وفالك التوفيق
بس والله غريبه كيف يعينه مساعده وهو ضده
الخيار الثاني اقرب
|
عبدالله حبيب قلبي ليس ضده وانما نظيره (يرى الدوق ان كاسيو مثل عطيل في القيادة أو يأتي بعده )
ألم تقرأ بأنه في نهاية المسرحية عندما وصل لودفيكو برسالة الدوق ومضمونها هو تنصيب كاسيو كجنرال لمدينة قبرص عوضاً عن عطيل وعودته الى البندقية اللي نبغى نذبح بها المحزون.