[رغد محمد]

،’

وَ عَليكُم السَّلام وَ رحمةُ الله وَ بركَاتُه

وَ مَسآكِ غُفرآن مَمزُوجَة بِـ ذِكْرُه سُبحَانه يَـ آنِسَة , .
اِختيَارِك دَلِيل سُمُو أخْلاق مُفْعَمَة بِـ الأمَل وَ مُغِرَقة بِـ الذِّكِر الطَّيب.
كَلِمَات تبْعَثُ فِي النَّفسِ نَشَاطًا وَ فِي العَقلِ تَذكِيرًا وَ فِي الرُّوحِ تجْدِيدًا وَ فِي الجَسَدِ سَببًا للحرَاك.
صِدقًا , قد دَخلت هـَ الكَلِمَات قلبي .
- " حِينمَا نُمْسِي وَ قدْ غلَّف الألَمُ قُلُوبِنَا " عِبَارَة مُؤثِّرَة جدًا !
- " عِندمَا نتعَلَّمُ كِيف نقترِبُ مِن الله لَن نحْتاجُ للبَحثِ مُطَوَّلاً لأنَّ السَّعَادَةِ حِينهَا هِيَ مَن سَـ يَبحَثُ عَنَّا " جدًا جدًا جَمِيلَة.
لا حَيَاة وَ لا لِذَّة فِي هَـ الفانِيَة طَالمَا أنَّنَا بُعِدنَا عَنْ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم وَ لا حَيــاة سَـ تكُون بِـ دونِه سُبحَانِه.
أسْألُ الله لنَا وَ لكِ يَـ لَذيذةُ الأمَل أن نَكُون مِمَّن يُصْحِبُونَ ذِكره سُبحَانه فِي كُل لَحظِة وَ حِين.
أشْكُركِ يَـ جَميلةُ الحِس عَلى هَذهِ الدُّرَة المُخْتارَة , بَاركَ الله فيكِ ؛).

،’