[عيوني حزينه]

11. لقد حدد ريجز خمس مزايا للدول الصناعية تميزها عن الدول الزارعية منها :
أ. التباين الثقافي والوراثي.
ب. درجة متدنية من المرونة والحركة الاجتماعية.
ج. انعدام النظام الديمقراطي الذي يساوي بين الطبقات الاجتماعية وخاصة الأغنياء.
د. لا شي مما ذكر.12.

من القائل بأن "من الدول التي أخذت بنظام إدارة الأفراد الإمريكي في أعقاب الحرب العالمية الثانية اليابان:
أ. كيير.
ب. نيلي جاردنر.
ج. ماكس فيبر.
د. جيسي رنجز.
13. من المضامين الأساسية لنموذج ميلتون اسمان في ناء المؤسسات:
أ. معاملة المؤسسة كنظام مغلق محدود في عناصره.
ب. تحديد البيئة التي تعمل المؤسسة في إطارها.
ج. ضعف العلاقة بين المؤسسة والبيئة التي تعيش فيها.
د. عدم تلقي المؤسسة الدعم المادي أو القانوني من البيئة لاعتمادها على ذاتها.
14. في مجال الحديث عن فصل السلطات يرى اوسترم أن من المبررات لفصل السلطات وتوزيعها:
أ. قيام مؤسسات متنوعة تتنافس فيما بينها لكسب ثقة ومساندة العملاء.
ب. تتحرر هذه المؤسسات من قيود السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية.
ج. يحقق النظام الفدرالي قدراً ضئيلاً من توزيع وتشتيت السلطة في مستويات محدودة في الحكومة.
د. إن قيمة الفرد تقاس بكسبه المادي أي انه توجد قيمة نقدية لكل فرد بالمجتمع.
15. يقوم النموذج الرأسمالي كإطار فلسفي للنماذج الإدارية على :
أ. الملكية العامة لجميع وسائل الإنتاج.
ب. تدخل الدولة لتحديد السياسات السعرية.
ج. حافز الربح وهياكل صناعية متطورة ومستوى عال من الاستهلاك.
د. لا شي مما ذكر.
16. قامت بعض المنظمات الإقليمية بنشر الثقافة الإدارية المقارنة لأعضائها مثل:
أ. منظمة دول عدم الانحياز.
ب. منظمة السوق الأوربية المشتركة.
ج. منظمة الوحدة الإفريقية.
د. جميع ما ذكر.
17. من المؤسسات التي سارعت إلى تمويل الإدارة العامة المقارنة:
أ. صندوق النقد الدولي.
ب. مجموعة مؤسسات كارتر.
ج. صندوق النقد العربي للتنمية.
د. جميع ما ذكر.

18. يقول توماس كون إن دراسة المنظمات تمر بعدة مراحل قبل قبولها كمادة أو حقل دراسي:
أ. وجود حالة من الرضا عن نماذج المعرفة السائدة.
ب. وجود انسجام بالآراء.
ج. مرحلة رفض البارادايم الحالية.
د. لا شي مما ذكر.
19. في أوائل الستينات ظهرت الحاجة للتفكير في بديل لحقل الإدارة فأنطلقت فكرة :
أ. التحليل الكمي.
ب. إدارة السياسات العامة.
ج. الإدارة بين النظرية التطبيق.
د. الإدارة العامة المقارنة.