- يُمَتِّعُنا كثيرًا قراءة مَواضِيع أعْضَائِنا الكِرَام, فذلِكَ مُدعَاةً للتَّلذُذ بمَا رَسمتهُ أنامِلَهُم لَنا مِن أحَاسِيس مَكتُوبَة أوَ مَسمُوعَة. وَ حتَّى لا نَتُوه مَع كُثرَة المَواضِيع للشَّخصِ الوَاحِد, مَوضُوع وَاحِد باليَوم سَـ يفِي بِـ إيصَال الأحَاسِيس, وَ المَقدِرَة عَلَى نقدِهَا وَ إبدَاء الآرَاء حَولَهَا.