ الاِنتِظَام إلى الاِنتِسَاب وَ العَكس؟
من تاريخ 20-7-1436هــ إلى تاريخ 20-9-1436هــ .
ثالِثًا: أين نَسْتطِيع التَّقدِيم لِـ التَّحْوِيل مِنْ الاِنتِظَام إلى الاِنتِسَاب وَ العَكس ؟
وَ للتَّحْوِيل مِن الاِنتِظام إلى الاِنتِسَاب أو العَكس ,
فإنَّهُ عَلى الطَّالِب أنْ يَقُوم بِمَا يَأتِي:
يَتقدم الطّالِب بِـ تعْبئة الطّلَب عَلى الاِنترنِت "Odus Plus".
مُتابَعة الطَّلب حَسَب المَواعِيد المُوضَّحة فِي تذْكِرة المُراجَعَة.
· هَل أيقونَة التَّحويل مِن اِنتسَاب إلى انتِظـام تُتاح كُل فصل دَراسِي أمْ مـرّة وآحِدة فِي السَّنة ؟
نعَم , مرَّة واحِدة فِي نِهاية السَّنة الدِّراسِيــَّة ،
بَالتَّالي مَن فاتَهُ التسْجيل فَـ لدَيه فرْصَة التَّقديم مَـرَّة أخْرى للتَّحويل السَّنة الَّتِي تلِيهَا عِند إتاحَة ذلك بِـ المَوعِد المُحَدَّد و المُعْلَن عنهُ وِفقًا
للتقويم الجَامِعِي مَعَ مُراعاة شرْط عَدم اِجتيَـاز عَدد سَاعات أعلَى منْ نِصف مُتطلَّبات التَّخرُج.
· أُحَاوِل مِن نِظام المُعَامَـلات الإلكترونيـة تنفِيذ الخُطَوات الخَاصَّة بـِ إجرَاءات التَّحْويل مِنْ اِنتِسَب إلى اِنتِظـام , وَ لكِن لا يَظهَـر لَدَي الفصِل
الدِّراسِي مُتَاح , فقط يظهـَر (الفصِل الصَّيفِي) , مَا العَمَل ؟
إنَّ الخُطَوات الصَّحيحَة تكُون بـ اِتباع التـَّالي:
من نظـآم المعامـلات الإلكترونية "Odus Plus": قائِمِـة الطَّـالِب ~> التسْكِين وَ التّحوِيل وَ التخصِيص ~>
الفصِل الدِّراسِي الصِّيفِي ~> التَّحويل مِن انتِسـاب إلى اِنتِظـام ~> مَـرَّة أُخرى نختار التحْويل مِن انتِسَـاب إلى انتِظـام~> تنفِيـــذ
· عِند إتمَام خُطَوات تسْجيل طَلب التحْويل وَ ختامِها بِـ آخرِ خُطـوة بـ الضَّغط عَلى ( تنفيــذ ) تظهَـر لِي صَفحَة بيضـَاء , هَل هذا يَعنِي قبُول الطلَب
وَ علَي مُتابَعتِه؟
نعَم , الصَّفحة البيضَــاء تعْني قُبول الطلَب ,
وَ عَلى الطَّلبة مُتابعَة طَلبهم مِن خِلال أيقونة التسْكين أو التشْعيب أو التحْويل (لِـ مُتابعة طَلب التحْويل).
· هَل المُعدَّل المَطلُوب للتَّحْويل هُوَ المُعدَّل الترَاكُمِي أم الفصْلِي ؟
المُعدَّل التراكُمِي وَ ليسَ الفصْلِي هُوَ الأسَـاس وَ المَأخُوذ بِـ الإعتبَــار لِـ تحقِيق شَرط التَّحويل.
· هَل الجَامِعَة تقبَل طَلب التَّحْويل لإنتظام لِمنْ تجَاوَزت مُدَّة شَهادتهَا الثَّانويَة أكثر مِن ثلاثِ أو خمْسِ سَنَوات فِي حَال كان المُعدَّل التَّـراكُمِي
مُمتاز؟
نعَم , تسْتطِيعي التَّحويل عَن طَريق تقدِيم خطَاب للعَمِيد (شطَـر الطُّلاب) تطْلبي فيه
تجَاوُز شرَط تقادُم الشَّهَادة نظرًا لِـ مُعدَّلك العَالِي ,
وَ بإذنِ لله يتِم قُبول الطَّلب.
المُهِم هُوَ شَرَف المُحَاولة و الإقدَام عَلى ذلك , وَ سَبق وَ تمَّت المُوافقة لِـ عَدد منْ الطَّالبــَات اللوَاتي وَاجَهن الحَالة ذاتهـا.
· هل مُعدَّل القَبول للتَّحْويل ثابِت ؟ وَ مَن كانَ مُعدَّله (3) وَ مَا فوق يَعني أنَّ قبُول طَلبه إلزامي ؟
لا , المُعدَّل لِـقبُول التَّحويل وَ إتمَامَه غيـر ثابِت,
فالسَّنة المَاضِية كان الحَد الأدْني للمُعدَّل توقَّف عِند (4) وَ ما فوق نظـرًا لِـ عدَد المُقدِّميـــن للتَّحويل بِـ معَدل عَالي ,
فكُلَّما اِرتفَع المُعدَّل كانت فُرصَة القَبول أكبـَــر بإذنِ الله.
· فِي حَال تمَّ قبُول طَلب التحْويل لِـ طَالبة اِنتِظـام , هَل يُوجَد فتـرة مُحَدَّدة لمُراجعة الجـَامعَة؟
نعَم , يُوجد فترة مُحدَّدة تقَارب الأسْبُوع إلى أسبوع وَ نِصف , وَ فِي حَال عدَم مُراجعة الطَّالبة خِلال هَذِه المُدَّة سَـ يُعتبر طَلبها مَلغِيًا ,
لِذلك مُهِم جدًا الحِرص عَلى الحُضُور بِـ الوقتِ المُحَدَّد وَ المُتاح للمُرَاجعَـة.
|