تنوَّمَت بِـ الحَرس الوَطنِي وَ مَازَالت للآن فِيه الله يرفَع عَنهَا.
للأسَف أصَابتهَا جَلطَة فِي نَفس رِجلهَا المُصَابَة بِـ الوَرَم فـ تمَّ نقلهَا مُبَاشَرةً للطَّوَارِئ الله يحميهَا.
سُبحَان الله حَتَّى وَ هِي بهذهِ الحَالَة أرسَلت لِي:
" بلِّغي أهْلِي فِي المُنتدَى "